د.سعيد الكملي - الاختلاف الفقهي 2- Dr EL KAMALI - Mosquée Puteaux-La Défense 

سعيد الكملي ممن نفتخر به من علماء المغرب .. فتح الله عليه ووسع من علمه

اللهم انعم على الشيخ بوافر الصحة والعافية

ما شاء الله على علماء المغرب بارك الله فيكم شيوخنا الكرام

انت فخر لكل المسلمين والعرب

لا إله إلا الله ... محمداً رسول الله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد وكلماته. جزاك الله خيرا ياشيخ وجزى ألله عز و جل كل علماء و شيوخ الأمة الإسلامية و أطال الله أعمارهم وتغمد بعفوه ورحمته من اختار منهم إلى جواره . ونفعنا تعالى بعلمهم و عملهم آمين

،،هذا القطب الرباني لا يمل سماعه أحق ما يقال فيه أنه رجل ءاتاه الله العلم وجعله من العلماء المالكية وهنيئا لكل إنسان رزقه الله الجلوس إليه فإنه من علماء الدنيا الذين حباهم وأحبهم الله ،، محبكم عبد الكريم من الجزائر ❤

احسنت يا شيخنا. استفدنا منك كثيرا نسأل الله ان يرفع درجتك في الدنيا والآخرة

بارك لله في شيخنا و أحسن الله لمن قام على تصوير هذا الدرس و تنزيله هنا لتعم الفائدة

اللهم بارك في علمك يا السي سعيد، ونسال الله تعالى أن يكثر من أمثالك، فا لمغاربة يفتخرون بك كثيرا

ربي يبارك في علمك وينفع بيك الاسلام والمسلمين

بارك الله فيك

جزانا الله واياكم كل خير اليوم الاربعاء الموافق 1444/04/15 هـ - 2022/11/09م الساعة 12:48 صباحا

جزاك الله الجنه

فخر المغرب

نحن في الجزيرة نحب الشيخ ونجله نفع الله به

سبحانك اللهم ربنا وبحمدك نشهد ألا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك... سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولاقوة إلا بالله . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

الشيخ بارك الله فيه يكثر من استخدام اللهجه المغربيه واحنا والله هذه اللهجه صعبه علينا لا نكاد نفهم شي منها

جزاك الله عنا خيرا يا شيخي الحبيب احبك في الله وأرجو منك الدعاء لي

جزاك الله خيرا من اجمل ماسمعت في الا ختلاف الفقهي

🌺 سٌبحَانَ الله 🌸 الحًمدُ لله 🌸 لا إلَه إلا الله 🌸 اللهٌ أكبرْ 🌺

جميل جدا 🌺🌺🌺🌺🌺

جزاك الله خيرا

جازاك الله خيرا

و لا تكونوا كالذين تفرقوا و اختلفوا من بعد ما جاءهم البينات و أولائك لهم عذاب عظيم (آل عمران، اﻵية 105)

❤️

هجر هو اسم الأحساء سابقا

2:54 - 6:28

36:36 37:00

إمام مسجد خالد بن الوليد

أجدت والله ياشيخ سمعت من بن عثيمين رحمه الله قوله انه ياخذ من كل المذاهب اقواها حجه واقربها للقلب ويرجح بين الاحاديث اقدميه الصحابه وخاصه المشهود لهم اما بدعاء الرسول صل الله عليه وسلم لهم او اعلمهم

السلام عليكم، لا ينبغي الاستماع إلى هذا الرجل، يمكنني إرسال الدليل

41:00 шииты.. адаля и маг1сия у сахабов и искажения в книгах тариха 44:00 политика противоречит захиру

كلام جد رائع ،لكن سؤال : هل اختلف مالك رحمه الله و تلميذه الشافعي و ابن القاسم و ابن وهب و ثم أحمد و الثوري و ابن معين في الفقه الأكبر الذي دخله مايسى علم الكلام الذي صار يصيح به كثير من علماء المالكية و قد عرفت أنه دخيل على هذه الملة؟

من هو الذي يقرا في البداية ما شاء الله

و لا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون (الروم، اﻵية 32)

أيــــن أنتم من فقه ال محمد عليهم السلام والله أنتم في حيره ومهزله الله وكبر عليكم ماهذا التخبط في أحكمام ابسط شيء وهو الماء راجعو قول الصادق من عترة المصطفى… .

