أستاذ يوسف أنت أستاذي ومعلمي وأنا لست أهلًا لألقي عليك من نصائحي وإقتراحاتي...ولكن حبذا لو كان صوت مقاطعك أعلى، ففي يعالم يضج بالضوضاء لا مكان للتثقف والتأمل...وتحياتي.
Good sir. I wish you made longer video i believe i have watched all of the existing ones. Thank you for your efforts ❤ Sartre’s work is amazing and he had such a remarkable talent and character. The world needs more people like him and yourself.
شكرا لك استاذ يوسف على هذا التقديم لهذه القامة الأدبية و الفكرية من الفلاسفة المعاصرين الذين فعلا بصموا على صفحات من تاريخ الفكر بمداد من ذهب ، ليس ذلك المعدن النفيس بل إنه ذهب الارتباط بالمبادىء المثلى و التشبث بها و الحفاظ عليها 📚🌲.
فعلا شخصيية عظيمة ومثال يحتذئ به ، يا ريت ١٠ ٪ من مثقفينا و كتابنا كانوا بمستوى مبدئية و التزام سارتر كان اكيد وضعنا غير .... لكن موقفه من فلسطين محير ، هل عندك تفسير استاذ يوسف .....
تحية طيبة أستاذ يوسف ولضيفك الحر الكبير. وعلى السماء والأرض والكواكب والنجوم أن تننحني إجلالا وإكبارا لهذه الروح الطاهرة الحرة . وعلى من بسكنها فعل أكثر من ذالك. لقد كان الكبير سارتر صاحب مبادئ لا يقهر; كان محتاجا للجائزة في شقها المادي ورفض; كان يسكن غرفة في نزل لمحب له بدون مقابل لأنه لم يكن يتوفر على المقابل ورفض مال ‘نوبل‘ وشهرة نوبل وهالة نوبل; لأن الجائزة ليست بريئة .
للأسف أصبح المبدع العربي مرتهن لجوائز لدول قيمتها الوحيدة أنها غنية ، حتى الإعلام أصبح مرتهنا ، و كما فرغت مصر من الأيدي العاملة الماهرة في القرن الماضي لهجرتهم إلى دول الجوار ، اليوم هجر الموسيقيون و الفنانون ، حتى أن كان شابا يريد تسجيل أغنية و أضطر عن ينفذها عن بعد مع الأوركسترا ، لأنه لم يجد في مصر أحدا منهم ! بل يعاقب الفنان الذي يرفض تكريما و يقطعون عيشه ، مثل ممثل شاب اسمه محمد سالم ، و أضطر لفتح محل بيتزا. !!
بعض قليل من خصوم سارتر وهم احرار في رأيهم لكن يبقى سارتر واحد من اعظم من انجبت فرنسا في تاريخها وأحد صناع القرن العشرين على المستوى الثقافي والفكري .. تحياتي 💐
كانت حلم لكثير من الادباء استاذي عندما كانت تحتكم الى القيمة الابداعية ،أما فيما بعد فأصبحت مرتهنة لجهات سياسية واضحة ولانريد ان نذكر اسماء من اعطيت لهم لاسباب سياسية وايديولوجية وغير ذلك فالجميع يعرف ذلك ،ولهذا اصبحت بلاقيمة ابداعية تذكر مع التقدير لجهودك الكريمة في الإضاءة على علامات مضيئة في الفكر والأدب 🌷🙏🌺
استاذ يوسف ، حسناً فعل سارتر برفضه الجائزة، ومعروف جيداً لمن تُمنح ومقابل اي خدمات او تنازلات، ولا أخالك تجهلها. اما باسترناك السوفييتي عن رواية(دكتور جيفاغو) فرفضها مكرهاً من السلطة السوفييتية وقتها ، ولكن أعيد نشرها و تكريمه ايام غورباتشوف . تحياتي
هل تعلم أن سارتر وقف مع إسرائيل في ابادتها للفلسطينيين حتى أنه وقع على بيان يساند فيه الكيان نشر بصحيفة لوموند الفرسية في سبعينات القرن الماضي. يرجى مراجعة معلوماتك حول سارتر. راجع مسيرة دولوز وادوارد سعيد لتفهم سارتر.
صدعت رؤوسنا أنه لا يقبل اي تكريم. تأكد من كلامك . في 1976، قبل سارتر تكريماً وحيداً في حياته وهو الدكتوراه الفخرية من جامعة اورشاليم العبرية وقد تلقاها من سفارة إسرائيل بباريس بواسطة الفيلسوف إيمانويل ليفيناس. لقد قبل هذه الجائزة فقط لأسباب سياسية. هاي شلونك بيها .تأكد قبل أن تعمل اي محتوى و خاصة أن هناك ويكيبيديا. اتعب نفسك و لا تضحك الناس عليك. يا أمة ضحكت من جهلها الامم. أجهل أمة أخرجت للعالمين .
لا .. صحيح منحت الجائزة لكثر قبله وهم اقل منه (للأمانة) لكن الاسباب التي دعته لرفض الجائزة اوضحها وذكرت في الفيديو اهمها وبالتالي علينا ان نأخذ المعلومة من مصدرها الاصلي بصرف النظر عن الشائعات التي تروجها الصحف بهدف الاثارة وزيادة نسبة المبيعات .. تحياتي