@قناة.سلفية.دعوية نقلا عن قناة تصحيح المسار على التيلجرام سبب كتابة الشيخ فركوس حفظه الله لمسألة الإنكار العلني يجيب عنها الأخ الفاضل نور الدين يطوا وفقه الله لكل خير بمجلس ادرار.
المقام هنا ليس لمن أراد أن ينصح ذي سلطان، وحتى إذا أنكر على الحاكم علانية التباعد في الصلاة او اغلاق المساجد او الصلاة في الأبنية،فإن هذه الفتوى لا تؤلب الناس على الحكام. لقد استدليت بحديث في موقف ليس له علاقة بالحديث الذي ذكرته.
١- [عن أم سلمة أم المؤمنين:] سيكونُ أُمَراءُ تَعرِفونَ وتُنكِرونَ، فمَن أنكَرَ فقد بَرِئَ، ومَن كَرِهَ، فقد سَلِمَ، ولكنْ من رَغِبَ وتابعَ. قالوا: يا رسولَ اللهِ ألا نُقاتِلُهم؟ قال: لا، ما صلَّوُا الصَّلاةَ.. شعيب الأرنؤوط (ت ١٤٣٨)، تخريج المسند ٢٦٦٠٦ • إسناده صحيح على شرط مسلم، • أخرجه مسلم (١٨٥٤)، والترمذي (٢٢٦٥) باختلاف يسير، وأحمد (٢٦٦٠٦) واللفظ له
نسأل الله أن يرفع قدر كل من رام الحق وقصد وجه الله ويثبته عليه كما نسأله سبحانه ان يذل كل من قصد المكر والنيل من أهل الحق والحط من قدرهم ابتغاء الشهرة والظهور والتعالي على خلق الله
بارك الله فيكم أخي الناشر ...و وفق الله شيخنا للحق الذي يراه رب العالمين و ثبتنا و إيَّاه على السنة و نهج صحابته و من تبعهم بإحسان. كما نسأله تعالى إسمه و تباركت صفاته أن يأجر الشيخ يطو كما دافع عن الشيخ فركوس موضحاً تسلسل الأحداث فهذا إن شاء الله يمحو كل لبس لمن أراد أن يتدبًّر و لمن هو باحث عن الحق.
أنا كمسلم سني عل طريقة السلف الصالح لا اقدم قول قائل على قول الله ورسوله كان من كان سواء كان القائل صحابي أو عالم او غير ذالك ، فبما أنه لدينا حديث صحيح صريح لا غبار عليه فهو دليلنا وحجتنا ، فنسئل الله ان يهدي علمائنا و مشايخنا الى الحق الذي لا غبار عليه و أن يصلح ذات بينهم و يجمع شملهم و يؤلف بين قلوبهم
الحمد للّه حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه.حفظ اللّه الشيخ فركوس ورعاه ونفع به وبارك في عمره وعلمه وعمله اللّهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين
بارك الله فيه شيخ الفاضل فركوس و اطال في عمره ان شاء الله في نفع الامة الاسلامية بعلمه وتبيان طريق الحق كتاب الله عزوجل و سنة المصطفى صل الله عليه و سلم و على اله وصحبه اجمعين..
🎙️قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 🍃يَكونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لا يَهْتَدُونَ بهُدَايَ، وَلَا يَسْتَنُّونَ بسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فيهم رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ في جُثْمَانِ إنْسٍ، قالَ: قُلتُ: كيفَ أَصْنَعُ يا رَسولَ اللهِ، إنْ أَدْرَكْتُ ذلكَ؟ قالَ: تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ، وإنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ، فَاسْمَعْ وَأَطِعْ" صحيح مسلم.
