أن المفتش كان يلعب دور الكنسية، حيث إن المحاولة الدائمة للسيطرة على المجتمع كان هدفا رئيسيا للكنيسة ولهذا، إن الكنيسة لا يهمها الإرادة الحرة بل يهمها السيطرة المطلقة على جميع أنواع الحياة في تلك الحقبة، حتى يتم تسخير قوة ملائمة لبسط ما يريدون.
لقد أجدتُم في الوصف و التوضيح كبداية لذلك العمل الرائع و العظيم لديوستوفسكي، فأتمنّى إكمال العمل عليه بنفس مقدار الوضوح و الصراحة و المنطقية في الطرح بغض النظر عن آراء و مشاعر أيّ أحد فالمهم هو تصوير و تبسيط ما طرحه ذلك العظيم بشكلٍ دقيقٍ و الذي كلّ عملٍ من أعماله يحتاج إلى وضع أطروحة فلسفية عليه
السيد احمد الحسن هو الذي يملأ الارض عدلا كما ملئت ظلما و جورا لعلى فترة من الأئمة يأتي كما أن النبي ص بعث على فترة من الرمن لمعرفة المزيد ادخل للرابط الموجود في بايو حسابي
لم يستطيع ديستويفسكي الاجابة عن الاسئلة الكبرى الناتجة عن معاناة وعذابات الانسان .. لذالك كان يجد بالحب خلاصاً للروح المعذبة الحب والشفقة للانسان .. لقد كان قلبه يفيض بتلك المفاهيم وتلك كانت هي عزاءه
أظن بأن عرض ديستويفسكي هو نتجية العصر الذي كان يعيش به من كمية تسلط الكنيسة في حقبته، وهذا رد فعل كامل عن رؤيته عن أخلاق المسيح، وأظن ليس فقط الحب كان جوابه بل كانت الحرية المطلقة، أي إن الأنسان حر حتى وإن ولد مسيحيا أو يهوديا أو ملحدا أو مسلما. وهذا ما يجعل من الأنسان أنسان. كانت حقبة دوستويفسكي مليئة القمع فوجد بالحرية المعطاء من الله هي الملاذ الأمان. لأن في كتابه المقامر كان يهرب من القمع وكيف أمضى وقتا طويلا في الغربة.
ان هدى الله هو الهدى من يهده الله فلا مضل له ومن يضله الله فلا هادي له و الحمدلله رب العالمين الذي يجب دعوة الداعي اذا دعاه وهذه المقصود بها اعتقد الدعوه لطلب الهدى
دوسوتيفسكي يحمل حبا قويا واعجابا خالصا بشخص السيد المسيح، وغالبا ما نجد بعض إبطال رواياته تتمثل فيهم شخصية المسيح عليه السلام كالامير مشكين واليوشا، لانه في كتابات دوسوتيفسكي دائما ما نجد تلك الصرخة المسيحية التي تكون احد الاصوات المتصارعة خلال رواياته، فهو من يقف في النهاية ويبتسم لكل الخطاة ويصفح عن كل المجرمين بل ويحمل قلبه كل الحب لهم او هذا ما فهمته اثناء قراءتي لمؤلفاته.
@@ahmesahmed9202 بسبب تناقضات الفكر المسيحي وما تم على أيدي رجال الدين المسيحي في مجتمعهم أدى إلى عفن فكري واجتماعي مستمر مئات مئات السنين لولا وصلو الاسلام للاندلس ومشاهده تطور الحضاراة الإسلامية واحتكاكهم أدى إلى نهضتهم والشواهد كثيرة تأثير المسلمين على تطور الحضاره واخيرا فعلا الحمدلله على نعمه الاسلام
يقال إن الكاتب اسلم اخر سنواته لانه نبذ افكار الكنسيه من بدايه حياته ثم تواجده في السجن مع أحد المسلم وانبهاره فيه المغزى اخي الكريم الاسلام عباره عن عقيده صحيحه وسليمه تخلو من الشوائب.
