اذا كان الانسان لم يختر المجيء الى هذه ااحباة ، واذا كان قد اجبر على العيش في هذا العالم ، فليس من العدل ان يحاسب او يعاقب. لربما هو كان يفضل ان لا يخلق في هذه الحباة الصعبة ، و في هذا العالم البشع ، الذي يسود فيه الشر
يعني أن كلا الطرفين له تبريراته المقنعة وهذا لا يعني أنها الحقيقة،،الاجابات المقنعة متعددة و الحقيقة تبقى وحيدة ،وهنا تكمن حكمة الله في الاختيار والله اعلم
@@DjamalDjamal-mr2gb كيف يكون الرهان مقنع بعد كل هذا النقد؟ حتى الدفاع كان يتكلم عن نوايا باسكال وليس عن منطق الرهان نفسه. هو لا يحل مسألة أيهم هو الإله مثلا. وحتى للا أدري. هل الإله يحترم إكثر من يعترف محدودية قدرته على المعرفة أم يحترم من اتبع الرهان أكثر؟ بفرض أنه راهن على الإله السليم أصلا.
كيف تراهن على شيء لم يتحقق فعلا في كل التاريخ الإنساني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الحياة الدنيا لعب و لهو و فتن و دمار و حروب و سرقة و تسلط و مجاعات و أنت تراهن عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نراهن على الكمال و العدل وهي الآخرة
شرح جميل استاذ يوسف انا سمعت بهذا الرهان اكثر من مرة ومن اكثر من مصدر ولكنك شرحتها بشكل جميل لما فيه من تعظيم هذا الرهان و من ثم هدمه . رأي هو يجب ان يحترم الانسان عقله فاذا كان فعلا هناك اله فسوف القي عليه باللوم واقاضيه لانه لم يأت بأي دليل على وجوده و من ثم يريد حرقي بالنار
أحسن ما قيل عن هذا اللغز هو أن الحياة ليست مسألة كان لزاما علينا أن نحلها بل حياة كان يجب علينا أن نعيشها بحلوها و مرها وعلى الأقل أن نبدي رأينا فيها بكل صراحة إذا كان هناك من يهمه أن يسمع رأينا فيهابدون لعب أدوار في رهان أو مصلحه
الحلبي الأندلسي ويقال أن الإحسان أعلى درجات الإيمان وهو أن تعيد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك ۞ قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (14) وعليه فكل الطوائف والملل والمذاهب والنحل لا توصل للإيمان ويبقى الإيمان والوصول إليه غاية للإنسان أستاذنا إضاءة متميزة عن باسكال وغيره في هذه الحلقة المفيدة حقاً وحبذا الحياة الدنيا والآخرة بين يدي مالك الملك وكل في فلك يسبحون ماهو الدين الذي سيتبع حين يعيش الناس على سطح القمر أو المريخ أو في ملك لا يفنى ⁉️‼️ لست أدري سميع حلبي أندلسي 🐈⬛🐈🐈⬛🦅🦅🦅💃🏽💃🏽💃🏽🍎🍎🍎🍷🍷🍾🍾🍾🥃🥃🥃
شكرا لك استاذ يوسف على طرحك المتميز ل (رهان) باسكال . بقي انك اتيت على ذكر الوجه الرياضي / الحسابي للرهان في الجزء الاول من المحاضرة بما يؤدي إلى تساوي حظوظ المؤمن و الملحد أي 50% لكليهما (بصرف النظر عن حجم الخسارة و الربح) وجهة نظري ان قاعدة احتساب الحظ بينهما رياضيا لا يجب ان تحتسب في الثنائية التي وردت في الجزء الاول من طرحك، بل من قاعدة ال 4000 الاه مع فروعها التي ذكرتها غي الجزء الثاني... و هنا سنجد ان حظ المؤمن يساوي 1/4000 و الملحد 1/4001 و هذه مغارقة تجعل الامر برمته عبثيا و تحيل الى ابعاد اخرى .. اجدد لك الشكر استاذي
لا تراهن على شيء.. واختر ما يناسبك من الأديان العقائد أو ارفضها جميعها.. ولتكُن إنساناً جيداً مع الآخر ساعد الناس.. عِش حياتك دون أن تُسبب أذية لأحد.. فإن انتهت حياتك وكان هناك إله فالمفروض أن يعدل بين جميع خلقه وسيحاسبك على عملك وأخلاقك ان كنت مسلم او مسيحي أو ملحد..
