السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. كلام الشيخ الرحيلي واضح وموافق للحق .. فارجو ان يفهم.. وها هم الصحابة رضي الله عنهم وقد قالو لا اله إلا الله..بحق. وهم افهم للغة العربية ومدلولها..وقالو لرسول صلى الله عليه وسلم ( أجلنا لنا ذات انواط ) الحديث . فهل كفرهم النبي صلى الله عليه وسلم. والموضوع يحتاج إلى بسط.. .وعلي كلام الشيخ عبدالله..إلزام كفر كثير من المسلمين.. وكلامه حفظه الله. ان الحجاج الذين عددهم قرابة 2 مليون.. نصفهم كفار.. للن الواقع شاهد عليه..بل وكثر من علماء الدول الإسلامية..فارحو الانتباه
@@user-hn2ii9ri2b يقول عليه الصلاة والسلام سيبلغ هذا الدين مابلغ الليل والنهار ... الخ فلا يوجد من على هذه الارض الا ويبلغه الاسلام ليقيم الله الحجة على الناس كافة وقال أهل العلم أن هناك اصناف من الناس يعذرون وهم المجنون وأهل الفترة وهم الذين عاشوا وماتوا قبل الاسلام والصغير الذي مات قبل التكليف وأعتقد أنهم ذكروا الاصم والله أعلم فهؤلاء يجيئون يوم القيام يحتجون بعدم بلوغهم الاسلام فيقال لهم هل رأيتم أن هذا هو الحق فيقولون نعم أمنا به فيقال لهم إذا أمرتم تطيعوا وإذا نهيتم تنتهوا فيقولون نعم فيقال لهم إذهبوا إلى النار فمن أطاع دخل الجنة ومن عصى يدخل النار
@@user-bz6vk5bz8s طيب وإذا كان هناك جاهل لم تصله الحجة ولم تبين له بالوجه المطلوب فهل يعذر أم لا لأن ابن عثيمين رحمه الله فرق بين بلوغ الحجة وفهمها بلوغ الحجة يكون كما ذكر الشيخ صالح الفوزان بالدعاة وبسماع القرآن ولكن هل جميع من بلغتهم الحجة فهموها بالوجه المطلوب؟
@@user-bz6vk5bz8s وقد ذكر الشيخ بن عثيمين أنه لابد من إقامة الحجة قبل الحكم بالتكفير لأنه قد تكون مسألة خفية لدى هذا الذي قام بالعمل الشركي أو الكفري وبعد إقامة الحجة عليه فعند ذلك يكفر
السلام عليكم .اذا كان هناك عذر في الاشراك بالله .يوجد كثير من النصارى و اليهود لم تبلغهم دعوة التوحيد .ولم يعرفوا عن الاسلام شيئا.وعن دعوة التوحيد ..هل هؤلاء لا يكفرون .لانهم جهال .في هذه المسألة .وما الفرق بين القبوريون .والمسيحون .كلهم يجعلون ندا لله .النصارى يعبدون عيسى وامه .واليهود يعبدون عزيرا .والصوفية الذين هم معدودون على المسلمين يعبدون الاولياء .يتوسلون الى الاضرحة .النصارى يعبدون بشر وهو عيسى عليه السلام .و اليهود كذلك .والشيعة كذلك يدعون الحسين وعلي ..بالله كيف تعرفون الشرك انتم .وكيف يعذرون هؤلاء بشركهم وهم يقولون لااله إلا الله .محمد رسول الله .مثل الصوفية والشيعة وهم في بلاد المسلمين و بين المسلمين .هم اقرب إلى المسلمين .وهم مشركون يدعون عبد القادر .وحسين.وعلي .وبدوي .وزينب .وغيرهم من الاسماء .التي دعوها وتضرعوا ونذروا وذبحوا لها ....سبحان الله ما الفرق بين صوفي. يدع عبد القادر في الضريح . وابو جهل وابو لهب.يدعوان اللات والعزى .والنصارى و اليهود .يدعوان عزيرا وعيسى.عليهما السلام . بالله كل هذا شرك .أمر به الشيطان وجنوده .وهل شرك الصوفية المسلمين والشيعة .أمر به سبحانه وتعالى وشرك النصارى لم يأمر به الله عزوجل ...وهل شرك الصوفية والشيعة ما داموا هم مسلمين .يدخلهم الى الجنة ولم يخلدوا في النار اذا ماتوا على هذا الشرك .وربما سبحانه يقول (إن الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ،).يا إخواني ماهو النبي صلى الله عليه جاء وعلمنا التوحيد .وهؤلاء الصوفية الشيعة يشهدون أن محمد صلى عليه و سلم.بلغ الرسالة .