كل الأديان عبارة عن هرمونات المؤسس و بيئة المؤسس و صحابته و شريعة ناسبت هذاك الزمان والمكان لذلك في يومنا الحالي (أقصد القرن ٢١م) عبارة عن عواطف الفقراء الذين لا يفكرون بسبب الجوع و بسبب الركض وراء الحياة اما السياسي ف يستخدم الدين من أجل الجموع و رجل الدين اما منافق او متعصب مثل بن لا#دن و السلفية يريدون تطبيق الشريعة الي انتهت من قرون كثيرة لذلك تطبيق الدين يؤدي لمجازر اما في زماننا ف الناس اغلبهم مجرد تراتيل و صلوات ولا احد يتعب نفسه في التفكير في الدين و طقوسه او أشخاص يخافون تركه لأسباب اجتماعية و أمنية و أسرية و قلة جدآ من يفكرون ب الدين و ينتقدونه و يكفرون بحرية بدون نفاق و يتعرضون لتكفير و محاولة الاغتيال و السب و الشتم و التحريض من قبل العوام و رجال الدين و حراس الاله ( الي يعتقدون ان الله بعث رسولا لمواطن بالصحراء و كتاب من عنده كامل مكمل و اله اقسم ب مواضع كثيرة على حفظ هذا الدين رغم هذا يقومون ب بشاعات و جرائم ضد كل من ينتقد دينهم و يتركه و يدنس كتاب الصحراوي ثم يقولون الله حافظ لهذا الدين منتهى العبث و البشرية ) لذلك شخصيا ارى ان على كل شخص ترك هذه الاوهام و الأشياء لا منطقية ولا حضارية ولا انسانية و غير الرحيمة ان يفتح قناة على يوتوب و ينتقد هذه الخرفات الي اقسم لو انها غير موجودة كان دولنا عملت نهضة في مجال الاقتصاد و حقوق الإنسان و الحريات
أعشق قناتكم وأتمنى أن تنزل الحلقة في أقرب وقت، أما تعليقي فهو كالتالي، عن لسان دوستويفسكي، فإن المشكلة الرئيسية هي عدم تقبل الدين كنظام يجعل الحرية هو العمود الرئيسي، ونرى إن المتكلمين بإسم الدين يحاولون دائماً "رغم إن كل محاولتهم تبؤى بالفشل" إن يجعلوا العالم كله في نظام واحد أوحد وهذا مستحيل من خلال بنية الدين المتمركزة على الحرية وبنية الأنسان الفطرية أو أسميه النزعة الفطرية للإنسان البحث عن الحرية الكاملة، لكن للأسف إن الجماهير "المؤمنون" يذهبون على طريقة المتكلمين بإسمه ويفعلون نفس الأفعال. فإننا نجد في الأديان الإبراهيمية، إن الله بعث رسلها من أجل التذكير وليس من أجل جعل الجميع على نفس الصراط، بل جعل كل شخص، فرداً يحاول الوصول إلى الصراط وليس أمتلاك الصراط الأوحد و الأصح. أحب قناتكم أستطيع أن أنضم معكم إن أردتم. شكراً لجهودكم المبذولة لجعل المنظور الفلسفي أسهل.