@@islam-se2ok ليس من العدل إن يحاكٓم أحد على أنه كاذب لأنه قال شيئا خطأ، إذا كان قاله وهو يظنه صحيح فعلا. الصدق يكون في الضمير، والإله يعرف ما داخل الضمير.
شكراً استاذ يوسف. منطقياً ورياضياً وعقلانياً هذا راهن خاسر او فاشل، حسابياً : لا المؤمن ولا الملحد عندهم ادلة فإذا لكل فىة 50% او لنفرض ان احتمال وجود الإله هو 100% وعندنا اليوم 4300 هذا عدا الاديان والألهة المندثرة لنقيس على الموجود اليوم فالنتيجة لاختياري واحد من هذه الاديان هو 003% ولنفرض أني اخترت الإسلام فهناك 73 فرقة(كما ورد في الديث الصحيح) وحدة منهن فقط في الجنة فاصبح الاحتمال هو 00004٪، وتذكر اني بدأت ب100٪ وليس ٪50. فهذا احتمال جداً ضئيل ولا يستحق الرهان. 🥺 قضيت مراهقتي اتمنع من تقبيل حبيبتي وعندما تلح افعل فأسرع إلى الوضاء والصلاة والبكاء وجلد الذات😢 سنين وأنا ارفض سماع الموسيقا والاغاني رغم عشقي لها😢 ارفص حضور الحفلات. تبقى كليتي14ساعة بدون ماء بسبب الصيام، وووووووو امور كثيرة. فرهان باسكال بالنسبة لي رهان فاشل
اظن ان باسكال يقصد الديانة المسيحية بالضبط. لقد درس الديانات و استنتج ان المسيحية هي الدين الأكثر اقناعا (على حسب ما فهمته من كتابه خواطر ) اظن انه في الأول، يختار الانسان على ما يراهن، اي الإيمان او عدم الايمان، و بعد ذلك ممكن ان تختار الديانة التي تقتنع بها، شخصيا، ارى ان رهان باسكال عقلاني و منطقي.. و لكنني متفقة مع من قال ان هذا الرهان منافق و جبان ، لانه و للاسف الايمان يجب أن ينبع من القلب! لكن لا نكن قاسين على باسكال! لقد اختار الطريق الأكثر أمانا و الاقل خطورة
@@bsbuster3109 كل التعليقات هنا فيها نوع من المودة والحب واحترام الاخر الا بعض اصحاب الامراض النفسية و المصابون بالانفصام تجدهم يتقيؤون افكارهم و تربيتهم...عندكم مشكلة نفسية وعندكم مشكلة عدم التصالح مع الذات وتفتقدون للسلام النفسي..لو انه مسيحي كتب هكذا تعليق لن نراك تتقيأ افكارك وتعليقاتك لانك مغسول الدماغ تهاجمون الاسلام فقط وهذا دليل انكم تعانون اضطراب نفسي وعقدة من الاسلام...بكل الاحوال موتوا بغيظكم...للاسف مضطر ان انزل لمستواك واكتب هكذا تعليق لكن تعليق مهم حتى ترى انك مضاب باضطراب داخلي
من اجمل ما سمعت فعلا هم الوجود والحياه واين نحن ذاهبون امر متعب ويفكر فيه عدد قليل من الناس 😢. انا احاول ما اتعمق كثير بالفلسفه قدر الامكان على كلام باسكال لو ملحد عانى طول حياته من الاكتئاب الحاد ثم انتحر وعلى افتراض وجود اله وجنه ونار سيخسر الدنيا والاخره انا من وجهة نظري امر غير عادل ابدا لانه فوق صبره بالدنيا ومصيبته سيجزى النار
