ان السياق هوالمعيار في التأويل قاعدة (كل تأويل ادعي في لغة العرب وجهه( وجوده) فإنه يمتنع مطابقه يمتنع ان يكون مطابقا من حيث المبنى لماورد به القرآن من الصفات اوالسنه من الصفات قاعدة جليلة
نعم كما هو مُعلن يوجد له درسين في المدينة النبوية ابتدأ فيهما يوم الأربعاء إلى الأحد القادم الدرس الأول: منهاج تطبيق الأصول على الفقه (شرح روضة الناظر وتطبيقه على الروض المربع) وقت العصر والثاني: الإشارات والبيان في تفسير القرآن وقت المغرب
قال ابن حجر في الفتح لو كانت اليد بمعني القدرة لم يكن بين آدم وإبليس فرق لتشاركهما فيما خلق كل منهما به وهي قدرته ولقال إبليس وأي فضيلة له علي وأنا خلقتني بقدرتك كما خلقته بقدرتك فلما قال خلقتني من نار وخلقته من طين دل علي اختصاص آدم بأن الله خلقه بيديه ولاجائز أن يراد باليدين النعمتان لاستحالة خلق المخلوق بمخلوق لأن النعم مخلوقة