فكر السياسي في عصر النهضة بروز المفكرين للعقد الاجتماعي هوبس جون لوك جان جاك روسو و الثورة الفرنسية تبنت فكرة جان جاك روسو معنى العقد يعني عقد اتفاق بين الافراد و الحاكم او السلطة الحاكمة
العقد لدي هوبز من طرف واحد يتنازل للحاكم عن كل حقوقه من اجل الدولة . ولدي لوك من طرفين الاول الفرد والاخر الحاكم ولكل حقوق . اما روسو فالعقد من طرف واحد حقيقي هو الفرد والطرف الاخر ليس الحاكم ولا الدولة ولكن الارادة العامة وان شئت قل المجتمع
تصحيح لمعلومة في الدقيقة 20 تقول ان حكومة الثورة الغت تشريع العبودية من القانون واظنها سبق لسان من المحاضر المتميز . الثابت ان الملك لويس السادس عشر الذي اعدمته الثورة فيما بعد هو من الغي العبودية في الاراضي الفرنسية قبل الثورة بسنوات طويلة . تحياتي
شكرا على الملاحظة، قانون الغاء العبودية صدر في فرنسا عام ١٣١٥، لكنه لاحقا لم يكن ملزما للمستعمرات. اليابان ايضا الغت العبودية في ١٥٩٠، لكنهم استعبدوا الشعوب المحتلة خلال الحرب العالمية الثانية
استاذ بلال ،تحياتي،تجارب قرب الموت مثل تجربه Eben Alexander,اليست جديره بالاهتمام،لمعرفه وجود حياه بعد الموت،وهو طبيب اعصاب من هارفرد ووالده وربما جده اي عائله علم ،لا اعرف ان كنت قد تناولتها لان الكتاب كما تعرف كان best seller
هذه فقط لعبة ولا تتنبأ باي مستقبل، افكار اللعبة تاتي من المجتمعات الانسانية التي تطرح افكار تتصارع فيما بينها، ولهذا يوجد تشابه بين اللعبة والواقع، لكنها تبقى لعبة فقط
الطريق العلمي والعقلي يجب أن يبداء بالشك وبعد التجارب يمكنك أن تدعي بانه حق وحقيقه . وقد يحاول الكثير من الناس أن يتحققوا بوجود او عدم وجود الله وهذا ما يدعو الكثير من الناس أن يدعون بانهم لا ادريين او انا لا اعرف والحقيقه انهم يعرفون جيدا أن الله موجود ولكن إثبات ذلك صعب للغايه والقليل جدا من الناس تمكنوا من التأكيد على ذلك وبواسطه العقل نفسه اي بالتضحيه وتقبل عذاب الدنيا مثلا اي الجهاد بكل أشكاله.
ينقصك التعليم الأكاديمي الحقيقي،اما الانشائيات والاستضهارات العمياء، فنعلم فشل التعليم الأكاديمي الممنوح ومانتج عنه من فاشلين بمسميات فضفاضة. وهم العدالة والحرية والديمقراطية هو لتاليب الفاشلين كنخبة تتوهم المعرفة وتضع نفسها في برج اكبر من حجمها،منتوجها الوحيد هو ترديد افكار مريديهم . اذن فلتتركوا الفكر والعلم بعيدا لانكم لا تدركونه .الفلسفة هي فخ المراهق الذي لا يبحث عن شئ وانما ليعيش وهم المعرفة وهذا هو منتوج الفاشلين.
العدالة والحرية والعقد الإجتماعي ليست علم او معرفة بل افكار بشرية نستخدمها كأدوات لتحقيق غاية محددة. إيدولوجيات بالمعنى تماما كما الدين ولكن الطف بقليل او اساسا هي موجودة بالدين بشكل ثاني. العلم يعني المعرفة ولا يمكن معرفة ما هو غير موجود. الفلسفة هي أداة مجبرين على إستخدامها ولكنها خاطئة بالضرورة فهي بنفسها تشرح ذلك في عدة أماكن تماما كما البخاري فالرجل نقل عن الرسول بأن الرسول لا يريد لأحد ان ينقل عنه. لكن الإشكال هو البناء الخاطئ للفكر .... فإذا أردنا تعمير بناء يصمد ويبقى مع الايام نحتاج لدراسة كل حجرة وكل كمية بدقة أما رمي الحجارة والاتربة والإسمنت بشكل عشوائي فستشكل حائط ردم لا أكثر ..... إستقبال المعلومات بدون تحليل شخصي لها ودراسة معمقة لها كارثة حقيقة تنتج فوضى لا فائدة منها. فكرة صعبة الإيصال وتتصادم مع عدة إشكاليات منها إشكالية رفض الخسارة حيث من يقرأ كتاب من الف صفحة حتى لو اكتشف بنهايته ان كامل الكتاب خاطئ وغير مفيد بسبب مشكلة في البناء الاساسي له فيصبح صعب الإعتراف بخطأه حتى لو عرف الإنسان ذلك فلا أصعب من رمي الف صفحة في القمامة. لذلك الإنسان يجمع معلومات بشكل كمي وليس نوعي لذلك يجب الإنتباه لهذه المشكلة. أن تقول لقارئ كتاب ان الكتاب الذي قرأه هو خاطئ هو كما لو انك تقول للغني أن يتخلى عن ماله. وهم الغنى الثقافي مشكلة ....
مع احترامي للأستاذ بلال... لكن زميلك شادي مستعرض ثقافي... لا همه المعلومة و لا المتلقي... همه استعراض عضلاته الثقافية.. هذا واضح جدا.. و هو مزعج في الحقيقة في الحوار
أتحدث عن مصر شعب كسول يرفض التعلم أصلا و يشجع الآباء ذلك و بشدة لا يذهب الطلاب للمدارس أحيانا لا يعلمون ابناءهم ما يعارض الفكر العقائدي و الديني بل احيانا يكتفون بتعليم الدين اي فكر معارض يتم معالجته بالافكار المتخلفة الطلاب لا تدرس ولا تحب الدراسة او التفكير اصلا تتفنن فقط في النجاح بالغش و الاهالي يشجعون ذلك بقوة احنا معندناش تعليم و فكرة وجود تعليم حقيقي صعبة اصلا لان ببساطة التعليم عندنا بيتم على ايدي معلمين عندهم نفس التخلف الفكري و ده غير المنهج الفاشل المرسخ للتعصب كمان للدولة و ان قام وضع المنهج بالطريقة الديمقراطية هيطلع منهج مناصر لعامة الناس و المعروف رأيهم هنضطر في الآخر لاستعمال الديكتاتورية عشان نحقق العدل و الحرية بعدين