@@DjamalDjamal-mr2gb سأحسن الظن بتعليقك، شكراً لك وعلى فكرة، كنت أتكلم بكلام مع نفسي، ووجدت نيتشه يتحدث عنه. نحن في النهاية بشر وبالتالي توارد الخواطر موجود. مثل مقولة (الإنسان أجتماعي بطبعه) العرب يقولون أنها لابن خلدون والغرب يقولون أنها لأفلاطون
السلام عليكم هذا الاحتجاج احتج به الإمام جعفر بن محمد الصادق على ملحد ذلك العصر ابي العوجاء حين قال له ان الامر اذا كان كما تقول فقط نجوت ونجونا واذا كان كما نقول وهو الحق فقط ونجونا وهلكت وهذا الاحتجاج سنة تقريبا 120 هجريه والمناظره موجوده في كل الكتب تحياتي لكم
@@onlignebridge4224 هذا كلام ينطبق على المؤمن اكثر لانه يولد على عقيدة ولا يتسائل حولها طيلة حياته، رغم ان الملحد قد يسقط عقله بين احضان عاطفته الا انه لم يغرق بعمق غرق عقل المؤمن وأسهل عليه ان يصل للموضوعية والدقة الفكرية وان يسيطر على عواطفه حتى لو خضع عقله للعاطفة فبالتالي يسهل على عقله ان يتمرد على مشاعره عكس المؤمن الهائج طول الوقت وصعب السيطرة عليه لانها حالة نفسية يطلبها الدين بنفسه يطلب الله نفسه الخوف من المؤمن ولا يوجد تفكير منطقي تحت نفس أصابها الهلع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قاربو و سددوا و اعملو إنه لن ينجو احد منكم بعمله قالو ولا انت يا رسول الله قال ولا انا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه و فضل . ولكني مع رهان بسكال على الأقل الإيمان بالله يهذب النفس و يبعث على الطمأنينة و التوكل عليه ( ارمي حملك على الله ) بالدارج في النهاية الكل سيرحل عنك إلا الله شكرا سيدي ❤❤❤❤❤ جل جلاله
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير. الملحدون صفة حملت ما لا تحتمل حتى أصبحت تشمل عند قوم الربوبيين . فهؤلاء إن كانوا لا يعترفون بآلهة الأديان فهم يعترفون بخالق الكون وهم أحرار. هؤلاء تقافتهم ليست;‘ اعطيه مائة ألف دينار وأربع جواري. ‘ هم يريدون محاكمة قد يقولون فيها ‘لا‘ لخالق الكون يوم ‘الحساب‘ . هم عاشوا قطعانا ويرفضون أن يموتوا قطعانا. والسيد بسكال ماضره أن يكون هناك أناس راضون عن جزاء فيه عذاب أليم أبدي بعد محاكمة عادلة وبعد إقناع وحرية المرافعات الأخروية. وشكرا.
يقول أحد الملحدين: إنت لا تؤمن بكل الآلهة الأخرى وإنا فقط لا أومن بإله واحد فقط آخر. و تماما كما لا تستطيع أن تجبر نفسك على الايمان الآلهة التي تظن خطأها فأنا أيضا مثلك.
