أشكرك أستاذ يوسف على سعيك الجاد في زمن اللهو والتفاهة و الاستغلال ،،،و نريد أن نعرف أكثر عن يوسف حسين و عن مسيرته و عن أرائه التي يتبناها في مختلف القضايا ❤.
الحديث عن مساواة بين الأفراد في المجتمعات ماقبل العقد الاجتماعي ،هو مدعاة للشك ،هناك تباين طبيعي يسمح بسيادة أو تميز شخص ،بالصيد أو تسلق الأشجار، ،هناك فرق طبيعي تظهر نتائجه بالوجود الاجتماعي للشخص ضمن المجموعة البشرية التي يعيش بها. ألف تحية
بحسب روسو في الحالة البدائية كانت الارض وانتاجها مشاع وبعد ظهور الملكية الخاصة ظهر التفاوت بين الناس عندما اصبح هناك من يملك ومن لايملك ومن ثم ظهرت الطبقية وهكذا .. تحياتي
ربما لاتباين كبير بين العمالقة الثلاث الا في أجزاء بسيطة لكن روسو جعله اكثر منطقية وهي ارادة الفرد في الديمقراطية وإن لم يكن فالثورة ع الحاكم ..وماكثر الثورات ع الحكام اليوم ..كل الشكر استاذي
العقد الأجتماعي موجود بالعرف والطبيعة ،لأن الإنسان الكائن الوحيد بيولوجيا يحتاج لرعاية طويلة بعد الولادة ،اقلها سنتين ،وبدونها يموت ،،ولذلك كانت العناية بالأطفال وظيفة كل المجتمع ،،،بعكس الرئيسيات التي يستطيع المولود فيها الوقوف بعد دقائق ،،، وقد يكون طرح مفهوم الحرية بحاجة لفلسفة جديدة بعد الفهم الأعمق والدقيق لمجموعة القوانين الفيزيائية والكونية والدوافع التي كلها تسلب الإنسان كل حرية وطمأنينة . ألف تحية لكم
ما يجمع المفكرين الثلاتة هو أنهم لم يشركوا السماء في عقودهم الاجتماعية وكانت العقود أرضية خالصة وكان الخلاف في أطراف العقد ومضمونه. ربما ‘روسو‘ كان راقيا ومتطورا وعقده مهد للديمقراطية الحديثة. وشكرا أستاذ يوسف على هذا الكم الهائل المعرفي والتنويري.
وكذلك لم يشاركوا الشعوب التي خضعت لهم واحتلوها وجعلوا هذه العقود سارية للجنس الأبيض الراقي فقط.. وترسخت فكرة تفوق العرق الابيض وحقارة الأعراق الأخرى بنظرية داروين وأصبحت مبررة علميا..
@@Quran_transliterations لا تستحمر العقول فاأسلافنا لما اشتد عودهم وخدروا الناس بالحور العين والغلمان وأنهار الخمور ....! استعمروا البلدان وقتلوا الناس واستعبدوهم وسبوا نسائهم وبناتهم للعبث جنسيا بهن وبيعهن . أما الآخرون فكل ما يفعلونه هو ردة فعل والحذر من الحفدة وتقليم أظافرهم وهي مازالت ناعمة خوفا من أن تشتد لان أسلافهم كانوا يغرسونها في صدور الأبرياء وينتزعون منها قلوبهم مغلفة بديانتهم وملطخة بدمائهم بدون رحمة ولا شفقة. والآن صغروا........!
@M El هههههه.. يبدو أنك من تستحمر عقولنا.. يعني.. بما أن الآخرين المساكين لم يفعلوا إلا أنهم يدافعوا عن أنفسهم منا.. فما هو تفسيرك لإبادة شعوب وقارات بأكملها؟ يقول كريستوفر كولومبس أنه حين وصل أسطوله لأول مرة إلى شواطيء أمريكا وجد قوما أوفياء خلوقين وأقبلوا سابحين إلى قوارب السفينة وأحضروا معهم ببغاوات وخيوطا من القطن وكانوا فرحين جدا بهم. والنتيجة أن هذه الطيبة والوفاء تم مكافأتها بالإبادة الجماعية والإستيلاء على أرضهم. تخلص من العاطفية والإنحياز نحو ما يوافق هواك.. حتى لا تجعل من نفسك أضحوكة..