الشيخ سعيد الكملي - ٣ داعية الشرك و الفرقة و الاختلاف ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Crv6xgC58vU.html ‏ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-mS45LwbQXog.html يقول الشيخ الكملي (الاختلاف رحمة) بينما يقول الله سبحانه: مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ [٣١] مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ [٣٢] [الروم ٣٠ ] ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ [البقرة ٢ | الآية: ١٧٦] وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [آل عمران ٣ | الآية: ١٠٥] وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ ۙ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ [النحل ١٦ | الآية: ٦٤] وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ [الشورى ٤٢ | الآية: ١٠] وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [الأنعام ٦ | الآية: ١٥٣] و ذم الرسول صلى الله عليه و بارك الاختلاف و حذر منه أمته و بيّن لهم أن الاختلاف فيه هلاك الأمة و قد هلكت: - كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَمْسَحُ مَنَاكِبَنَا في الصَّلَاةِ، ويقولُ: اسْتَوُوا، ولَا تَخْتَلِفُوا، فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ، لِيَلِنِي مِنكُم أُولو الأحْلَامِ والنُّهَى ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ قالَ أبو مَسْعُودٍ: فأنْتُمُ اليومَ أشَدُّ اخْتِلَافًا. الراوي: أبو مسعود عقبة بن عمرو المصدر: صحيح مسلم [صحيح] - سَمِعْتُ رَجُلًا قَرَأَ آيَةً، وسَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقْرَأُ خِلَافَهَا، فَجِئْتُ به النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرْتُهُ، فَعَرَفْتُ في وجْهِهِ الكَرَاهيةَ، وقالَ: كِلَاكُما مُحْسِنٌ، ولَا تَخْتَلِفُوا، فإنَّ مَن كانَ قَبْلَكُمُ اخْتَلَفُوا فَهَلَكُوا.. الراوي: عبدالله بن مسعود المصدر: صحيح البخاري صحيح الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ ۙ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [الجزء: ٦ | المائدة ٥ | الآية: ٣] لقد نزلت هذه الآية الكريمة و المسلمون أمة واحدة جمعهم رسول الله صلى الله عليه و بارك على طريق واحد يوصل إلى الجنة و ما كان على وجه الأرض أثر للشافعي و لا أبي حنيفة و لا مالك و لا ابن حنبل و لكن بعدما ولدوا تفرقت الأمة لأربعة فرق و ازدادوا حتى بلغوا بضعا و سبعين فرقة و طريق ٠٠٠٠ كلها توصل إلى النار إلا واحدة المذهبية المنتنة يا أتباع المذاهب ... كلكم مشركون ٠٠٠ كما حكم الله سبحانه و تعالى في كتابه الكريم {وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَـٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} ﴿١٠٥﴾ سورة آل عمران أتحبون أن يصيبكم العذاب العظيم!!؟ {إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّـهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ} ﴿١٥٩﴾ سورة الأنعام أتحبون أن يتبرأ منكم الله سبحانه و تعالى و رسوله صلى الله عليه و بارك!!؟ {مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿٣١﴾ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ﴿٣٢﴾} سورة الروم {وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ} ﴿١٠٣﴾ سورة يوسف {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللَّـهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ} ﴿١٠٦﴾ سورة يوسف يا أتباع المذاهب ..... ما يؤمن أكثركم بالله إلا و أنتم مشركون. و كل شيخ أو عالم أو معمم يدعوكم إلي مذهبه أو يدافع عن المذاهب و الفرق و الاختلاف ما هو إلا شيطان عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: خَطَّ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا خَطًّا، وَخَطَّ عَنْ يَمِينِهِ خَطًّا، وَخَطَّ عَنْ يَسَارِهِ خَطًّا، ثُمَّ قَالَ: «هَذَا سَبِيلُ اللَّهِ» ، ثُمَّ خَطَّ خُطُوطًا فَقَالَ: «هَذِهِ سُبُلٌ، عَلَى كُلِّ سَبِيلٍ مِنْهَا شَيْطَانٌ يَدْعُو إِلَيْهِ» ، وَقَرَأَ {أَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ} [الأنعام: 153] فَتَفَرَّقَ بِكُمْ٠ ‏ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-2W8nHj5y_tc.html ‏ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-zo_QO9VpZuw.html

الأمم والشعوب تبني الأوطان وتسعد الانسانية وتخخ من عنت الحياة , وأنتم مختلفون على التوافه .......يختلقون الخرافات ثم يقرقبون الناب حولها ......لا فائدة ترجى من هذه النماذج , تهريج في تهريج.....اسمعوا للدروس ...باب ازالة النجاسة ...باب المسح على الذكر ...باب تغير الماء ....ويذكرالشيوخ كل اللأئمة وآراءهم في ازالة النجاسة مثلا......ياأمة ضحكت وتضحك من جهلها الأمم...