من وجهة نضر الفكر الاسلامي، ان اختيار حرية الاختيار للبشر لم يختره المسيح، بل الله هو من اراد هذه الحرية للبشر و هدف الله من هذا هو لكي يعلم من يستحق دخول الجنة و من يستحق دخول النار من وجهة نضر اسلامية الامر محلول منذ البداية فهي مسألة بسيطة نوعا ما ، و لا يوجد اي خطأ في ما قدره الله لنا
هذه هي المشكلة يا صديقي، إن التعصب المبني على توجه فكري واحد أوحد يجعل من الأمور ليست حرة، فساسالك كم عدد المسلمين الحقيقين الذين يؤمنون بإن الناس في الأرض جميعهم لهم الحق في الأختيار، نحن نحاول جذب الجميع للدين وهذا الأمر تفعله الكنيسة جذب الغير المسيحي إلى المسيحية، بينما رسولا الديانة المسيحية و الإسلامية، لم تكن بالأكراه، بل كانوا يراقبون الرسول كيف إنه صادق و أمين، وكيف أنه شخص له البساطة و الجمال وفن التعامل مع الأمور، أنهم حب الأسلام أو المسيحية ليس بالدعوة بل بالمشاهدة، لقد رؤى أفعالهم، فجعلتهم يتقربون من هذا الدين لأن فطرتهم تجعلهم يرجعون إلى الصراط وليس العكس. أتمنى أن أكون قد أوصلت فكرتي. شكرا لك.
بإعتقادي الخاص المتواضع أن المفتش لم يكن يدرك من الاساس ان النقص والحرمان والمعاناة جزء من الخطة الالهية ويسوع بحصوله على هذا المقدرة وتحرير العالم من هذه الشوائب سيلغي خطة الله .. واذا كنت تسأل لما معاناة البشرية جزء من خطة الله بإعتقادي أيضا أن المعاناة هي السبيل الوحيد لتحرير عقول الافراد من القيود و السجن الذي تلقي به على الانسان الحياة في النعيم فلا يكون هنالك سوى حيوان يشبع رغباته وهذه ليست الصورة التي يريدها الله للانسان.
معضلة الشر و معضلة الوجود بحد ذاته .... هذا الجزء من الوجود الذي يتفاعل معه الإنسان ..... النمط والنظام الذي تسير به الحياة - بشكل محدد أكثر - التفاعلات والتجاذبات التي تحكم حياة الإنسان وما يرتبط به من موجودات يبدو أكثرها غير منطقي بل واحياناً كثيرة عبثي.... استطيع ان اتسلسل في طرح الأسئلة بدءً من ما يتعلق بوجود الشر وليس انتهاءً ب لماذا خلق الله الوجود اصلا ..... لا اعرف لكن اظن انه حتى الانبياء لا يملكون حيلة تجاه هذه الأسئلة... كل ما اعرفه أنني فيما يشبه الاختبار والامتحان أو سمها أن شئت اللعبة .... لكن لماذا وُضع هذا الاختبار لا اعلم كل ما أعلمه أنه علي النجاة من هذا كله .... أنها لعبة ايمان هذا على الأقل ما فهمته من اللاهوت الاسلامي .... عليك أن تؤمن وسينتهي كل شيء بعد الموت سينتهي في سلام وحياة خالدة خالية من كل هذه اللامنطقيات
فعلا معضلة الوجود هذه تفقد الانسان اي معنى لحياته، لماذا يخلقنا الله ويخلق هذا العالم وقد كان هو الواحد الاحد منذ الازل، هل ربما لانه شعر بالوحدة في ذلك الفراغ الكوني الرهيب؟ حيث لا يوجد احد سواه، ام لانه لابد من وجود خليقة طالما هناك خالق؟ لماذا يخلقنا الله ويجعل واجبنا هو عبادته طالما هو لا يحتاج عبادتنا اصلا؟ الا يجعل هذا كل ما نقوم به بلا معنى بما ان الله لا يحتاج ما نقدمه له من الاساس؟