ودعى الى توحيد الله .وإلى الالوهية والربوبية .لماذا هم يشركون .ونحن نعرف بالجزائر صوفية .علماء .بزعمهم .متبحرين في علم الفقه وهم يدعون الاضرحة بتاع مشايخهم هل هؤلاء كذلك يعذرون بجهلهم....خلاص يا ناس .انتهى الامر .أن هناك علماء من اهل السنة والجماعة .يقولون ان اصحاب القبور يعذرون بجهلهم.ماالفرق بينهم بين عبدة الطغوت وعبدة عيسى .وعبد الاوثان بالهند .ماهي كلها الهة من دون الله .هناك ميت في.قبره يعبد من دون الله .وهناك النصارى يعبدون عيسى وامه.واليهود كذلك .اذا .كذلك هؤلاء النصارى يعذرون بجهلهم .لان لايوجد فرق بين واحد يعبد عيسى .وواحد يعبد ويدع بدوي وعبدالقادر وحسين وعيسى .لنفترض لو هؤلاء الصوفية وهؤلاء الشيعة ظهروا على عهد رسول الله وهو حي وهم يشهدون أن لا اله إلا الله .وان محمد رسول الله .والرسول معهم حي .وهم يطلبون مثلا حمزة في قبره .هل النبي صلى الله عليه و سلم يجعلهم في صفه في الجهاد مثلا .ويقرهم على ذلك ..هذا مستحيل..يا شيخ سليمان الشرك شرك والتوحيد توحيد .أين توحيد رسول الله وتوحيد ابراهيم التوحيد ...يا أخي في الله حذاري من المغالطة .. وفي الاخير .نقول لاخوننا مازالت الطوائف .تظهر .حتى تكتمل كلها كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم.والسلام على من كان على الحنفية السمحاء .ونقول كما كان رسول الله يقول .اصبحنا ...وامسينا على كلمة الاخلاص وعلى دين نبينا محمد صلى عليه و سلم.وعلى ملة ابينا ابراهيم حنيفا ولم يكن من المشركين. والسلام على من اتبع الهدى .بارك الله فيك يا شيخ عبد الله .ابو عبد الرحمن .حفظك الله ورعاك
هذا الحمار يقسم المشركين يقول لك هنالك كافر أصلي وهنالك مسلم متلبس بناقض هنا تأتي لهذا الغبي تقول له اوليس كفار قريش كانوا ينتسبون لدين ابراهيم قبل ان ياتي عمرو بن لحي بالاصنام؟ لماذا النبي لم يعذرهم؟ فما هو اصل التفريق ما الدليل على هذه القسمة الباطلة؟ (ايما شرط ليس في كتاب الله فهو باطل)
جزك الله ياشيخ لرد على هذه الشبهة ودحضها فان اول شرط من شروط لااله الى الله العلم والذي يشرك ب لله نقض اول شرط لها ولم يكفر بطاغوت والكفر بطاغوت لبد له من علم وبصيرة و المسلم الذي ليس له علم وبصيرة ويقين وقبول واخلاص لهذه الكلمة فلا اسلام له وكفار قريش اعلم منه بمعنى لا اله الا الله و الاسلام ليس اسم ولكن له معنا ومغزا فمن لم يعرف معناه و مغزاه فهو منتسب اليه ظلمنا وزورا
1- كثير من أدعياء العلم يجهلون "لا إله إلا الله" فيحكمون على كل من تلفظ بها بالإسلام ولو كان مجاهرا بالكفر الصراح, كعبادة القبور والموتى والأوثان, واستحلال المحرمات المعلوم تحريمها من الدين ضرورة، والحكم بغير ما أنزل الله واتخاذ أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله... 2- ولهذا كان كل من لم يعبد الله وحده فلابد أن يكون عابدا لغيره يعبد غيره فيكون مشركا، وليس في بني آدم قسم ثالث. بل إما موحد ، أو مشرك ، أو من خلط هذا بهذا كالمبدلين من أهل الملل : النصارى ومن أشبههم من الضلال ، المنتسبين إلى الإسلام ) مجموع الفتاوى ج 14 ص 282 3- فكل من لم يعبد الله مخلصا له الدين ، فلا بد أن يكون مشركا عابدا لغير الله . وهو في الحقيقة : عابد للشيطان . فكل واحد من بني آدم إما عابد للرحمن ، وإما عابد للشيطان ) مجموع الفتاوى ج 14ص 284 4- قال عبد الرحمن بن حسن ( فإن من فعل الشرك فقد ترك التوحيد، فإنهما ضدان لا يجتمعان، فمتى وجد الشرك انتفى التوحيد ) الدرر