يا ناس عليكم بولاية رسول الله محمد وآل محمد عليهم السلام هذه هي الحقيقة التي يخفيها العالم علي مع الحق والحق مع علي والله اهم شيء هي ولاية محمد وآل محمد عليهم السلام والله الحق في ولاية محمد وآل محمد عليهم السلام
ماشاء الله عليك ياشيخ مجتبى قال الامام الصادق عليه السلام من حاربنه حااار بنا هذا الشيخ شافط اكو واحد يحب الله ويحب الشيطان احب النبي وقاتل النبي احب علي ومن سبه علي عجيييييب المتشيع ابن ديالى
قال تعالى اني جاعل في الأرض خليفة... اصل الدين المرسل والرسول والرسالة المسلمون خالفوا رسول الله بتنصيب الله ل علي واتبعوا تنصيب الناس ل ابي بكر....... هل ابليس موحد بتمرده على المنصب من قبل الله تعالى من آدم إلى يومنا هذا!!!!!!!!!! حفظتم من كل سوء ومكروه
أحسنت شيخنا وبارك اللّٰه فيك شيخنا أتمنى منك في المناظرة القادمة تجبر هذا الدب الداشن وتلزمة أن يقرأ نص أخواننا بغوا علينا من أوله إلى آخرة ف والله لن يتجرى في حياته أن يذكرة مرةً آخرى 😂 عادتهم يأتون بكلام مبتور من النصوص دينهم مبنى على الكذب والتدليس والأفتراء
@@مهديمهدي-ك2ت6ج مولاي هذا النص موجود في كتاب نهج البلاغة الجزء الثاني نص عن الإمام علي عليه السلام يتكلم عن بدء الأمر بينهم حتى إنه بين من فيهم الصالح والطالح
@@مهديمهدي-ك2ت6ج مولاي عزيزي أنا آسف أشتبهت عليه النصوص كنت أقصد رأى آمير المؤمنين في أهل الشام الذين صدعوا رؤوسنا الوهابية على إن آمير المؤمنين قال أخواننا بغوا علينا إذا رجعنا في كتاب نهج البلاغة الجزء صفحة ١١٤ نجد 58 - (ومن كتاب له عليه السلام كتبه إلى أهل الأمصار يقتص فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين) وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام. والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الاسلام واحدة. لا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله صلى الله عليه وآله ولا يستزيدوننا. الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء، فقلنا تعالوا نداو مالا يدرك اليوم بإطفاء النائرة وتسكين العامة ، حتى يشتد الأمر ويستجمع ، فنقوى على وضع الحق مواضعه ، فقالوا بل نداويه بالمكابرة ، فأبوا حتى جنحت الحرب وركدت ووقدت نيرانها وحمست. فلما ضرستنا وإياهم ، ووضعت مخالبها فينا وفيهم، أجابوا عند ذلك إلى الذي دعوناهم إليه، فأجبناهم إلى ما دعوا، وسارعناهم إلى ما طلبوا حتى استبانت عليهم الحجة، وانقطعت منهم المعذرة. فمن تم على ذلك منهم فهو الذي أنقذه الله من الهلكة، ومن لج وتمادى فهو الراكس الذي ران الله على قلبه، وصارت دائرة السوء على رأسه