بعد استماعي لهذا المقطع الجميل والهادف، تذكرت المقولة الفرنسية : Quand le clergé blanc est arrivé en Afrique, nous avions la terre et eux la Bible. Ils nous ont toujours appris à prier les yeux fermés : et quand nous avons ouvert les yeux, ils avaient la terre et nous la Bible. ومفادها: "عندما جاء رجال الدين البيض إلى أفريقيا، كانت لدينا الأرض وكان لديهم الكتاب المقدس. لقد علمونا دائما أن نصلي وأعيننا مغلقة... وبعدما فتحنا اعيننا، اصبحوا يمتلكون الأرض ونحن الكتاب المقدس.
شكرا لك استاذ يوسف على هذه الخاطرة ،لاشك أن مؤسسة الكنيسة، مع احترامنا طبعا للجانب العقائدي الصرف الذي تمثله ، وجدت نفسها بعد اتساع مساحة الفكر العلماني في المجتمعات الغربية مجبرة على إيجاد صيغة تواصلية أخرى لتبرير وجودها و هو البعد الإنساني الإحساني على المستوى الكوني و طبعا وجدت في المناطق الأكثر فقرا في العالم أرضية خصبة لذلك و طبعا نجاحها في تقديم خدمات مجتمعية عديدة من تعليم و صحة و مساعدات غذاءية و لو لمجموعات إنسانية محدودة أعطاها صدى عالميا كبيرا و كرس من جديد دورها السياسي الذي افتقدته في مجتمعاتها الأصلية أي الغربية بالأساس ،بل جعلها ذلك أحيانا في قلب العملية السياسية من خلال المساهمة في تغيير نظرة تلك المجتمعات التي أصبحت تتواجد بها ،إزاء المستعمر بشكل قلص على الأقل من حدة الصدمة التي ربما لولا مؤسسة الكنيسة لكانت أقوى. شكرا لك📚🌲
صحيح أخي العزيز ، الفقر و العوز يجعلان بأن يعتقد الإنسان بأي عقيدة مقابل أن يقدم له مساعدة من أي نوع كان . أحب أن أضيف وهذه تجربتي الشخصية انا مقيم منذ عشر سنوات في سويسرا في بداية لجوئي لسويسرا عندما كنا نقيم في مراكز اللجوء كان المبشرين يأتون لهذه المراكز و يدعون الناس للذهاب للكنسية( مختلف الطوائف ) و خاصة شهود يهوه و كانوا يؤمنون لهم المواصلات مجانا للذهاب و الاياب و تقديم بعض المأكولات الخفيفة و كذلك العصائر . و اعرف البعض من الناس تبنوا هذه العقائد ظنا منهم بأن تبني هذه العقائد تساعدهم للحصول على الإقامة الدائمة .
تذكرت شيئا عندي صديق غني جدا جدا وهو ربوبي لايؤمن بأي دين. ولكن إلى الآن قد بناء مايقارب ٥٥ مستوصف للفقراء في أفريقيا وحفر لهم مايقارب ٢٠٠ بئر ماء لهم وبناء مدارس وهو يطعم كل يوم المئات منهم. وهذا شخص انسان محترم إنساني يحب الجميع دون أن يفرق بين احد والى الان لم اتصور انه أذى انسانا او حيوان. وطرحت فكرة هذا شخص للكثير من المسلمين قلت هل الله يدخله الجنة ام يدخله النار. قالو يدخله النار لانه لم يؤمن بدين الحق. وبينما يغفر الله لمن سرق حقوق الفقراء لانه مؤمن ويدخله الجنة. ❤ تحياتي للجميع