@@uchihaangel1619 الحديث باين ميحتاجش تفسير ... لا بضوابط و لا بغير ضوابط ... شيخ فركوس نعم عالم لكن خالف قوله قول رسول الله ... فلماذا التعصب ... فلماذا القول علاه شيخ فركوس بلعاني مش عالم بأحاديث هادي... حنا نقولوا هو الوحيد الأدرى بفتواه ... حنا مع رانا مع الحق ان شاء الله... و ربي يهدينا أجمعين
@@uchihaangel1619 حديث الأول وجوب طاعة ولي الأمر و إن كان ظالما . و حديث الثاني طاعة بالمعروف في غير معصية الله و سنة رسوله فالجمع بين حديثين لا خلاف فيهما. وإليك أخي هذا جاء في شرح الأربعين النووية للشيخ ابن عثيمين رحمه الله عند حديث العرباض بن سارية ـ رضي الله عنه ـ والذي فيه قال صلى الله عليه وسلم: أُوْصِيْكُمْ بِتَقْوَى اللهِ عز وجل، وَالسَّمعِ وَالطَّاعَةِ، وَإِنْ تَأَمَّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ ـ الحديث، قال الشيخ -رحمه الله-: وظاهر الحديث وجوب السمع والطاعة لولي الأمر، وإن كان يعصي الله عزّ وجل، إذا لم يأمرك بمعصية الله عزّ وجل؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اسمَع وَأَطِع، وَإِن ضَرَبَ ظَهرَكَ، وَأَخَذَ مَالَكَ ـ وضرب الظهر، وأخذ المال بلا سبب شرعي، معصية لا شك، فلا يقول الإنسان لولي الأمر: أنا لا أطيعك حتى تطيع ربك، فهذا حرام، بل يجب أن يطيعه، وإن لم يطع ربه، أما لو أمر بالمعصية، فلا سمع، ولا طاعة؛ لأن رب ولي الأمر ورب الرعية، واحد عزّ وجل، فكلهم يجب أن يخضعوا له عزّ وجل، فإذا أمرنا بمعصية الله قلنا: لا سمع، ولا طاعة. انتهى. فتبين مما سبق أن طاعة ولي الأمر تختص بما أمر به من معروف، وأن هذه الطاعة تعم ولي الأمر العادل، والجائر من المسلمين. انتهى كلامه رحمه الله.
قال الفقيه المالكي القرافي لما ذكر اختلاف اهل العلم في اقامة الجمعة هل تحتاج إلى اذن الإمام .(وللناس أن يقيموا بغير إذن الإمام إلا أن يكون في ذلك صورة المشاقة، وخرق أبهة الولاية، وإظهار العناد والمخالفة فتمنع إقامتها بغير أمره لأجل ذلك). الفروق ٩٥/٤
✍🏻 سبب كتابة الشيخ فركوس حفظه الله تعالى لمسألة الانكار العلني يجيبك الشيخ نورالدين يطو وفقه الله تعالى 👤 الشيخ نور الدين يطو وفقه الله تعالى بمجلس ادرار يشرح: ▪️ما سبب كتابة الشيخ فركوس حفظه الله تعالى في الإنكار العلني؟ ▪️الجواب: الشيخ فركوس لماذا كتب في مسألة الإنكار العلني؟ لماذا؟ لأنه لما جاءت المسألة الأولى وهي مسألة إقامة الجمعة في البيوت بعد أن أُغلقت المساجد، وجاءت الجمعة= بدأ الناس يتساءلون.. كيف نصلي الجمعة؟ هل يجوز أن نُصلِّيَها في البيوت؟ هل يجوز أن نجتمع ونُصلِّيَها في المحلات بيننا؟ - الشيخ كان يجيب في ذلك الوقت أنه يجوز إقامة الجمعة في البيوت ويجوز إقامتها كذلك في المستودعات بسبب أن المساجد مغلقة.. - الذين خالفوا الشيخ قالوا لا ! من فعل ذلك صار من الخوارج ! لأن الحاكم منع من إقامة الجمعة ! - قالوا: لأن الحاكم منع من إقامة الجمعة ! - قالوا: يجب علينا أن نطيع الحاكم ولا نقيم الجمعة ! بعد ذلك فتحوا المساجد، وأمروا بالتباعد.. - الشيخ قال بعدم جواز هذا التباعد وقال بأن الصلاة باطلة.. ولا تصح.. ☜ هم ماذا قالوا؟ - قالوا: لا ! صلوا بالتباعد ولا يجوز لكم ان تصلوا بالتقارب.. لأن الحاكم أمر بالتباعد ! ☜ فماذا صار؟ صار الشيخ كلما أورد لهم دليلا يعارضون هذا الدليل بماذا؟ بالحاكم ! بالحاكم ! بالحاكم ! فاضطر الشيخ إلى كتابة فتوى مفصلة في جواز الإنكار على الحاكم، ليُبيِّن أن الحاكم نصبه الله سبحانه وتعالى ليبين شرع الله وليس الحاكم دليلا في حد ذاته.. فكلما جاءت مسألة.. - قالوا: قال الحاكم كذا قال كذا.. ☜ الحاكم ليس دليلا.. ☜ الحاكم وَكَّلَهُ الله عز وجل بتنفيذ شرع الله سبحانه وتعالى.. إذا أخطأ الحاكم أو خالف الصواب= يجوز الإنكار عليه ويجوز القول بخلاف ماقال ! وحكم الحاكم لا يرفع الخلاف فيما كان فيه دليل صريح ! حكم الحاكم يرفع الخلاف في المسائل الدنيوية القضائية.. لكن في المسائل الشرعية حكم الحاكم لا يرفع الخلاف.. لابد من دليل ! لذلك الشيخ كتب فتوى الإنكار العلني ليسقط لهم هذا الأصل.. لما فتحت المساجد بعض إخواننا كانوا يذهبون للمسجد ويصلون في آخر المسجد، يصلون متراصين.. الأئمة التابعون لأولئك كانوا يطردون الإخوة من المساجد، يوجد بعض الأئمة قبل أن يقيم الصلاة.. - يقول: تباعدوا رحمكم الله، ☜ ثم ماذا يقول؟ - يقول: الإخوة الذين يصلون في الصفوف الأخيرة متراصين يصلوا في بيوتهم.. "ما يجيوش يصلوا في المسجد !" هذا من كان يفعله؟ ليس أئمة المتصوفة.. ليس الأئمة الذين يكرهون السلفيين.. كان يفعله من ينتسب إلى السلفية ! لأنه سمع، أخذ الفتوى من صاحب الصنوبر البحري.. أخذ الفتوى وصار يأمر الناس بالخروج من المسجد.. - أصبح بعض الأئمة يقولون للعوام: هؤلاء الذين يُصلون بالتراص في آخر المسجد: هؤلاء خوارج ! - يقولون لهم: هؤلاء خوارج ! أصبحوا يقولون لكل من أخذ بفتوى الشيخ فركوس فهو خارجي ..! لذلك الشيخ اضطر إلى كتابة فتوى مفصلة في الإنكار العلني ليُبيِّن أن الإنسان إذا أنكر على الحاكم علنا فيما اختاره الحاكم وخالف فيه الصواب.. لا يُعدُّ خارجيا.. ولا يُعدُّ منحرفا عن منهج أهل السنة والجماعة.. واستشهد بما فعله الصحابةمِن إنكاراتهم العلنية على الحكام، فلو كان هذا الإنكار العلني على الحكام خروجا.. ما فعله الصحابة رضوان الله عليهم. 🔎 فهمت التسلسل الزمني للأحداث؟ تربط هذه بهذه.. بسبب هذه الأحداث التي حدثت.. وهم لما عجزوا عن مقارعة الشيخ الحجة بالحجة، لجأوا إلى التمسك بهذا الإنكار العلني.. التمسك بكذا.. التمسك بكذا.. من أجل الإطاحة بالشيخ لا غير !!!
حفظ الله شيخ السلفيين بالجزائر عبد الغني عوسات واخوانه العلماء ربيع المدخلي والعباد البدر والفوزان وخالد ماضي ورضا بوشامة وفضيلة المفسر رمضاني واصحاب الفضيلة خالد الظفيري والعلامة عبد الرحيم البخاري
١- [عن أم سلمة أم المؤمنين:] سيكونُ أُمَراءُ تَعرِفونَ وتُنكِرونَ، فمَن أنكَرَ فقد بَرِئَ، ومَن كَرِهَ، فقد سَلِمَ، ولكنْ من رَغِبَ وتابعَ. قالوا: يا رسولَ اللهِ ألا نُقاتِلُهم؟ قال: لا، ما صلَّوُا الصَّلاةَ.. شعيب الأرنؤوط (ت ١٤٣٨)، تخريج المسند ٢٦٦٠٦ • إسناده صحيح على شرط مسلم، • أخرجه مسلم (١٨٥٤)، والترمذي (٢٢٦٥) باختلاف يسير، وأحمد (٢٦٦٠٦) واللفظ له
بل السبب هو لتوضيح منهجه أنه ليس مدخلي و لاينتسب لأي حزب ملاحظة انا عامي ولكن سبحان الله ربي الهمني في هذه الفتنة قبل هذه الفتوى كيما نقولو فقت بفضل الله
@@mounirbellaa8744 أعتقد أيضا الواجب التباعد في هذا الأمر حتى الدراسة كانت بنظام التباعد و كذا الإدارات أما المقاهي فلم يكن السماح بالجلوس في المقهى بل ياخذ طلبه و يغاذر فورا و لا يجلس
عندما فتحو المساجد بعد غلقها فتحت المقاهي بالتقارب أما فتوى الشيخ فركوس حفظه الله في مسألة التباعد بأنه لا يوجد دليل على أن الصحابة والتابعين صلو بالتباعد بالرغم من الأمراض والاوبئة