السنية ج 2 ص 204 و مجموعة التوحيد: ج 5- قال سليمان بن سحمان في ( من المعلوم بالضرورة من الدين؛ أن الإسلام والشرك نقيضان لا يجتمعان ولا يرتفعان، وعلية يستحيل تحت أي شبهة من الشبة أن يكون المشرك مسلما ، لأن ذلك يؤدي إلى اجتماع النقيضين ووقوع المحال ) من مجموع الفتاوى النجدية ج 6- ولا يُقاس الخطأ في أصل الدين وشهادة أن لا إله إلا الله بالخطأ في غيره، وأي خفاء فيما دلّت عليه شهادة أن لا إله إلا الله من توحيد الله وترك الشرك به 7- فمن قال: إن التلفظ بالشهادتين لا يضر معهما شيء، أو قال: من أتى بالشهادتين وصلى وصام لا يجوز تكفيره، وإن عبد غير الله فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر، لأن قائل هذا القول مكذب لله ورسوله، وإجماع المسلمين كما قدمنا، ونصوص الكتاب والسنة في ذلك كثيرة، مع الإجماع القطعي، الذي لا يستريب فيه من له أدنى نظر في كلام العلماء، لكن التقليد والهوى يعمي ويصم {وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ} 8- لا تصح إمامة من لا يكفر الجهمية والقبوريين أو يشك في كفرهم؛ وهذه المسألة من أوضح الواضحات عند طلبة العلم وأهل الأثر، وذكروا نحواً مما تقدم من كلام الشيخ عبد اللطيف، ثم قالوا: وكذلك القبوريون لا يشك في كفرهم من شم رائحة الإيمان؛ وقد ذكر شيخ الإسلام، وتلميذه ابن القيم، رحمهما الله، في غير موضع: أن نفي التكفير بالمكفرات قوليها وفعليها، فيما يخفى دليله ولم تقم الحجة على فاعله، وأن النفي يراد به نفي تكفير الفاعل وعقابه قبل قيام الحجة عليه، وأن نفي التكفير مخصوص بمسائل النّزاع بين الأمة 9- وقد قال الله تعالى عن النصارى: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ} 2 الآية. " قال عدي بن حاتم للنبي صلى الله عليه وسلم: ما عبدناهم، قال: أليس يحلون ما حرم الله فتحلونه؟ ويحرمون ما أحل الله فتحرمونه؟ قال: بلى; قال: فتلك عبادتهم " ، فذمهم الله سبحانه، وسماهم مشركين، مع كونهم لم يعلموا أن فعلهم معهم هذا عبادة لهم، فلم يعذروا بالجهل. 10 - " ولا ريب: أن الله تعالى لم يعذر أهل الجاهلية، الذين لا كتاب لهم، بهذا الشرك الأكبر، فكيف يعذر أمة كتاب الله بين أيديهم، يقرؤونه، ويسمعونه، وهو حجة الله على عباده، كما قال تعالى: {هَذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ} [إبراهيم: 52].." 11- " وكل كافر قد أخطأ، والمشركون لا بد لهم من تأويلات، ويعتقدون أن شركهم بالصالحين، تعظيم لهم، ينفعهم، ويدفع عنهم، فلم يعذروا بذلك الخطأ، ولا بذلك التأويل؛ بل قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ} [سورة الزمر آية : 3]. وقال تعالى: {إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ} [سورة الأعراف آية : 30]، وقال تعالى: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً}[ سورة الكهف آية : 103-104] الآية. فأين ذهب عقل هذا عن هذه الآيات، وأمثالها من الآيات المحكمات؟! والعلماء رحمهم الله تعالى سلكوا منهج الاستقامة، وذكروا باب حكم المرتد، ولم يقل أحد منهم أنه إذا قال كفرا، أو فعل كفرا، وهو لا يعلم أنه يضاد الشهادتين، أنه لا يكفر لجهله. وقد بين الله في كتابه أن بعض المشركين جهال مقلدون، فلم يدفع عنهم عقاب الله بجهلهم وتقليدهم، كما قال تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ} [سورة الحج آية : 3] إلى قوله: {إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ} [سورة الحج آية : 4].