شكرا لك استاذ يوسف على هذا العرض المتميز، ربما باسكال ،العالم الرياضي و الذي يرجع له الفضل في وضع فكرة و اختراع منظومة الآلة الحاسبة ، أراد من خلال رهانه مداهنة الكنيسة عبر طرح فكره العقلاني و في نفس الوقت ترك المجال أمامه لتفادي أي إشكال أو محاكمة . ربما أفضل رهان مربح في هذه الحياة هو رهان الخير في مقابلة الشر بكل أبعادهما،هذا الرهان الذي لا شك أن كل الأديان التي وُجدت و تتواجد فوق كوكب الأرض تراهن عليه و شكرا لك مرة أخرى على هذه الجلسة الممتعة 📚🌲
ما أشد غرور الإنسان بعقله و منطقه, إنه يثق فيه الثقة العمياء التي يكاد أن يتجرد و يضحد كل ما هو ليس مادي في الكون, و لو أنه تفكر قليلا في نفسه لوجد فيه أشياء عدة ليست مادية و يعجز عقله الصغير ذاك أن يفسرها. و حينما يعجز العقل حين ذاك و في تلك النقطة المريرة أكاد أكد لك يا صديقي أننا لسنا بالمثالية التي تدعونها و إنما نحن ضعفاء و محدودون جدا حتى العقل العظيم الذي نمتلكه هو في حد ذاته يقف عند بعض الأشياء عاجزا .
ان العقل الحر هو الوحيد الذي يؤدي بصاحبه إلى معرفة نفسه وربه معرفة حقيقية كاملة لهذا علينا ان ننطلق من نقطة صفر ولا نربط الوجود المادي بالوجود الغير المادي لان هذا يلطخ المرأة مما يؤدي بالشخص ان لا يصل ابدا الى الحقيقة فالعقل الحر والتفكير المنطقي الخاضع للتجربة هما طريقان الصحيحان للتطور ❤
عند الموت تنتهي اللذة وتنتهي المعانات بمعنى ان كلا من المؤمن والملحد يتساويان ، وفيما بعد اما ان يتساويان في حالة العدم أو الفوز العظيم لمن آمن،بتعبير آخر المؤمن له فرصة التفوق اما الملحد له فرصة الخسران
رهان باسكال اسميه رهان المعري إذ سبقه بما يقرب من ٩ قرون بهذه الأبيات: زعم المنجم والطبيب كلاهما، لا تحشر الأجساد بعد الموت قلت اليكما...إن صح قولكما فلست بخاسر، وإن صح قولي فالخسار عليكما ....ولكن التبعية الثقافية للآخر جعلت البعض يسميه رهان باسكال، ،،،،وللعلم فإن هذا الرهان لا يبرز الا عندما تتساوى احتمالات الإيمان والالحاد، ،،وقد أتت الشرائع الدينية لترجح الاحتمال الايماني بكل وسائل الاثبات الوجدانية والعقلية والمادية الحسية ،وبالمقابل فإن الكفة الأخرى تستخدم أدلة النفي الحسية والمادية لعجزه عن تفنيد الأدلة الوجدانية والعقلية، ،،،مثال لو أن هناك مجنون هرب من المصحة وحصل على سلاح معبا بالذخيرة وقدم إلينا احدهم ونحن محاصرون في مكان ونرغب الذهاب لبيوتنا وعرض علينا دروعا لنرتديها للانتقال وعبور المنطقة المكشوفة فهل سنصدق الذي عرض علينا لبس الدروع او نكذبه، ،فمن كذبه وأراد العبور بدون درع جعل نفسه بين احتمالين إما أن ان يموت قتلا او سيسلم ، والذي صدقه سيكون بين احتمالين النجاة او السلامة،،،فالحكمة والاحتياط يرجحان تصديق مسوق الدروع، ،وبهذا تكون الحكمة والاحتياط اول خطوة للسير في مسار الإيمان،فالقرآن لبس كافيا ولكنه ضروريا ،،،أحسب الناس أن يتركواأن يقولوا آمنا وهم لايفتنون،،،والفتنة هنا هي سلسلة من الاختبارات ابسطها وأولها ترجيح الرهان القائم على الحكمة والاحتياط، وبعد ذلك ابدا في تطبيق نفس الرهان بين دين ودين آخر ومذهب ومذهب آخر وهكذا، والخياران ثابتان في كل عملية ابتلاء فتكون خيارات متعددة ولكن لا تتم دفعة واحدة بل اثنين إثنين وهكذا ،،والله المستعان