هذا الشيخ خير على الأمة وعلى الجزائر لاكن الخير لا يحس ولا ينتفع به الانسان حتى فقدانه والشيء الذي يخطر في بالي من فضلكم من هذا الفقيه الجزائري الذي بإمكانه التفصيل في المسائل الشرعية من غيره .يحفظه الله
ممكن ان علماء السعودية من احباب ولاة المملكة و لهذا لا يمكن ان يقولو قول مثل هذا .. و اما في ديموقراطية مثل الجزائر يمكن قول ذالك بحجة .. و دليل الشيخ فركوس حفظه الله
سلام عليكم الانسان لي يحبوا الله عز وجل يجعلوا قبول فالارض والشيخ فركوس مدمني مخدارات ويحبوه فمبالكم اصحاب الاسقامة نسال الله عزوجل ان يجعلني واياكم من مستقيمن على طريق الحق
هذا التعليل خلاف ما قاله الشيخ فركوس ، حيث قال الشيخ فركوس يومها ( فيما تعلق بالصلاة متباعدين و نحو ذلك مما تعلق بكورونا ) أن مخالفة ولي الأمر في المسائل الفقهية لا يعد خروجا على الحاكم لأن طاعة ولي الأمر تبع لطاعة الله و رسوله . ( فلماذا هذا التلمس للأعذار ) لأن فتوى الإنكار جائت بعد جدل كورونا بمراحل و كانت تقعيدا عاما شاملا غير مقتصر على وجه أو حال بعينه ... فاتقوا الله ...((يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم))
يقول أسد السنة حفظه الله العلامة الرسلان ماهاجم أحد أهل السنة إلا سقط فالشيخ فركوس صاحب الحجة شامخا و مغتابونه يسقطون كل يوم تبعا فيا ناطح الجبل إرفق بقرنك لا بالجبل
@@قناة.سلفية.دعوية نفترض أنها ليست بعورة لكن بما أننا على طريق السلف الصالح نجتنب مثل هاته الصور التي قد تبدوا عادية لكن مع الوقت تتطور بدون ما تشعر نسأل الله العفو والعافية حاول أن تكون صارم في مراقبة محتواك لانه إما لك وإما عليك وفقك الله لما يحبه ويرضاه
الشيخ نور الدين يطو قال ان الشيخ فركوس تحدث عن الانكار العلني عندما فرض ولي الامر الصلاة بالتباعد و هناك حديث صريح عند وقوع الطاعون والدي حكمه حكم الكوفيد و الله اعلم، عن عائشة أم المؤمنين قالت: سألتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن الطاعونِ، فأخبَرَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: “أنَّه كان عَذابًا يَبعَثُه اللهُ على مَن يَشاءُ، فجعَلَه رَحمةً للمُؤمِنينَ، فليس مِن رَجُلٍ يَقَعَ الطاعونُ فيَمكُثُ في بَيتِه صابِرًا مُحتَسِبًا يَعلَمُ أنَّه لا يُصيبُه إلَّا ما كَتَبَ اللهُ له إلَّا كان له مِثلُ أجْرِ الشَّهيدِ”[ لذا وجب علينا المكوث في البيت اقتداءا بحديث الرسول محمد صلى الله عليه و سلم قال الله عز وجل في الاية 36 من سورة الاحزاب اعوذ بالله من الشيطان الرجيم" وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا "
عندما تكون عاميا تنظر إلى كل ملتحي على أنه أخ سلفي ثم عندما تصبح سلفيا في البداية تكتشف أنه ليس كل ملتحي سلفي بل يوجد السلفي والتكفيري والاخواني ....الخ ثم شيئا فشيئا تكتشف أنه ليس كل من يسمع للألباني وابن عثيمين وابن باز هو سلفي بل هناك المدخلي والحدادي ....الخ ثم بعد مدة أي بعد أن أصبحت تعرف المداخلة وغيرهم وقد وضعتهم جانبا تظن أن الأمر انتهى حتى يخرج لك الصعافقة الطعانين في العلماء المميعين للدعوة السلفية .. ثم تظن أن الامر انتهى حتى يخرج لك فجأة جماعة تطعن في الشيخين علي الحلبي رحمه الله و الشيخ مشهور حفظه الله وهم الصعافقة الجدد مع ارتفاع صوت الفتن لم يعد للقلب مزيد من الأُمنيات سوى أن يلقى الله بالثبات على هذا الدين وأن يلقاه بعقيدة سليمة وقلب لم تُلطخه الفتن ولم تعبث به ولم يتدنس لسانه بالطعن في علمائنا ومشايخنا كأمثال هؤلاء الصعافقة و المصعفقة ويموت ويلقى ربه سليما من الشرك والبدع والمعاصي والكلام في أعراض الناس.
