هل تقصد انك فهمت مفهوم الزمن أو تقصد طريقة الالقاء،صراحة إن قلت انك فهمت ما هو الزمن فأقسم على انك اكبر غبي وانك سريع الانقياد ،كل ما ذكره لا يعتبر شيئا مما قيل عن الزمن ،كل ما ذكر مجرد تبسيط الدخول في محاولة قبول ما سيقال عن الزمن فقط .يا رجل الأمر معقد جدا منا تفكر فيه
هل تقصد انك فهمت مفهوم الزمن أو تقصد طريقة الالقاء،صراحة إن قلت انك فهمت ما هو الزمن فأقسم على انك اكبر غبي وانك سريع الانقياد ،كل ما ذكره لا يعتبر شيئا مما قيل عن الزمن ،كل ما ذكر مجرد تبسيط الدخول في محاولة قبول ما سيقال عن الزمن فقط .يا رجل الأمر معقد جدا منا تفكر فيه
غبي .الفيزياء الحديثة قالت وبينت أن الكون أو بداية الكون او عند الانفجار العظيم لم يكون هناك لا طاقة ولا مادة ،كل الناتج الاول عن الانفجار هو الزمن والمكان يعني عند الانفجار تم انفصال الزمن والمكان عن بعضهما ليتشكل كل واحد على صيغته التي نعرفها الان .اعتقد انه حتى المعنى الحقيقي للمكان لا تعرفه اصلا إذا اقررت بالذي قلت .هل تعتقد أن المكان هو المادة ام ماذا ؟ المكان في حد ذاته صعب الاستيعاب.
Salem, Pour moi la meilleure explication d'une façon claire et simple c'est celle du philosophe et académicien : Henri Bergson. Le temps ne nous est pas dévoilé tel qu'il est dans sa nature, mais à travers les extrémités de l'intervalle dans lequel il s'écoule. Merci.
قال تعالى من سورة الانبياء الاية ١٠٤ بسم الله الرحمن الرحيم . يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَا ۚ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ . صدق الله العظيم .. وكانما عند نقطة ما يوجد انتروبي معاكس .
الحمد و انا بصدد إتمام كتابي الذي يتكلم عن الوجود و الكون و الزمن و كنت أظن أن فكرتي معروفة من قبل، و لما استمعت لفيديوك وجدت أن فكرتي ما زالت مبتكرة و متينة و منطقية
نحن نعيش الانتروبي ويترتب المصير (الماضي ) بما نختار حاليا من لانهائي من الاحتمالات الخاضعه فقظ لعلم الله - ماضينا نتيجة اختياراتنا ومستقبلنا متساوي لملايين الاحتمالات - المستقبل ليس فلم معمول سابقا بل يخضع لما نختار وبعدها تسجل الملائكة في الكتاب.
الزمن يمضي بماضيه. الحياة في تغير مستمر،ولكل احداثها زمن تتم فيه،فبانتهاءالحدث ينتهي الزمن.وفي كثير من الاحيان لايتبقى سوى الاثر اوالتركيب الجديد التابث شكلا والمتغير واقعيا.
قبل ١٢ سنه حلمت بوضعي الحالي و اني سأعيش خارج بلدي، و حلمت بالحرب الي صارت في بلدي. فهل هذا يعني اني سافرت عبر الزمن؟ لا أعلم، ولاكني أصبحت مؤمنه و بشكل يقيني بأن نحن لسنا الذين نختار قدرنا، أو مستقبلنا. كل شي فعلا محدد مسبقا و نحن نقوم بالدور الي كلفنا فيه سواء عن درايه او لا. شعور حلو بأن نحن مسيطرين و نقدر نتخذ قرارات، ذا الشي يخلينا نشعر بالراحه و الأمان و الحريه، ولاكن هو مجرد شعور، وهم لا أكثر. طبعا أتكلم بنائا عن تجاربي المحدوده بالحياة وليس من منظور علمي لانه بالحياة العمليه النظرية العلميه الغير قادرة على أفادتنا بالحياة لا قيمه لها مقارنه بتجاربنا الشخصيه الي ترسم إلى حد كبير شخصياتنا و أنطباعاتنا، إلى من خلالها نتطور.
رؤية احداث المستقبل في المنام حدثت و تحدث مع الكثير من الناس , الانبياء عليهم السلام كانوا يرون المستقبل في المنامات مثل قصة النبي يوسف عليه السلام مثلا او قصة ابراهيم عليه السلام " يا بني اني ارى في المنام اني اذبحك " و غيرها مثل المعاصرين لدينا قصة الدكتور مصطفى محمود و غيره الكثير من الناس يرون حدثا في المنام و يتحقق في الواقع ..