@@enkedo مخرجات الراسمالية بشكلها الحديث الكولولنيالية او الامبريالية اعلي مراحل الراسمالية ، بالإضافة الي ما يعرف ب صندوق النقد الدولي و وضع دول العالم الثالث تحت رحمة الديون بالارباح الثقيلة مما يؤدي الي تلك الدول من عدم تقديم اي شكل من أشكال التطور بمساعدة حكوماتها العميلة حد النخاع اللي مرضِي عليها من دول العالم الأول و ان فكر هذا الحاكم او ذاك في الخروج عن ما يضعه الصندوق فالويل كل الويل لذلك الحاكم فالاسطول السابع له بالمرصاد ، طبعا العقاب جماعي يشمل الشعوب ايضا ليس الحاكم فقط اسف ع الاطالة الموضوع واسع جدا يصعب شرحه هنا
@@A._H مخلفاتهم طلع منها ابوك و جدك الدين غزوا الناس تحت غطاء ديني الحقيقة ان اجدادك مجرمون لعنك الله و لعنهم و لعن كل من اتخد دين الله دريعة لاستعمار خلق الله و ها انت ترى النتيجة الغرب ينكح العرب نكحا مند قرون 😁
كل شيء واضح أستاذ يوسف💌لأن التعامل مع من هو على حافة الجبل أسهل بكثير،لأن العقل غائب و لا يزال لم يتجاوز الغرائز و أولوياته البقاء💌أما الآخر فسيفكر و يجادل و يسأل أسئلة عقلية و وجودية و يصعب أن تسحرهم بكلمات التعاطف و الأحاسيس و استهداف المشاعر وأيضا عامل التخويف له مفعول سحري💌هناك فرق كبير بين من لا يعرف و يعرف أنه لا يعرف و من لا يعرف و لا يعرف أنه لا يعرف💌كل التحية والتقدير💌
طيب سؤال ثاني عن ما يخص إفريقيا نقرأ كثيرا ان الانسان الاول خرج من إفريقيا و انتشر في اوربا و اسيا و العالم و إذا كانت إفريقيا هي الاساس و الاصل و بهذه الاهمية لماذا لم يتقدموا الناس في إفريقيا ?
ببساطه ..واصبحت بوضوح للكثيرين اسهل طريقه للنهب هي التجهيل ورجال الدين بشر ...وللاسف في بعض الاحيان من احط انواع البشر..هم خدم عند الجلادين ... موضوع ذكي جدا ..مؤلم مضحك ...مهم جدا طرحه ..شكرا 🎉🎉🎉🎉
هناك دعاة وشيوخ في كل مكان في العالم في إفريقيا وغيرها مشكلة الدول النامية في إفريقيا ليست في الدعوة ولا الدين، المشكلة في الاستعمار والسرقة التي لا تزال مستمرة إلى اليوم
-العديد من الدول الأوروبية تمنع عمل المنظمات الدينية الممولة من الخارج. -مواطني الدول المتقدمة من الأسهل محاولة الوصول لهم عن طريق الانترنت. -بعض الدول التي تمول جماعات دعوية، لها أهداف بالحصول على ولاءات في هذه الدول
كاد الجهل ان بكون كفرا بل هو الكفر وما صرنا عليه استاذي الكريم في عصر التفاهة هذا لدليل اخر قصدوا به ان بوصلونا الى اسفل سافلين من جهل وكلخ .ليفعلوا بنا ما يشاؤون كما يفعل بالقطبع. وجودك في حياتنا استاذنا هو بمثابة صمام امان يحمينا من السقوط سقطة جلمود صخر حطه السيل من عل فشكرا بزاف بزاف وبزاف ما اكرمك🌺
مرحبا بك أستاذ يوسف المحترم الاستعمار للقارة الاكثر فقرا والأكثر غنى بالثروات الطبيعية والحروب الأهلية جعلها ارض خصبة لكل حد اشكرك أستاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 🇪🇬👍🙏
اهلا بك استاذي ، تعقيبا علي الفيلسوف دعني أكمل له بان حكومات المبشرين او الدعاه يرسلوهم لأفريقيا لانهم علي يقين تام بان افريقيا قاره مازالت تحتوي علي العديد من الكنوز والثروات الطبيعيه بيستخدموا هذا الأسلوب لتوطيد وجودهم والباقي معروف .