إن اخذنا رهان باسكال بعين الاعتبار..ماذا عن البشر البدائيين ..عن أولئك اللذين لم يتعرفوا عن الدين والله وكانو يعيشون بدون اي خوف من العقاب وبينهم الطالح والصالح..وماذا عن اولئك اللذين انفمسوا في الدين ووجود الله لدرجة التعصب؟..اعتقد أن الايمان يكمن في روح الانسان دون دلائل..وعن الآخرة فلتعمل الخير لذاته وللايمان لقناعتك وليس لغاية الثواب او العقاب..كل التقدير لجهودك استاذي🎉
حلقةغنية ومهمة وتحتمل نقاشا طويلا بين مايؤمن به العقل العلمي الذي يستند الى مقومات المعرفة والعقل الانتهازي الذي يستند الى الاحتمالات دون ثوابت علمية معرفية شكرا استاذ يوسف 🌹🌹🙏
العقل ينتج اجابات متعددة للاشكالات رغم ان هذه الاجابات مقنعة لأنها اتبعت المنهاج المنطقي لكنها ليست بالضرورة صحيحة لذلك لن يجتمع الفلاسفة على قول واحد ، كل ينتج ما يقنع به غيره على حسب عوامل كثيرة تتدخل في الموضوع منها النفسية والذوقية والوجدانية فهم اي الفلاسفة مختلفين فيما بينهم من هذا الجانب (الوجداني )فيجعلهم متنوعون في الآراء المقنعة رغم إشتراكهم عقليا ،بالعقل تقنع الناس وبالوجدان تظلهم
أستاذ يوسف شكرا لك على استخراجك لكنوز المعرفة ..... السؤال : الإنسان مفكر محلل باحث ناقد في كل العلوم و جوانب الحياة ليصل إلى الحقيقة أو جزء منها أو الأفضل فلماذا عند تعدد العقائد و الأديان يعطل هذه المهارات و يتعذر بتعدد الأديان ؟؟؟؟ نفس المهارات يفعلها ليصل إلى النتيجة الأفضل .... رهان باسكال قوي جدا و لكن نقده ليس بنفس القوة ... هل الحياة و هذا الكون عبث بدون مصير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ علماء العلوم كلها يبحثون عن السبب في كل شيء ... فأين السبب في هذه الحياة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تحياتي للأستاذ يوسف و شكرا له على كنوزه المعرفية
يا ريت تحدثنا عن نفس الموضوع ولكن من ناحيه الكسب والخساره العامه. وليس فقط الشخصيه والتي تؤثر على علاقات البشر وطريقه تطورهم وهل السلوك الإيماني او الإلحادي يؤثر على طريقه التعامل بين أفراد المجتمع او انه امر شخصي فيصبح الرهان موضوع محدود ضمن الفرد
يسعد اوقاتك واوقات الجميع. حبيت علق اذا بتسمحولي. انا سمعت نص الفيديو وماقدرت اتحمل لازم شارك ههههه. رهان باسكال اعتمد او اعتبر انو الملحد بيعمل يلي بدو ياه بدون ضوابط اخلاقية مشان هيك رح يخسر الاخره. بس برايي مقولة ماركوس اوريليوس ( فيلسوف وامبراطور روماني) اقوى واعمق بكتير من باسكال وبحسو لخص الموضوع بجملة وحدة ، واقتبس" عش حياة صالحة فأن كان هناك إله عادل فلن يهتم سوا بأعمالك وأخلاقك الصالحة التي عشت بها، وان كان هناك اله ولكن غير عادل فليس عليك ان تعبده.وإن لم يكن هناك أله، فستكون عشت حياة نبيلة مخلدة في ذكريات احفادك"
لا راحة نفسية للملحد،أستاذي آلكريم،كم منهم انتحر في آخر المطاف فعلا،أشكرك جزيل الشكر،اذ انت اول من تطرق لهذا الموضوع ،وبهذه المنهاجية الدقيقة،كما علمتنا ربحت أستاذي متابعين أبهرتهم بشخصك المتزن الرزين،بعلمك،بشرحك حتى جعلتنا دائما نقول هل من مزيد ،جزيل الشكر والامتنان
القلق وعدم الراحه النفسيه سمت الأذكياء والعباقره اما صغار العقول ارتضو الحلول الميتافزيقيه وتخلصو من انسانيتهم ليتحولو عبيد الجنه والراحه لو اي منهم تفحص كتابه المقدس لكان من الخجل هو المنتحر ..