الله الله الله تجسيدك للزمان على أنه حرارة يستحق الوقوف والتأمل ومن جهة ثانية فتأثير الزمن لا يقتصر على خلايا الدماغ فحسب بل يتعداه إلى الجماد فعلى سبيل المثال لا الحصر يحول الزمن عبر ملايين السنين الرصاص إلى يورانيوم كذلك يمكننا المقارنة بين سرعات الأجسام من خلال تفاوت الأزمنة التي تقطع فيها المسافة ذاتها وإن كان الزمن مجرد اصطلاح فيزيائي لا مادي
الزمن: هو مقدار الحركة والتغير. يعني أنه اعتبار ذهني لقياس مدى التغير، إذن هو ليس له وجود في خارج الذهن. أما بالنسبة للحركة المتصلة "ماضي وحاضر ومستقبل" فهي بهذا الاعتبار ذهنية، فالوجود فقط لما هو حاضر عندما تفكر فيه أو تتحدث عنه أما الماضي فذهني والمستقبل أيضاً كلاهما غير موجودين. عندما تبدأ بمقدمات باطلة ستصبح كامل الفكرة المبنية عليها متهافتة. ودمتم بخير ❤
المكان بعد فيزيائي ننتقل من بدايته الى نهايته بزمن معين نستطيع اعادة التنقل بنفس المكان بزمن مختلف وبطريقة مختلفة بالمرة الاخرة اي ان الزمن الاول مقيدين به لاكتشاف المكان والمعرفة والزمن الآخر اعادة التجربة بخبرة زمنية سابقة . يعني نستدل ان الزمان هو بعد فكري لا نتركه خلفنا بل نجمعه لكي نعبش حاضرنا . والمستقبل هو قيد زمني جديد نكتشف به مكان جديد
الدماغ ليس له وجود حقيقي أحيانا موجود وأحيانا غير موجود. الدماغ يستحق زمن حتى يكون موجود كتجربة داخل وعيك لكن في الأصل الدماغ هو مجرد موجة إحتمالية تعبر من وعيك .
شكرا لك استفد من المقطع : أن الحرارة = الزمن كل ما فتشت عن الزمن فتش عن الحرارة المبددة والضائعة لذلك عندما نقعد نفكر في الماضي او المستقبل نحن نستهلك جهد وطاقة كبيرة تذهب مهب الريح وتضيع احلامنا والحل اننا دئما نكون مركزين في لحظة الآن المضارع ونخرج با أفضل النتائج والمختصر هو ان : التفكير في الماضي = أكتتئاب التفكير في المستقبل = قلق
ويصرخ الفجر الغريب لقد انتهى بك المطاف في عالم لا يدري بك فلما الخوف والوجل الذي لا ينتهي... فهو شيء ان لم يبتدئ فيَ الاحلام لكنه ينتهي في غابة كانت تسكنها ساحرة كان في زمانها كوخ يسكنه الاقزام، اه من برودة الجدار... انه ثلج بالقرب من قلبي فلا شيء يختزل الزمان فمكاني ابعاده صامته منسية. لكني في النهاية عما قريب ساصرخ بالهم المرير..
يعني اذا الزمن حاله حال الابعاد الاخرى مثل الطول والعرض المرئيات حيث نستطيع رؤيه الخلف والامام هل الزمن تنطبق عليه نفس الالية؟ وانما من خصائص اخرى هناك تشابه
اذا امتلك سؤال ان كان مفهوم الزمن يخضع للقانون الثاني من دينياميكا الحراريه اكثر من النسبيه اذا لماذا عندما تسير بسرعه قريبه من الضوء تبطئ الاشياء من حولكو هذا يعطيني استنتاج ان الانتروبي عندك قد قل صحيح؟
بما ان الزمن وهم اذا الحركه وهم يبقى ممكن احساسنا بالحركه يكون نتيجه تزلج وعينا المستمر على مليارات الادمغه او الاحتمالات او الشرائح الثابته او الاكوان المتعدده..اعتقد ايضا انه لا يوجد حرية اراده معظم الوقت ووعينا يراقب فقط لكن فى لحظة ما تحدث شراره الاراده ليقفز الوعى لخط زمنى اخر
احسنت محتوى علمي يثير العقل و لكن لدي نقطتين بخصوص الموضوع : الاولى مسالة وجود الماضي و المستقبل اعتقد صحيحة لعدة اسباب منها رحلة الاسراء و المعراج للنبي الخاتم صلى الله عليه و اله و سلم وكانت سفر عبر الزمن و كذلك ما يشابهها من خوارق كانت تحدث للانبياء و الاولياء بشكل عام .. فالمستقبل و الماضي يمكن الذهاب اليهما و لكن قوانين هذا الامر لم نتوصل له نحن البشر الاعتياديون .. و لكن حدث و يحدث معنا رؤية المستقبل سواء باليقظة او بالمنامات او في عالم الاحلام مثل ما حدث مع الدكتور مصطفى محمود و غيره الكثير .. الامر الاخر هو نظرية او فرضية الانفجار العظيم هذه مجرد فرضية و لا تنسجم مع النصوص المقدسة التي تحكي بداية نشوء الكون ..