قسم بالله سبب تااافه في تشتيت اسره وزوجين راضين ببعض والمحاكم عندنا تطلقهم عشان زي هالسبب يعني مستحيل نقضي على العنصريه اذا فيه قانون في الدوله وهالقانون يشجع على العنصريه حسبي الله ونعم الوكيل بس
يعني حتى المحامي نفسه لايؤمن بان الناس سواسية ..المحامي يعتقد ان التفريق لايتم بسبب وجود اطفال فقط وان هناك شهود شهدوا ان الزوج من قبيلة شمر .. مصيبة والله هؤلاء
صدقت الشهود؟ فهم شهود زور. الرجل يستطيع او لا ان يثبت نسبه وليس محامي مزور مرتشي فاسد المحكمه العليا بكبرها أنشئت لمرضاة جهات صهيونيه ونصرانيه تدخلت منها العفو الدوليه والهيومن وتش التي تخابر معهم العبد بعد تاييد حكم التمييز لقاضي الجوف وبعدين من وجهه ليس أصيل بل عبد وعند قاضي الجوف لم يستطع ان ينبت انه شمري. القضيه اسدلت كما رغبت الجهات الصهيونيه والنصر انبه بحكم معد مسبقا ليرضو
من المعلوم في الشريعة الإسلامية أنّ النّاس جميعًا سواسية كأسنان المشط؛ لأنّهم من أب واحد وأم واحدة، وإنّما يفضل الفاضل منهم بتقوى الله وحده، كما قال تعالى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [سورة الحجرات: من الآية 13]، وفي الحديث: «لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا أسود على أحمر إلاّ بالتقوى» [رواه أحمد]. النّاس لآدم وآدم من تراب، ولهذا من المقرر في الشرع تكافؤ النّاس وتساويهم في أنسابهم، ولهذا عمل الصدر الأول من هذه الأمة بقاعدة تكافؤ النّاس في أنسابهم، وفي الحديث: «يا بني بياضة أنْكِحُوا أبا هندٍ وأنْكِحُوا إليه» [رواه أبو داود وصحّحه ابن حجر]. وأبو هند كان حجّامًا وبنوا بياضة أسرةٍ من أسر الأنصار وهم أزديّون من أشرف العرب، وقد تزوج بلال بن رباح أخت عبد الرحمن بن عوف، وتزوج أسامة بن زيد فاطمة بنت قيس القرشية، ولكن لما بَعُد النّاس عن الشرع وتعلَّقوا بأنسابهم القبلية وانتماءاتهم الأسرية رفض الكثير منهم هذا المبدأ، ووصل الحال إلى الإنكار والاستنكاف حتى إن من يقدم على التزوج من غير طبقته قد يخاطر بنفسه خاصة في المناطق القبلية والعشائر والبوادي، فإذا وصل الحال إلى الإنسان بأن يصبح في خطر من تزوجه من غير طبقته بحيث يتعرض للتهديد أو الضرر أو الإساءة إلى أسرته بالاستهزاء والسخرية والسب والأذى فإنّ درء المفاسد مقدَّم على جلب المصالح، وقد عرفنا قضايا لما اكتشف فيها البعض نسب الآخر وقد سبق أنّ صاهره هدّده بالقتل حتى أفتاه بعض العلماء بفراق زوجته، حيث أوشك أن ينشب بين الأسرتين قتال، والشرع لا يأمر بالمخاطرة إلى درجة أن تذهب النفس أو يسفك الدم، أيعيش الإنسان مرعوبًا مهددًا لا يأمن على أسرته ونفسه من أجل تطبيق بعض أفراد الشريعة، ورأيي أن تعم في النّاس ثقافة المساواة والتكافؤ، ويبيّن لهم رأي الإسلام عن طريق العلماء والدعاة ووسائل الإعلام والتعليم، ويُحارب التمييز العنصري في المدارس والجامعات والخطب والندوات والمؤلفات، وينقل النّاس تدريجيًا إلى وعي راشد حتى يصبح لديهم العلم الكافي بهذه المسألة، حينها يصبح الأمر طبيعيًا أن يتزوج الإنسان من غير طبقته في المجتمع المسلم، وقد حصل هذا في بعض الدول الإسلامية. أمّا في المناطق التي ما زالت تفتخر بالأنساب والأحساب فرأيي أن لا يغامر الإنسان رجلا أو امرأة بمشروع زواجه لما يترتب على ذلك من أضرار، وقد عشنا قضايا حصل فيها الفراق بعد أن اكتشف أحد الطرفين عدم تكافؤ النسب، وأيَّدت القبيلة هذا الفراق وهو دليل على رسوخ التمييز العنصري، وغياب الوعي الإسلامي وعدم الامتثال للشريعة في هذا الباب، ولهذا نصَّ بعض الأئمة الكبار على اشتراط الكفاءة بالنسب، وهو قول ضعيف لكن بعضهم نظر إلى ما قد يترتب على هذا الأمر من مفاسد، وهذه المسائل الاجتماعية تُحل حلا جماعيا من قِبَل الدولة والمجتمع بحيث يقتنع الجميع في الآخر بمساواة الإنسان للإنسان في نسبه بغض النظر عن لونه وطبقته وحرفته، ولهذا يقول صلى الله عليه وسلم: «إذا أتاكم من ترضون دينه وأمانته فزوِّجوه»، ولم يُذكر في الحديث النسب فعسى أن يتجه العلماء ورجال الإعلام والتعليم إلى بث الوعي بين النّاس وتأصيل مبدأ المساواة الإنسانية، فإنّ النّاس جميعًا