العذر بالجهل اتفق عليه المشركين اخوانك اما الموحدين والذين يعتقدون ماجاء به محمد صل الله عليه و سلم فالمشرك الجاهل الذي يشرك بربه ويعدل فهذا لا يختلف فيه إثنان من المسلمين انه مشرك كافر
الله يقول قدفعلت قد فعلت عندقوله (ربنالاتؤخذناإن نسينا أو أخطأنا..) وفي الحديث[ إن الله تجوازلي عن أمتي الخطأ ..] وفي الآية الأخرى ( بعدما تبين لهم الهدى) وفي أخرى ( لتبين لناس مانزل أليهم..) ما دلالة هذه الآيات.. ثاني شيى. كيف نجمع في الحكم المنافق الذي في داخله البغض والعداوة للرسول صلى الله عليه وسلم ولماجاء به الرسول وبين من في داخله حب للرسول ولماجاء به الرسول ولوبين له لترك ماعليه لتوه ، وكذالك الجمع بين أهل الإنجيل والتورات وغيره الذين ينكرون رسالة محمد صلى الله عليه وسلم وبين من يؤمن بمحمد نبيارسولا لكنه وقع في الشرك جهلا منه كالذين طلبوا ذات أنواط جهلامنهم ، وثالث شي ، الشيخ يقول، مراد شيخ بن عثمين، علي حكم الإسلام،قال الإسلام الظاهر،نعم يحكم بإسلامه وياعامل معاملة المسلم ، أمافي الباطن يجب أن نعتقد كفره ، السؤال . يعني يصلي خلفه وتأكل ذبيحته وو.. إذا لاخلاف ؟؟ والسؤال الثاني كيف نعتقد كفره ،ثم نعتقد أنه قد يعذر في الآخره ؟؟؟ أما المنافقون فا إعتقادونافيهم أنهم في الدرك الأسفل من النار. أما شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- كما في كتابه "الاستغاثة في الرد على البكري"[1] ما هذا نصه: "فإنَّا بعد معرفة ما جاء به الرسولُ صلى الله عليه وسلم؛ نعلم بالضرورة أنه لم يَشرع لأمته أن يدعوا أحدًا من الأموات، لا الأنبياء ولا الصالحين ولا غيرهم، لا بلفظ الاستغاثةِ ولا بغيرِها، ولا بلفظ الاستعاذةِ ولا بغيرها، كما أنه لم يَشرع لأمته السجود لميتٍ، ولا إلى ميتٍ ونحو ذلك، بل نعلم أنَّه نَهى عن كلِّ هذه الأمور، وأنَّ ذلك من الشرك الذي حرَّمه اللهُ ورسولُه صلى الله عليه وسلم، لكن لغلبةِ الجهلِ وقلَّةِ العلمِ بآثار الرسالةِ في كثيرٍ من المتأخرين؛ لم يمكن تكفيرهم بذلك حتى يتبيّنَ لهم ما جاء به الرسولُ مما يُخالفه".
ثم عندي سؤال ، إذا حكمنا الكفر على هؤلاء الذين وقعوا في الشرك ، وأرادوا الرجوع الي الإسلام، بم يرجعون أعني ماذا عليهم أن يفعلوا ليدخلوا الإسلام، ؟؟ هل نطلب منهم الشهادتين ، إن قلنا نعم ، فإنهم قائلون فعلا وإن قلنا نطلب منهم ترك ماوقعوا فيه من الشرك ،فمعنى ذالك أنهم مسلمون ،؟؟ أليس كذالك، ؟؟.
يعني عندك شهادة ان محمد رسول الله وحدها هي المعيار، و تأتي قبل شهادة ان لا اله الا الله؟ كيف تقول "مسلم وقع الشرك جهلا منه" مع ان الإسلام هو الإستسلام لله بالتوحيد؟ هذا كقول "نباتي اكل اللحم جهلا منه" ثم هل ستعذر من ينكر نبوة النبي صلى الله عليه وسلم جهلا منه؟
@@user-jl9yq6wo8c نقوله لهم انطقوا الشهادتين و لكن هذه المرة و انتم تفهمون معناها، فالشهادتين ليستا مجرد اصوات بلا معنى يدخل بها المرأ الإسلام و هو لا يؤمن بها.