شكرا لك استاذ يوسف على هذا الطرح ، لا شك أن الكنيسة لعبت دورا اساسيا من خلال بعثاثها الانسانية و الإحسانية ثم عبر ذلك التبشيرية دورا مكملا للعمل السياسي قبل و أثناء الحملات التوسعية للقوى الاستعمارية 📚🌲
@@youssef_housseinكدلك الفتوحات الاسلامية كانت من اجل نساء بني الاصفر اما السود فلم تفتح دولة الكيل بمكيالين ما هدا التناقض نريد منك ان تتكلم عن الغزوات العربية و لمادا كانت تصب نحو اوروبا في حين دخلت السينغال الاسلام بالتجارة
الشخص يبحث عن الغيبيات للهروب من الواقع حتى لا يعيش مأساته او لتبرير الظلم الذي يعيشه واعتقد انها محاولة تمرد على الواقع بتخيل واقع افضل بعدها اما الذي ليس لديه مأسات يومية فما حاجته الى الغيبيات سوى حاجات بسيطة من بينها الفضول المغروس في غرائزنا البشرية
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير . الدين يقتات من الفقر والفقر يقتات من الدين ويأتي التعليم الموجه والعقيم والخوف كتوابل للقوت هذا المركب يختمر ويصنع قداسة من يتحكم في المقواد . فيبدأ الصراع على المقواد وهكذا تختفي امبراطورية وتظهر أخرى وعندما يتكسر المقواد تظهر دويلات بقطعة مقواد لكل منها . وقد تجمع القطع ثم تنكسر وتبقى هذه الدوامة حتى يستيقض العقل من سباته العميق وربما لا يستفيق. والفقر يعد قنطرة للجنة والغنى قنطرة لجهنم ; صنعت قناطر وهمية لمآلات وهمية وفي ذالك فاليتنافس المتنافسون. وشكرا.
اضف الى الى قارة افريقيا "الهند" والعدد المهول من المعتقدات والديانات !! والواضح جليا عندما تتشبت الشعوب بالدين يكثر الفقر ويعم الجهل وتزداد الجريمة بأبشع صورها وهذا ما نعيشه اليوم .
يمر الزمان وتبقى نفسها النظرة في حق أفريقيا ونفسها في حق البيض. الصورة التي اخترتها مؤلمة، اللهم احفضنا من حقنة الحسد والحقد. انتظر يا سيدي انظر إلى صورة الأطفال الأفارقة هم يمدون أيديهم يبدو أنهم يريدون أي شيء كان لا يهم ما هو المهم شيء يبقيهم على الحياة، لا يهم ان كان المبشر مسلما أو مسيحيا وحتى ان كانت العبودية فذاك أفضل ما دام ينقذهم مما هم فيه. ان كنت تغرق فهل فعلا يهم شكل اليد التي تنقذك؟ أوالقارب الذي سيحملك ويطفو بك؟ وإن كنت طافيا فهل ستحتاج لمن تراه سيغرقك؟ اما هاته النساء الجميلات حوريات بحر لا يحتاجون قاربا ولا غارقين. اللهم ارزقني مثل تلك الفتاة الجميلة على اليمين، يمين الصف أفضل من يساره.
كلااام غير صحيح تماما ...هذا ينطبق على المبشرين المسيحيين اما الدعاة المسلمين فيتواجدون في كل اصقاع الارض في سويسرا والنرويج واليابان وبريطانيا وروسيا وووو .....لما تتكلم رجاءا فصل في الكلام
مع احترامي لرأيك لكن لماذا يذهب الدعاة الى هناك ؟ هل يريدون نقل التجربة الحضارية الرائعة التي تعيشها الدول العربية الى الدول المتخلفة والهمجية كالسويد والنروج وسويسرا واليابان !
كلام فارغ وسؤال بليد . بل بالعكس تماما دعاة الأديان يعاب عليهم أنهم انطلقوا إلى أوربا للدعوة وتركوا الفقراء في إفريقيا. ونفس هذا الإشكال فيه تبعية وتقليد للمدعو هوفر . عموما كثير من المتعاقلين كمن أخرج ما بطنه (عفوا لكم) ثم جلس عليه ويزعم أتباعه أنه قال شيئا. تقبلوا مروري