لا بارك الله في الشيخ الكملي يكفر بآيات الله سبحانه و يستهزئ بها ١ - الاختلاف في الدين هو الشرك ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ [الجزء: ٢ | البقرة ٢ | الآية: ١٧٦] لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ [الجزء: ١٧ | الحج ٢٢ | الآية: ٥٣] ٢ - الاختلاف: هو إنكار أحد المختلفين على الآخر و هذا محال في دين الله سبحانه و تعالى أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا [الجزء: ٥ | النساء ٤ | الآية: ٨٢] ٣ - الصحابة لم يختلفوا في غزوة بني قريظة ٠٠٠ و حاشاهم أن يفعلوا ٠٠٠ و لكن علماء السوء و دعاة الشرك اتهموهم زوراً و باطلاُ بالاختلاف ٤ - الصحابة لم يجتهدوا في غزوة بني قريظة ٠٠ و حاشاهم أن يفعلوا ٠٠٠ فلا اجتهاد مع النص ٥ - النبي صلى الله عليه و بارك لم يقر اجتهاد أحد إذ لم يكن ثمة اجتهاد في الأمر - قالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لنا لَمَّا رَجَعَ مِنَ الأحْزابِ: لا يُصَلِّيَنَّ أحَدٌ العَصْرَ إلَّا في بَنِي قُرَيْظَةَ فأدْرَكَ بَعْضَهُمُ العَصْرُ في الطَّرِيقِ، فقالَ بَعْضُهُمْ: لا نُصَلِّي حتَّى نَأْتِيَها، وقالَ بَعْضُهُمْ: بَلْ نُصَلِّي، لَمْ يُرَدْ مِنَّا ذلكَ، فَذُكِرَ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَلَمْ يُعَنِّفْ واحِدًا منهمْ.. الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 946 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] فكما ترى من صريح نص الحديث لم ينكر أي من الفريقين على الفريق الآخر فكلا الفريقين متبع لأمر الله سبحانه و تعالى بلا اجتهاد و لا استنباط الله سبحانه و تعالى قال لهم: ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا [الجزء: ٥ | النساء ٤ | الآية: ١٠٣] و قال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الجزء: ١٨ | النور ٢٤ | الآية: ٥٦] فمن ظن منهم أنه سيصل إلى بني قريظة قبل فوات الوقت أطاع الرسول في ما أمره به (من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فلا يصلين العصر إلا في بني قريظة) و هذا اتباع للنص و لن تجد اجتهاداً و من ظن أنه قد يتأخر فيفوت وقت الصلاة اتبع النص أيضا و لم يجتهد (كتابا موقوتا) و الأهم من هذا كله هو أنهم لم ينكر أحد منهم على أحد أما عن قولك (اختلاف الناس على المراد من النصوص ٠٠٠٠ هو سنة الله في خلقه) فهذا يناقض كل ما جاء في كتاب الله سبحانه و تعالى و كل ما جاء به رسول الله صلى الله عليه و بارك لأن الاختلاف في الكتاب شرك صريح ٠٠٠ اقرأ معي: بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ [الجزء: ٢١ | العنكبوت ٢٩ | الآية: ٤٩] كيف يختلف العقلاء في آيات بينات!؟ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ [الجزء: ٢ | البقرة ٢ | الآية: ١٧٦] هذا حكم الله في من أختلفوا في الكتاب ٠٠٠ هم ظالمون كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ ۚ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۖ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ ۗ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [الجزء: ٢ | البقرة ٢ | الآية: ٢١٣] إنما أرسل الله الرسل و أنزل الكتب لينهوا الاختلاف ٠٠٠ و الاختلاف هو البغي تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۘ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ ۖ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ ۚ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ۗ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَٰكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ [الجزء: ٣ | البقرة ٢ | الآية: ٢٥٣] المختلفان لا يجتمعان ٠٠ أحدهم كافر و الآخر مؤمن إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [الجزء: ٣ | آل عمران ٣ | الآية: ١٩] الاختلاف هو البغي وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [الجزء: ٤ | آل عمران ٣ | الآية: ١٠٥] المختلفون لهم عذاب عظيم أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا [الجزء: ٥ | النساء ٤ | الآية: ٨٢] الاختلاف من عند الشياطين وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ ۙ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ [الجزء: ١٤ | النحل ١٦ | الآية: ٦٤] مهمة رسول الله هي إنهاء الاختلاف و القضاء عليه يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [الجزء: ٥ | النساء ٤ | الآية: ٥٩] المؤمنون بالله و اليوم الآخر لا يختلفون و لا يتنازعون و ما فائدة رد الأحكام إلى الله و الرسول إن كان الاختلاف هو سنة الله في عباده كما يزعم علماء السوء و دعاة الشرك

بارك الله فيك

29:11 34:00

39:32 40:00