المشكلة التي تعاني منها أنت وأمثالك هي أنكم حسمتم امركم وإتخذتم القرار بترك الإسلام وهذا الموقف تجاه الإسلام لستم على إستعداد على تغييره حتى وإن كانت الحقائق تقف ضدكم.وهي فعلا تقف ضدكم.. ولا تقبلوا إلا ما يوافق هذا الموقف.. وكما يعلم الجميع ، هذا يعود لأسباب نفسية عاطفية ويطلق عليه الإنحياز التأكيدي.. أسأعطيك بعض المقتبسات من مصادر غير إسلامية ولا علاقة لها بالإسلام لا من قريب ولا من بعيد. إذا راجعنا التاريخ الاسلامي بحيادية نصل إلى حقيقة تقول بأن دين الإسلام أكثر الأديان تسامحا على الإطلاق .. دعنا نراجع المسألة من وجهة نظر محايدة وسأقتبس آراء من غير المسلمين الذين لا يمكن إتهامهم بأنهم ينحازون للإسلام بدافع إيماني أن أنها أقلام مأجورة تم الدفع لأصحابها من أجل تلميع صورة الإسلام.. كتب الفيلسوف المادي غوستاف لوبون في ص٦٠٥ من كتابه "حضارة العرب": "إن العالم لم يشهد فاتحا أرحم من العرب ولا دينا سمحا مثل دينهم وأن القوة لم تكن عامِلا في نشر الإسلام وما كانت انتصارات العرب لتعمي أبصارهم وتحملهم على الإفراط المألوفِ عند الفاتحين في العادة فلم يشتدوا في إرهاق المغلوبين على أمرهم، ولا فرضوا عليهم بالقوة دينَهم الجديد الذي كانوا يريدون نشره في أقطار العالم فتراهم حين دخلوا الشامِ ومِصر وإسبانيا يعامِلون الشعوب بمنتهَى الرفق تاركين لهم أنظمتهم وأوضاعهم ومعتقداتهم غير ضاربين عليهم في مقابلِ السلام الذي ضمنوه لهم إلا جزية ضئيلة كانت على الأغلب أقل من الضرائب التي كان عليهم أداؤها من قبل·" وقارن لوبون بين سلوكيات المسلم وتعاليم الإسلام التي انعكست على تعامل المسلمين مع غيرهم خصوصا في فترة الفتوحات الإسلامية وبين سلوكيات الغرب والصليبيين فقال في نفس الكتاب: ''لما أجلي العرب المسلمون سنة 1610م من بلاد الأندلس اتخذت جميع الذرائع للفتك بهم وقتلهم في حين أن العرب لما فتحوا إسبانيا تركوا السكان فيها يتمتعون بحريتهم الدينية محتفظين بمعاهدهم وكنائسهم وحريتهم في العبادة·'' وفي صفحة ٢٩٠ من نفس الكتاب يوضح لوبون لنا عمق هذا التسامح بقوله -في ‘حضارة العرب‘- إنه "استطاع العرب أن يحولوا إسبانيا ماديا وثقافيا في بضعة قرون، وأن يجعلوها على رأس جميع الممالك الأوروبية، ولم يقتصر تحويل العرب لإسبانيا على هذين الأمرين؛ بل أثَّروا في أخلاق الناس أيضا، فهم الذين علَّموا الشعوب النصرانية -وإن شئت فقل حاولوا أن يُعلِّموها- التسامحَ الذي هو أثمن صفات الإنسان، وبلغ حِلْم عرب إسبانيا نحو الأهلين المغلوبين مبلغا كانوا يسمحون به لأساقفهم أن يَعْقدوا مؤتمراتهم الدينية، كمؤتمر إشبيلية النصراني الذي عُقد في سنة 165هـ/782م ومؤتمر قرطبة النصراني الذي عُقِد في سنة 237هـ/851م، وتُعد كنائس النصارى الكثيرة التي بَنَوها أيام الحكم العربي من الأدلة على احترام العرب لمعتقدات الأمم التي خضعت لسلطانهم". يقول نيتشة: "وعندما يبدي الإسلام إحتقارا للمسيحية فإن معه ألف حق في ذلك، فالإسلام يفترض فحول الرجال شرطاً لوجوده.