ما يسمى برهان باسكال سبقه اليه علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما سأله أحدهم عن مدى خيبتك اذا اكتشفت ان الاخرة كذب فاجابه ليست بأسوأ بخيبتك اذا اكتشفت ان الاخرة حق.
الإنسان بطبعه ضعيف يحتاج دائما لقوى خفيه يخاف منها . احيانا اشكر الطبيعة على هؤلاء المليارات المؤمنة لان الكثير منهم لولا خوفهم من هذا الشي الخفي لتصرفوا بطريقة اجرامية مرعبة .
لو يكون هناك الاه وكفي ,ليس هناك من بأس, لكن وجوده يفترض مقابل خسارة زمن المعيش والحرية ودنيا من أجل آخرة وآخرة من اجل دنيا مدعي وجوده, وحال الوجود ظاهر مبني على التناقض والاختلاف وهاذه حقيقة تنفي وجود الاه واحد ومشرع يجرد العقل من المسؤولية..شكرا لكم أستاذ.
يقول الشاعر الفيلسوف المعري للفيلسوف الماوردي المشكك .. انت تاكل وانا ااكل وانت تعيش في بحبوحة العيش وانا اعيش مثلك ومثلما انت تشعر انك في سعادة انا أيضا أشعر بأني في سعادة وحياتك لن تفرق عن حياتي بشيء .. ولكن إذا متنا ولم يكن هناك بعث ولا حساب .. فلن تخسر انت شيئا ولن أخسر انا أيضا شيئا .. لكن إذا كان هناك بعث وحساب .. فماذا سيكون شعورك آنذاك .
@@haylll2611 إذا كان هناك خالق لماذا يحاسب الناس وهم مجرد ممثلين للوجود في درجات وبيات مختلفة وعيوب خلقية لا تحصى, بالنسبة لمن يحاسب آلي سارق سرق سارقا أو حاكم طاغية استبق طغيانه من ذات الإله ,كل شيء ملعوب في الوجود .
الدين ليس فقط الإيمان بالله، فهو فلسفة في الحياة وشعور وطقوس وأعمال. الرهان يمكن أن يعمل به في تنبأ لشيء مادي كمن سيربح السباق ؟ اي شئ دنيوي نفهمه وبعقولينا من البداية للنهاية وهدا لا يتأتى في مجال برهان وجود الله لان بكل بساطة العقل ليس مؤهل لدلك ، ادن حتى المراهنة فهي بدون جدوى لأنها تستخدم نفس الالية الغير المؤهلة في الخوض في مجال ماورائي،لاهوتي. ولامناص الا بالإيمان الحقيقي ادا اقرينا بوجود الله.
@@saidab.9515 إذا كان العقل غير مؤهل، يسقط ذلك التكليف عدلا. ويكون الخيار التأمين هو الاعتراف محدودية القدرة تلك. وما ادرانا، قد يحاسبنا الإله على الاعتراف بشكل أمين محدودية قدرنا وليس زعمنا بوجود ما رغم عدم قدوتنا تلك.