العلماء ما قارنوا بين النصوص الشرعية وبين الحاكم، إنما سألهم الحاكم وسأل الأطباء فقالوا إما أن تغلق المساجد وتعطل، وإما أن تفتح ويجتمع الناس ويكون ذلك سببا في زيادة انتشار المرض، وكلا الحلين مرفوض، فقال الأطباء لو تباعد الناس لقل احتمال الإصابة، ولكن هل تصح الصلاة؟ هنا جاء دور العلماء فنظروا في أحاديث تسوية الصفوف وحكمها فوجدوا أن الإجماع قائم على أن تسوية الصفوف ليست من شروط صحة الصلاة ولا من أركانها، وأن الغالبية العظمى من علماء الإسلام قالوا باستحباب التراص والتسوية، هذا حين لا يكون هناك داع، أما حال وجود الوباء فلا يختلفون في صحة الصلاة. فأين المقارنة بين الحاكم وبين النصوص؟ فما أمر الحاكم بالصلاة بالتباعد حتى سأل الأطباء وعلماء الدين. فلما خالف الشيخ في هذا فهو من العلماء وعلّمنا عدم التعصب، ويبقى محترما ورأيه حجة على من قلده، وانتهت القضية، فلماذا وصلت إلى ما وصلت إليه؟ إنا لله وإنا إليه راجعون!
إذا لماذا أغلقت المساجد و المرض لم نعرفه بعض ثم حين اشتد المرض و انتشر فتحت المساجد ؟!! ألم تعتبروا بعد و تتيقنوا أن غلق المساجد كان خطأ كبيرا و غير مبرر و انا فيما فعل الصحابة زمن وباء عمواس قدوة و عبرة
@@djameleddine1837 الاغلب من يدندن على الغلق المساجد ظهرت حقيقتم في الصلاة الاستسقاء المساجد فارغة من هؤلاء الا من رحم ربي مع ان المساجد مفتوحة. ما أصعب الصدق مع الله المواقف تكشف الكثير
لماذا لم تذكر السبب (قرار السلطات غلق مكتبته) الشيخ فركوس في حكم البوتفلقي لم يكون في هاذا الحال..... الشيخ فركوس حفضه الله تغير حاله منذ مجيئ تبون رئيس الجمهورية الجزائرية.... بدون لف ودوران
والله ان هذا الذي يجري في الساحة السلفية يندى له الجبين وهو من خطط لهدم الدعوة. السلفية اذ انهم يتركون الكافرين والظالين وينشغلو بعلمإ السنة كما يفعل الخوارج يقتلون المسلمين ويتركو الكافرين كما اخبرنا الرسول الكريم.ص. ولو وحدوا صفوفهم وتركو الخلاف. لهتدى بهم خلق كبير فتوبو الى الله. فانك ستحاسب امام الله
لما بنى الشيخ فركوس فتوى الإنكار العلني على فتوى صلاة الجمعة في الأبنية وفتوى بطلان صلاة التباعد والذي أخطئ فيهما كانت نتيجة حتمية أن يخطى في فتوى الإنكار العلني معلوم أن النتائج تبنى على مقدماتها. أما قوله أنهم إعترضو عليه في صلاة الجمعة في الأبنية بمنع ولي الأمر فهذا غير صحيح ، فصلاة الجمعة لا تصلى إلا في المساجد فالمسالة معروفة عند أهل العلم ، أما مسألة صلاة التباعد فكانت خشية إنتشار الوباء كما أوصى بها أهل الاختصاص من أطباء وعلماء الفيروسات وغيرهم وهذا الذي تبناه ولاة الأمور وأفتى به العلماء.
من منطلق الغيرة على المنهج السلفي أقول اللهم من أراد نصرة شيخه أو نفسه على حساب المنهج والحق اللهم افضحه واهتك ستره وأمته موتة السوء يا رب العالمين،،،أظحكمتم علينا الصوفية وطرائق الشرك والبدع عليكم من الله ما تستحقون عاملكم الله بعدله