، لا لأشباه خصيان وجبناء. لقد حرمتنا المسيحية من جني ثمار الحضارات العتيقة، وفي ما بعد حرمتنا مرة أخرى من جني ثمار الحضارة الإسلامية. لقد تم الازدراء بذلك العالم الثقافي الموريسكي البديع الذي عرفته إسبانيا، ولا أقول تحت أي نوع من الأقدام تم الدوس على تلك الثقافة التي هي أقرب إلينا، وتخاطب حواسنا وذوقنا أكثر مما تفعل روما واليونان.. لماذا؟ لأنها من منزلة نبيلة ولأنها مشروطة في نشأتها بغرائز فحولية.. ولأنها تقول نعم للحياة.. مع زيادة في الرفاهية النادرة لبدائع الحياة الموريسكية. حارب الصليبيون في ما بعد شيئا كان الأجدر بهم لو مرغوا أنوفهم في التراب أمامه.. حضارة كان من المفترض أن يشعر حتى قرننا التاسع عشر بنفسه فقيرا جدا ومتأخرا للغاية مقارنة بها.. وفي الحقيقة كان اولئك الصليبيين يطمعون في الحصول على غنائم.. فالمشرق كان غنيا ولنكن صادقين: الحروب الصليبية أكبر نوع من القرصنة، ولا شيء غير ذلك...... النبلاء الألمان، الحرس السويسري الدائم للكنيسة ودوما كانوا في خدمة كل الغرائز السيئة للكنيسة، ولكن بأجر جيد. أن تكون الكنيسة قد إستعملت سيوفا ألمانية ودما ألمانيا وشجاعة الألمان لخوض حربها العدوانية القاتلة ضد ارقى وأنبل حضارة على وجه الأرض.. فذلك ما يدعو لطرح عدد من الأسئلة المؤلمة: النبالة الألمانية تبدو تكون غائبة غيابا كليا من تاريخ الحضارات الراقية.. وإنه بالإمكان أن نحزر أسباب ذلك.. المسيحية والكحول: أكبر وسيلتين للفساد.. وفي الحقيقة لا داعي للإختيار عندما يتعلق الأمر بالمسيحية والإسلام، تماما كما لا يحتاج إلى الإختيار بين عربي ويهو.دي.. فالجواب معطى مسبقاً وليس لأحد منا خيار بعدها.. إما أن يكون المرء تشاندالا (أي منحط وقذر) أو أنه ليس كذلك.. حرب بلا هوادة ضد روما (الفاتيكان) وصداقة مع الإسلام.. ذاك هو ما أحس به .. وما فعله ذلك العقل الحر العظيم والعبقرية المتميزة من بين القياصرة الألمان فريدريش الثاني.." كتاب "نقيض المسيح" ص141-144 هذه فقط عينة صغيرة جدا من إعترافات الغربيين أنفسهم بعظمة حضارة الإسلام خاصة في قرونه الأولى والذين لم يجعلوا العاطفة تقودهم مثل النعاج.
@@We_are_Stars-Stuff تحياتي لصديقي 🙏🏻🌹 جون رولز كان في المنتصف دائما في المناهج الدراسيه عندنا بعض الأساتذة كانوا يقولون ان نظريته احد نظريات العقد الإجتماعي و البعض ينكرون هذا الشي 😂
موضوع رائع من تحليل استاذ رائع اتفق على ان الفلاسفة الثلاثة على حق جزءيا لكنني اميل اكثر الى نظرة الفيلسوف هوبز وخير مثال هو حال الدول العربية خاصة لبنان و العراق وليبيا واضح ان العقد الاجتماعي يبنى على أساس تنازلات قاسية و مكرهة من حرية الافراد وان حتى ان كان الحاكم وصل الى اقصى درجة الديكتاتورية فهو يبقى خيارا افضل من الفوضى الاجتماعية فلاطالما انتقدنا الرئيس صدام والقذافي واكتشفنا اننا كنا على خطأ فيما بعد تاتي نظرة جون لوك و روسو بعدما تستقر الدولة مبتغية الرخاء الاجتماعي وهذا هو حال الدول الغربية والخليجية مشكور استاذي على التحليل الرائع
شرح جميل وتشكر عليه لكن تصفحت فيديوهات القناة ولم اجدك مهتم بالمفكرين الليبرتارين القدماء ولا حتى المعاصرين مثل هانز هيرمان هوبا ووالتر بلوك وروثبارد وتوماس فريدمان ومن قبلهم فريدريك حايك الخ. صراحة اتمنى اجد قناة عربية مخصصه لهم لان المحتوى العربي شبه معدوم في ما يخص الليبرتارين والمدرسة النمساوية للإقتصاد.