@@thooom4- هناك شيء ما لا نعلمه... لو أن بروفيسور في الفيزياء الكونية مشهود له بعلمه الواسع وفهمه الراسخ وحاصل على عدد من الجوائز العالمية وقدم طيفاً واسعاً من الاختراعات والابحاث والاكتشافات ثم أثناء محاضرة له لطلبة الدكتوراه مثلا قام ذاك البروفيسور بإجراء رياضي يبدو أنه غير منطقي بل وعبثي وعندما سأله الطلاب عن سبب ذلك قال لهم هل تثقون بأنني من أحد القلة المشهود لهم في مجال تخصصي ؟ قالوا كل الدنيا تشهد لك لما لمسناه و رأيناه منك فأجابهم... اذا تأكدو أنني لا العب أو اتسلى بكم ولم اقم بذاك الإجراء الرياضي عابثاً ... لكن لن أفصح لكم عن السبب الان بل عليكم الانتظار حتى آخر الفصل .... انا اريد ان امتحن ايمانكم بي وبقدرتي وبعلمي وإذا بقيتم متمسكين بايمانكم سوف تجتازون الاختبار واخبركم عندها لماذا قمت بهذا الإجراء الذي يبدو غير منطقي ولماذا قمت باختبار ايمانكم من الأساس . .... أما الذين سيتسرعون ويحكم ن علي بأني غبي (على سبيل المثال) بشكل مباشر وآني وحتى من دون أن ينتظروا ليسمعوا جوابي في نهاية العام سوف يخسرون ويرسبون في الاختبار لو كنت أحد الطلبة لبقيت احافظ على ايماني بذاك البروفيسور ( العبقري ) وسأكون غبيا جدا اذا حكمت عليه بالحمق بسبب إجراء رياضي يبدو أنه غير منطقي قام به والذي واكد لنا أنه لم يقم به عابثاً.... من التعقل حينها أن انتظر حتى آخر العام .. بالتأكيد أن عبقريا مثله يملك سببا وجيها لفعل كل ذلك اسقط هذا المثال على الله سبحانه وعلى الوجود ( مع الفارق اللامتناهي والتباين للامحدود) بالتأكيد أن كائناً كلي الحكمة عنده سبب وجيه ليفعل كل هذا ... وهذا هو اختبار الايمان ... طيب لماذا هذا الاختبار من الأساس ؟؟؟ سأعود وأقول إن كائناً كلي الحكمة يمتلك سببا ليفعل كل هذا وسيتضح لنا كل شيء في المرحلة المقبلة من الوجود هناك حوار بين الله والملائكة ذكره لنا القرآن وهو بالضبط عبارة عن تساؤلات استنكارية صدرت من الملائكة بسبب أن الله قام بخلق كيانات موجودات ( استنتج الملائكة ورأوا بإدراكهم المحدود طبعا أن ما فعله الله سيودي الى شر ما ) وقد أجابهم الله بأنه يعلم ما لا يعلمون وفي موضع آخر في القران الكريم ذكر الله أنه بين لهم لم فعل ذلك واثلج صدورهم واوضح لهم السبب واجابهم عن تساؤلاتهم اخيرا صديقي الكريم حاول أن لا تقع في فخ (أنسنة الإله) .... اقرأ ايضا عن الله من منظور اللاهوت الاسلامي اقرأ عن هذه الموضوعات اكثر ... اتمنى لك التوفيق والسداد
رواية تقدم الكفر من الدرجة الاولى و الهدف الاساسي من المقطع هو نشر مفاهيم خاطئة و تشكيك بالسيد المسيح و صاحب المقطع ليس مضطرا للتكلم عن الرواية لكنه تكلم و الله اعلم نا السبب. و نقطة انه اخطأ هذه لوحده كفر بس ان انه سيدنا المسيح صام و لم يقبل ان يأكل هذه فيه تناقض كبير مع اي معتقد يؤمن بالله. اصلا ليش تصومون اصلا غير مقاومة لشهواتنا الدنيوية و المعاناة التي تعزز من حبنا و الحمد لكل شيئ يقدمه الله لنا من نعمات بدلا من التكبر في وجه و على النعمات الكثيرة المقدمة لنا. الكاتب عزز من اهمية الحياة الدنيوية و تلبية غرائزنا على ان نكرز حياتنا لمساعدة الاخرين و العبادة بدلا من الاهتمام بتلبية الشهوات الانسانية التي احيانا ممكن قذرة و نقطة تجربة الله كيف ممكن ان تطلب من الهك اثبات و تجربة حقيقية لوجودوه و قدراته! دخلنا هيك فالعلمانية و عدم الإيمان بشيئ لا يوجد اي اثبات على وجوده كل الانبياء و افتاداءه بابنه و صلبه لاجل مسحه خطايا البشر الذين تمادوا لعصور و لم يقبلوا به الا ان ارسل ابنه الوحيد لكي لاخر مرة ينشر رسالة الله و يتبعها جميع البشر لعلهم يفهمون سبب وجودهم في هذه الارض و يحاولون بجد ان يكونوا جيدين بعيدين عن الاخطاء و الشهوات الارضية التي تقودنا الى الهاوية. كل هذا الكلام مبني على هذا الفيديو لم اقرأ الرواية كاملة ولكن ملامحها واضحة في هذا المقطع القصير و الكلام ليس على ديستوفسكي بل هذه الرواية بالتحديد.