فيك إرجاء خبيث سبحان الله كيف قلت لا نكفر من يعبد القبور لأنه يحب الله والرسول حسب ما قلته كيف لعاقل أن يقول ذالك. أما استدلالك بكلام شيخ الإسلام فأنت لم تفهمه أصلا يعني قبل أن تبلغهم الحجة لأنهم في زمن انتشر فيهم الشرك فنبين لهم بعد التبيين لا يكون هناك عذر
هذي غيبة للعلماء ولا فيه رد علمي بس سب وشتم لا أخلاق ولا دين الحمدلله والشكر لا صار اخيك على خطأ أعذره ورد بعلم اسلوب الهمجيه ليست من صفات السلف الصالح هذي الخوارج التكفيريين
طيب الشيخ الجربوع يقول ان الطائفة اليهوديه اليعقوبيه التي تقول لا اله الا الله محمد رسول الله ولكنها تعتبر ان محمد صلى عليه وسلم نبي للعرب فقط وان موسى نبي بني اسرائيل بان هذه الطائفه كافره في الدنيا ومعذبه اومخلده في نار جهنم يو القيامة لكن قد يخرجها الله من النار بيده من النار بسبب ما عندها من توحيد هل ما يقوله هذا الشيخ صحيح شرعا
لماذا تسكتون على خطيب عرفة ٢٠٢٢ محمد العيسى الذي له ضلالات مسجلة بالصوت و الصورة لا تخفى على أحد و لم نسمع لكم كلمة و لكنكم أغلظتم القول على كثير من المشايخ و الدعاة فقط لشبهة أو خطأ يسير و الذين لهم باع في الدعوة إلى الله و هداية الناس و بفعلكم هذا و تجريكم لبعضكم البعض و تفسيق بعضكم البعض لم يعد يثق عامة الناس في أحد من المشايخ فكلكم مُتَكَلَّم فيه و كلكم مجروح و مطعون و بهذا لم يعد أحد يسمع لكم إلا أنفسكم تسمعون لطعن بعضكم بعضا و تتوجسون من بعضكم بعضا بينما كانت الدعوة السلفية في انتشار ثم انكمشت بسببكم!!! إذا كان هذا التبديع و الطعن بين العلماء فهل أنتم تتخيلون مدى الفُرقة بين الإخوة السلفيين (الأتباع)؟؟؟ فما بالك بغيرهم!!! أنتم بهذه الطعون تُفرِحون أعداء الله و رسوله و تزرعون الفرقة و العداوة بين المسلمين. ألم يقل الله سبحانه و تعالى لموسى و هارون عليما الصلاة و السلام {اذْهَبَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ} رغم كفر فرعون و إدعائه الربوبية لم يأمرهما بإغلاض القول له بل العكس. و كذلك نبينا محمد عليه الصلاة و السلام وصفه الله سبحانه و تعالى بالرحمة و اللين للمسلمين {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ}.
الحجة قائمة عليهم بدلائل والعقل والفطرة فيه نظر كبير لا أظن أن هذا مذهب السلف بل هو مذهب المعتزلة او الخوارج كما قال الحافظ الحكمي في شرح منظومة له في العقيدة
سبحان الله ،،،، هذه فتوى عجيبة من الشيخ ،،، يا أخي من يقول أن العذر بالجهل في الشرك في البلاد الإسلامية أن الأصل فيها العلم ،، هذا غير صحيح ولا يستقيم على أحوال أناس كثر في الجزيرة العربية نفسها قبل خمسين سنة مثلا ،، فأنا شخصيا رأيت من يشرك بالله وهو لا يعلم أن ذلك شركا ، (الله أكرم يا أخي وأعلم بخلقه وأرحم من أن يعذب شخصا أشرك به عن جهل أو حتى بعلم مع تردد وكره من نفسه وقلبه أو بعض ذلك) من يقول بهذا يا أخي ،، كثير من البلاد الإسلامية حتى في السعودية نفسها قبل سنين قليلة كانوا يشركون بالله عن جهل وهم لا يعلمون بذلك ، وبالأخص في القرى والهجر ورعاة الشاء ، من يتجرأ ويقول أن الله لا يغفر شركهم ؟ وهم ليسوا بمعذورين في فعلهم هذا ؟،،، أنا شخصيا أعرف شيبان كانوا قد ارتكبوا الشرك عيانا بيانا ، لكنهم كانوا يجهلون ذلك وليس لديهم علم بهذا ،،
اتق الله يا رجل لا تكفر الناس ، فالجاهل معذور يا أخي إذا اجتهد وسأل وتحرى الحق ولم يجد أو يتسير له معرفة الحكم ،،، لا تكفر يا رجل ،،،، الجهل مانع للتكفير ،،،
أنا أتحدث عن التكفير بارك الله فيك ، يأ أخي أنت كمسلم عادي لا يجب عليك أن تكفر أحدا ، جاهل أو غير جاهل ،(فقط تقول : هذا عمل شرك أو هذا عمل كفر أو هذا عمل نفاق وما شابه ، لكن أن تجزم أن هذا الرجل أو ذاك كافر فلا) إذا كان مسلما طبعا ، قد يكون له عذر وأنت لا تدري ،، العلماء أشبعوا مسألة العذر وعدم العذر بالجهل في التكفير بحثا وتفصيلا وتفسيرا وإيضاحا ، بارك الله فيك،،