رحم الله العلامة المحدث السلطان العبدري الأسمر الهرري الحبشي وجيشه الجرار أهل السنة والجماعة ❤معلم الناس الخير شيخنا الأسمر ونزارنا قاءدنا الشهيد الشيخ القدوة الحسنة التقي النقي الطاهر العلم الإسلامي الصافي الصحيح الله أكبر عليك يا أسمر الحبشي وجيشه الجرار ❤❤❤❤❤❤
مفهوم المحبة غير المشروطة مفهوم مسيحي لا إسلامي، فالمحبة لا ريب ينالها العبد بفضل الله على صلاح حاله، وسخطه تعالى وبغضه لأهل الكفر والفسوق والعدوان، والقرآن والأحاديث النبوية الشريفة طافحان بالدلالة الواضحة على ذلك، ومن ذلك: {وَلا يَزِيدُ الْكَافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِلا مَقْتًا}، {فاتبعوني يحببكم اللهُ}، "يحشر المرء مع من يحب"، "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله" ...
ياسيدي شكرا لكم لم يعجبني هذا التقطيع في شرح مسألة الولاية أحتاج الرجوع إلى المقطع السابق وحتى نفس المقطع الواحد ارى فيه تقطعيا يعني حبذا لو كان المقطع كاملا مثل أيام زمان افضل بكثير، هذه عادة تقطيع الدورس ليست مفيدة لمن يريد التركيز وتشتت الذهن يمكن ان يكون له فائدة واحدة لمن يريد البحث في جزئية معينة فقط وشكرا لكم
لكن كيف نفهم الحديث القدسي.. قوله صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى: «إني خلقتُ عبادي 🩷حنفاء🩷، فاجتالتهم الشياطين، وحرّمتْ عليهم ما أحللتُ لهم». فمن هذه الناحية؛ بأن سبحانه خلق الخلق حنفاء مائلون عن الشرك، فهو يحبهم أصلا. بارك الله فيك
١- الفيض الإلهي هو تعبير عن الطبيعة الخلاقة لله، حيث يفيض الكمال الإلهي بذاته وينتج العالم وكل ما فيه. هذا الفيض يمكن اعتباره تعبيرًا عن الحب الذاتي، حيث يفيض الله كماله وحبه ليخلق العالم. 2- الله هو الوحدة المطلقة وكل ما في الوجود هو تعبير عن هذه الوحدة. العالم والمخلوقات ليسوا منفصلين عن الله، بل هم تجليات له. هذا المفهوم يعزز فكرة الحب الذاتي، حيث أن الله يخلق من ذاته تعبيرات متعددة تعكس حبه الذاتي وكماله. 3- العالم هو مجموعة من التجليات الإلهية. كل مخلوق وكل جزء من العالم هو تجلٍّ لحب الله الذاتي. الكائنات ليست مجرد مخلوقات منفصلة، بل هي مظاهر لحب الله الذاتي، حيث يتجلى فيهم بأشكال متنوعة. 4-الجمال صفة إلهية مركزية. خلق الله للعالم وللمخلوقات هو تعبير عن جماله الذاتي. الحب والجمال متلازمان، فالحب الإلهي يتجلى في خلق الجمال والكمال في العالم. 5-ثم هدف الإنسان هو العودة إلى الأصل الإلهي والبحث عن الكمال. هذا البحث يعكس الحب الذاتي لله، حيث أنه خلق الإنسان بقدرة على الوصول إلى الكمال والعودة إليه، مما يعزز فكرة الحب الإلهي الذاتي الذي يمنح المخلوقات القدرة على التحول والتطور.
الفيض الالهي كما يقول ابن سينا والفارابي هو من التاثر بالديانات الاخرى وخاصه المسيحيه التي تقول ان الله هو مكنه محبه كما تقول انت وبالتالي لابد ان يفيض وبالتالي لابد ان يكون هناك هدف لهذه المحبه وهو الابن عند المسيحيه ومن شابههم لذلك ارجوك يا اخي ان تنتبه لما تقول كلامك كله يوهم في هذا الموضوع
هرطقة هذا الكلام أين صفات هذا الإله الذي تتكلم عنه ومادليلك على ان صدور هذا العالم من ذاته بغض النظر ان كان سبب هذا الصدور هو فيض الحب الذاتي ام غيره وكل مسألة لا تكون مدعمة بدليل فتضرب بعرض الحائط اذا فرضنا اتحاد الوجود القديم مع الوجود الحادث هذا يؤدي ضرورة لتناقض لان تعريف القديم ما لا لوجود اول ولا سبقه عدم ام تعريف الحادث لوجوده اول ويسبقه عدم يلزم عن هذا الدور اي توقف الشيء على نفسه بمرتبة أو أكثر ،والسؤال ههنا كيف للمعدوم قدرة؟!!!!!!!! لانه أصالة لا وجود متحفق لذاته لا في داخل الذهن ولا خارجه في كلا الحالتيين معدوم حتى الملاحدة نسألهم هل المعدوم ام الموجود يكفر به ؟!!!! هذا سؤال يحتار فيه الملحد ويتخبط مثل الدجاجة المصروعة يعني الحادث ثبت بالمشاهدة الحسية انه من عدم وإلى عدم ام انك ستقول بشيئية العدم فهذا اجتراء على اصل اللغة لان معنى الشيء هو الموجود ومعنى العدم هو سلب تحقق الشيء في الذهن وخارجه ويلزم القول عنه بتحقق المستحيلات العقلية كتحصيل الحاصل والرجحان بلا مرجح ونتحدى كل إنسان ان يستيطع نزع صورة من الوهم متخلية في ذهنه كتحصيل الحاصل؟!!!!!!! 🫡🫡🫡😎😎😎