المسيح عليه السلام اشرف من محمد وال محمد عليه الصلاة رحمهم الله جميعا المسيح افضل واتقى عند الله وهذا بصريح القران الكريم وكونه الافضل هذا لايعنينا لانفرق بين احد من رسله لكل إنسان سعيه حسبنا الله ونعم الوكيل
إذا رجعنا إلى رواية في قبوي سنجد أن دوستويفسكي نفسه قام بالرد على ادعاءات المفتش الأكبر بطريقة غير مباشرة، حيث اعتبر أن الإنسان لو عاش في قصر من الكريستال وأمّن كافة احتياجاته المادية فإنه بعد فترة سوف يعمد إلى تخريب هذا القصر وافتعال المشاكل التي تفسد عليه حياته وتدمر سعادته وذلك من أجل شيء واحد وهو التعبير عن أناه التي تسعى دوما إلى الفرادة، من هنا تتضح أهمية ما قاله السيد المسيح "ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان" فلكي يعيش الإنسان سعيدا وآمنا ومطمئنا يجب أن تكون روحه حرة قبل كل شيء وهذا لا يحصل لا بتأمين حاجياته المادية ولا بالمعجزات ولا بالسلطة .. بل بمعرفته الحقيقية والعميقة لذاته ولربه
كل يا سيدي، بل إن المسيح جعل جوابه الصمت والحب، وإن التدقيق على ما قاله المفتش في الأخير، إنهم لم يصلوا نوعا ما إلى تحويل الجميع تحت امرتهم، علم المسيح بأنهم لن يصلوا إلى ما يريده الشيطان، وقبلته معنها أن أقدم لك المحبة الحق من دون عرضي له عليك، وهكذا جعل المسيح حرية اختيار المفتش بالقبول أو بالرفض، فرفض المفتش عرض المسيح الا وهي المحبة، وطرده من السجن وطلب منه عدم الرجوع إلى هنا. أتمنى قد أوصلت الفكرة وإن لم أصلها أتمنى أن تقول سأحاول شرحه أكثر.
في تعقيدة الدين المسيحي عقدة التثليث حيث أن الله "الواحد" هو ثلاثة "أقانيم" : أُقنوم الأب أُقنوم الإبن أُقنوم الروح القُدوس فهم ثلاثة في الواحد، و واحد في الثلاثة ولفهم هذه التعقيدة الثُلاثية نستعين بمثال خرافي قديم ألا وهو التنين ذو الثلاثة رؤوس فنقول أن الرؤوس الثلاثة هم تنين واحد وليس ثلاثة تنانين حتّى لو ظهر أن الثلاثة رؤوس منفصلين عن بعض فهم ثلاثة تنانين في تنين واحد، و تنين واحد في ثلاثة تنانين. ما هذا التعقيد الذي أتعقد به.. 😅 😅