خُلقوا أحرارا، كما قال عمر: "متى استعبدتم النّاس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا"، حتى إنّ الميثاق الدولي ينص على هذا، ففي إحدى مواد هيئة الأمم المتحدة ما نصه: "الإنسان وُلد حرًّا ليس لأحد عليه رِقْ"، ولكن من حِكْمة الشريعة الإسلامية أنّها تراعي المصالح وتدفع المفاسد، فإذا كبرت المفسدة وعَظُمَتْ وقلَّت المصلحة وصَغُرَتْ دُفعت المفسدة الكبرى بترك المصلحة الصغرى، وحفظ الإنسان في نفسه وعرضه مقدم على تحصيل مصلحة تقرير زواجه من غير طبقته؛ ليقيم بذلك قاعدة التكافؤ في النسب، إذًا الجهل وقلّة الوعي هو السبب وراء ما حصل من خلاف ومن إنكار في مسألة زواج الإنسان من طبقة غير طبقته، وحلُّ ذلك حملة علمية ودعوية وثقافية تنبذ الكراهية والتمييز العنصري والتعلق بالأخلاق الجاهلية والعصبية القبيلية، ونحن لا نقول للإنسان أن يتحدى الصعاب ويخاطر بنفسه؛ ليحقق التكافؤ بالنسب بزواجه من غير طبقته، وما معنى قولنا له اصبر على القيام بمشروع الزواج إلى آخر قطرة من دمك؟ نحن أيّها النّاس سواسية من أب وأم، كلنا ذو دم أحمر وليس فينا من له دم أزرق، فأبيضنا وأحمرنا وأسودنا يعودون إلى مادة الطين الأولى التي خُلق منها آدم أبو البشر ولا تفاضل بيننا إلاّ بتحقيق تقوى الله بالعلم النافع
هداك الله هذا الحديث لا ينطبق على هذا الزنجي منصور فهو مجرم زاني محصن استدرجها بالعزل الى سوريا معتقدة أنه حب عذري تمكن منها حملت سفاح وهم مختفين بمدينه جدة يخشون من مواجهه أحد يعرفهم من الأقارب أو غيرهم الكثير يعلم قصتهم النجسه تعدي على حدود الله ولم تشاهد امها من شهر صفر 1424هجري حتى اليوم ولم تسمع حتى صوتها بسبب ما جلبته لهم من عار وتخشى على حياتها وهي تعاني من أمراض نفسيه عملت لها د. سميرة الغامدي. عدة جلسات بجدة فقد حاولت الانتحار
تكافئ النسب شي غريب بالسعوديه انا من الكويت وليلحين مو فاهم هالبند الغريب على أي اساس يتم الحكم اذا نسبك زين ولا مو زين ؟ واذا كان في نسب افضل من نسب كما يقول المحامي ممكن تكتب افضل الانساب بالترتيب بورقه عشان اعرف وضعي انا وين ؟
لو كل بيت يربي بناته على الاكتفاء الذاتي ويحترمونها برى البيت و خارج البيت كان ما شفنا هاذي القضايا . ولا حد ينصب عليها . بس شنو نقول العتب على المجتمع الي يهين ويهمش المرأة والبنت .
من رفضهم التزوج من غيرهم ، وتزويج من كان خارج قبيلتهم خطأ ظاهر ، وعادة ذميمة ، وظلم للمرأة ، وتشريع لم يشرعه الله ورسوله ، فإنه: " لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأبيض على أسود ، ولا لأسود على أبيض إلاّ بالتقوى ، الناس لآدم وآدم من تراب " كما قال صلى الله عليه وسلم ، رواه أحمد والبيهقي في شعب الإيمان . وقال: " إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء، إنما وليي الله وصالح المؤمنين" . متفق عليه . وقال: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير". رواه الترمذي . وقد زوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش القرشية من زيد بن حارثة مولاه ، وزوج فاطمة بنت قيس القرشية من أسامة بن زيد ، وهو وأبوه عتيقان . وتزوج بلال بن رباح الحبشي بأخت عبد الرحمن بن عوف الزهرية القرشية . وزوج أبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة القرشي ابنة أخيه الوليد سالماً مولاه ، وهو عتيق لامرأة من الأنصار . وقال ابن مسعود لأخته : أنشدك الله أن تتزوجي إلا مسلماً وإن كان أحمر رومياً أو أسود حبشياً . وفي قصر الزواج على أبناء الطائفة الواحدة جملة من المفاسد منها : حرمان كثير من النساء من الزواج أو تأخير زواجهن ، ومنها تزويج البنات بغير أهل الصلاح في كثير من الأحيان، لأن المعول عليه هو الانتماء للطائفة وليس الخلق والدين ، ومنها مخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتزويج صاحب الخلق والدين . وما ذكرته من المقاطعة والحصار الاجتماعي المتبع ضد من يتزوج من خارج الطائفة ، منكر آخر ، وظلم واضح . فالواجب الرجوع إلى ما قررته الشريعة في ذلك ، قال الله تعالى : ( ومن أحسن من الله حكماً لقومٍ يوقنون) . [المائدة : 50].