هو كويس أن أنت بتستخدم المنطق والتحليل العالى لفهم المفاهيم لكن ما قلته خطأ لأن تحليل الكلام والمفاهيم اللى قلتها يخالف نصوص من القرأن راجع اللى قلته وحتفهم
من ذاكرتي مع اني غير متأكد : لعل الامام شهيد المحراب رحمه الله(اقصد الامام البوطي) يخالف الدكتور سعيد فودة في هذه المسألة .. لعله رحمه الله اشار الى ان الله سبحانه احب الانسان اصلا منذ خلقه..اما ادخال بعض العباد النار فهو لان اؤلئك العباد اختاروا النار اصلا فخسروا ذلك الحب .. او كما قال رحمه الله .. اعتقد ان هذه المسألة هي المسألة الوحيدة التي لم اقتنع بها من اجتهادات شهيد المحراب رحمه الله مع اعترافي له بالفضل الى حد ادعائي انه مجدد .. بحثت في الشبكة عن وجهة نظر العالم الشهيد رحمه في هذه المسألة التي سمعتها منه في درسه الذي كنت حاضرا فيه حينها قبل استشهاده ..لم اجدها.. مرة اخرى..الكلام من ذاكرتي و لا يعتبر دليلا على اجتهادات الشهيد البوطي رحمه الله.. شخصيا..اميل الى اجتهاد الدكتور سعيد فودة في المسألة الذي يحسم الخلاف هو نص قطعي الدلالة على ان الله يحب الانسان اصلا..و لا اعتقد انه موجود ..و من يعرف هذا النص فليخبرنا به و جزاه الله عنا خيرا ..
نعم أذكر أنه رحمه الله ذكر نحو ذلك في كتابه الحب في القرآن، وقد نوجهه بكون الإنسان عنده الفطرة السليمة التي تقبل الإسلام فلذلك الله يحبه كيف لا وهو خلقه كذلك، لكنه إذا انتكست فطرته انقطعت عنه تلك المحبة
@@user-ip8ch9gu1o تمام ..جزاك الله عني خيرا .. لست ممن يستطيع ان يرد على شهيد المحراب..غزالي عصره.. و لكني استشكلت وقتها : هل مقارنة الانسان الذي خلق للتو مصطبغا بالفطرة الايمانية مع الانسان المكلف الذي اختار الايمان و عمل بالفرائض و تقرب بالسنن هي مقارنة صحيحة ؟ يعني الحديث القدسي تحدث عن حب الله للمكلف المختار لطاعة الله ..فهل يجوز مقارنته بالانسان الوليد المفطور على الايمان خارج اطار التكليف و الاختيار ؟ سؤالي هذا من باب الاستشكال و ليس من باب الاعتراض ..
@@HOLES-ABO-AHMAD الحديث القدسي يتكلم عن درجة خاصة من درجات المحبة، تختلف عن الدرجة العامة والتي يشترك فيها كل البشر بأصل فطرتهم السليمة، هكذا ممكن يحل الاستشكال، والله أعلم.
DrilonGashi@ هرطقة هذا الكلام أين صفات هذا الإله الذي تتكلم عنه ومادليلك على ان صدور هذا العالم من ذاته بغض النظر ان كان سبب هذا الصدور هو فيض الحب الذاتي ام غيره وكل مسألة لا تكون مدعمة بدليل فتضرب بعرض الحائط اذا فرضنا اتحاد الوجود القديم مع الوجود الحادث هذا يؤدي ضرورة لتناقض لان تعريف القديم ما لا لوجود اول ولا يسبقه عدم ام تعريف الحادث لوجوده اول ويسبقه عدم يلزم عن هذا الدور اي توقف الشيء على نفسه بمرتبة أو أكثر ،والسؤال ههنا كيف للمعدوم قدرة؟!!!!!!!! لانه أصالة لا وجود متحفق لذاته لا في داخل الذهن ولا خارجه في كلا الحالتيين معدوم حتى الملاحدة نسألهم هل المعدوم ام الموجود يكفر به ؟!!!! هذا سؤال يحتار فيه الملحد ويتخبط مثل الدجاجة المصروعة يعني الحادث ثبت بالمشاهدة الحسية انه من عدم وإلى عدم ام انك ستقول بشيئية العدم فهذا اجتراء على اصل اللغة لان معنى الشيء هو الموجود ومعنى العدم هو سلب تحقق الشيء في الذهن وخارجه ويلزم القول عنه بتحقق المستحيلات العقلية كتحصيل الحاصل والرجحان بلا مرجح ونتحدى كل إنسان ان يستيطع نزع صورة من الوهم متخلية في ذهنه كتحصيل الحاصل؟!!!!!!! 🫡🫡🫡😎😎😎