لا تكن جاهل لا تقارن زمن سيد البشر عليه الصلاة والسلام بهذا الزمن فزمن خير البشر وصحبه الكرام أهل صدق وأمانة وجهاد وبر أما هذا الزمن فهو زمن كذب وغدر وخيانه وغدر وغش وتدليس ففي هذة القضيه كم كبير من الكبائر والفساد والانحطاط والتعدي على حدود الله قام به المجرم لكي يجبر والدها الضعيف كبير السن الأعرج المريض بالضغط والسكر ان يتزوجها به فقد فرط والدها أن يسمح لها أن تسافر لسوريا ويكون شقيقها القاصر محرم لها وهو لا يعلم ما اخفته فاطمه عن والدها فقد استطاع الزنجي منصور أن يستدرجها بالعزل الى سوريا ثم تمكن منها معتقدة أنه حب عذري ونتج من ذلك أن حملت سفاح منه وهما الان مختفين عن جميع افاربهما ومعارفهما فهم يعلمون قصتهم وهو ما ذكرته والعياذ بالله وهناك للفاسدين انصار منهم هذا المحامي الفاشل وهالمذيع الساقط وغيرهم
هذا عبد زاني محصن ولا ينطبق عليه حديث خير البشر من اتاكم ترضون دينه وخلقه بل كان يحكم عليه بالرجم فهو زاني محصن حتى أنه هدد زوجته الثانيه التي طلبت مؤخر الصداق بالسحر
انتم يال المتعصبين الDNAفضح اكثر القبايل المتعصبه لاكن مابي اقولها انا صار عمري الحين 44 سنه يعني اكبر منكم وافهم منكم في التسعينيات والثمانينات مكنه نعرف شي اسمه تعصب قبلي او عنصريه وكان كلن يسلم على جاره ياهلا ومرحبا ومسهلا لاكن بدت تشب العنصريه من الورعان الي طلعولنا في عام 2000 وفي عام 2006 وصلت العنصريه الى الطلاق وعياذ بالله الطلاق لايطلق الى بثلاث اسباب 1 ديني2شرعي3قانوني ومايجوز انك تطللق مسلم بقضيه عدم تكافو النسب قضيه عدم تكافوء النسب ليست قضيه في ديننا الاسلامي
يتخسيس المجرم منصور عطيه التيماني زنا بها وحملت سفاح بعد ان استدرجها بالغزل اتي يخطب فطرد زلكنهم زوجوه ليطلقها بسبب حملها كان على اهلها الرخوم التبليغ عنهم هي ستجلد وهو سيرجم لأ نه محصن وللعلم تعرف عليها بالنت ولم يخبها لعلمه سيرفض لأ نه عبد ووجهه يبين ذلك ا
ابو خالد المنافق الدي ان اي لايحدد النسب ولا الجداد الي يحدد النسب كتب التاريخ والاجداد الدي ان اي علم كبير بل يشوه الانساب ويطعن فيها ولاتنسي الدماء تختلط مثل امان يتزوج الشخص هنديه يكون عربي او فرنسي يطلع في الدي ان اي انه هندي هدا لايعني انه هندي انما مثلا تكون امه هنديه او فرنسيه اختلاط الدماء لهدا الدي ان اي مايفيد شي
لا يوجد دين يفرق بين زوجين..وحكايه..تكافؤ النسب ..اكبر بدعه… وتخلف..حتي عصر الجاهلية..انتهي بها هذا التخلف… الي متي… ؟؟؟..الله بديع السموات والارض..هو الذي جمع ..ووفق....من انت حتي..تشتت..و.. تفرق… عالم عجيييب… ولا في..المريخ ..!!!
@jamel330 قسم بالله انت واشكالك سبب معناة المتجتمع والشعب السعودي .. اي نبي نقضي على القبايل والكلام الفاضي هذا .. اجل انت يا قبيلي وش يخليك احسن من الحضري ابي افهم ؟؟ يعني قبيلي منتف بلا علم ولا تعليم احسن من حضري خلوق متعلم ؟؟ الحمدلله والشكر راجع نفسك انت وامثالك عسى الله يحمي امتنا الاسلاميه من عقلياتكم المتخلفه
