يسعد اوقاتك استاذ يوسف🌹 هذا الموضوع من المواضيع الشجاعة التي تطرقها وتقدمها على طبق من جواهر المعرفة والحداثة هذا الموضوع العنوان والذي يدور حول مسألة ارقت وارهقت العقل البشري واستحوذت على جوهر جل الثقافة الانسانية وحرض على استخراج نتاج الفكر العلمي والمعرفي للبشر من تجاوز الكثير من معيقات الطريق الى المعرفة هذه المعيقات هو الجدل حول ماهية الوجود وماوراؤه هذا الجدل الذي تحول الى فلسفات وآراء وافكار فتت من عضد الجهل والتخلف الذي انسن الإله واعاق تقدم الفكر من خلال تحول السلطة الى شكل من اشكال الامتيازات الإلهية لتكبح جماع تحرير العقل بتكريس الاستبداد الالهي المبرر للاستبداد الانساني شكرالك على طرح هذا الموضوع 🌹
تحياتي أستاذ يوسف. وتحية لضيفك الكبير. الخوف هذا الشعور الرهيب الذي يسكن أعماق الإنسان ربما قد يكون صنع كل شيئ . فقد صنع المجتمعات ليقوى وصنع العمران للحماية وصنع المعامل للأغدية وقاية من الجوع وطور علوم الطب وغيرها وقاية من الأمراض والأوبئة.... وصنع الإله قديما ولكن هذا الإنسان الخائف الناقص لم يستطع تصور إلاها كاملا ; فتصور إلاها عنده مشاكل مع المرأة وتصور إلاها قلقا سريع الإنفعال يسب ويلعن ويتوعد بالإنتقام. ويسخر من الغير.... هذا الإنسان الناقص حاول ولكن لم يستطع تصور الكمال المطلق . وشكرا على هذه الرجة فلو قاسها ‘ريشتر‘ ستصل 17 درجة. ولكن العقول لبست ‘مقياس ريشتر ‘ إن أغلبها متجمد .
الموضوع اليوم استاذ يوسف رائع احسنت الإختيار ،ياريت هذه الافكار ل فويرباخ تصل الى عقول جميع الؤمنين من كل الاديان . شكرا على اسهاماتك في الوعي والتنوير . وهنا يحضرني قول ابن عربي : أدين بدين الحب انى توجهت ركائبه فالحب ديني و إيماني تحياتي لك
تحیة لك استاذنا و لا تنسى الاستاذ الرائع نبيل فياض الذي اغنى المكتبه العربيه بما كتب فويرباخ ...كنا قبل ترجمات نبيل فياض نقرا بالعربيه عن فويرباخ بالكراسات الماركسية
حلقة رائعة وحسب رأيي المتواضع أرى أن الإنسان السوي لا يستطيع أن يعيش من دون الدين ومن دون اله يسانده في حياته ويلجا إليه في أحزانه ومصاءبه ويشكره في لحظات فرحه ويحس بالأمان أن هناك من يحرسه في السماء لكي يحس بالأمان والاطمئنان لا اله الا الله
وكلما زاد حبك للاله وصلت داخلك هذه الصفات الي حالتها القصوى حيث قال الله ومايزال عبدي يتقرب لي حتى احبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ورجله التي يهرول بها ويده التي يبطش بها ولئن سئلني لاعطينه ولئن استعاذاني لاعيذنه فكلما اقتربت من الله وصلت صفاتك بمدد الله الي أقصى حاله وآلله لايحمل الصفات البشريه فقط فالله يحمل صفات كل مخلوقاته البشريه وغيرها كل الصفات التي ترغب كل المخلوقات في الوصول إليها هي من عند الله قل لا اله الا الله
مرحبا وهلا بك استاذ يوسف المحترم العرب والمؤمنين يقولو نحنوا عبيد الله من شدة التعلق بالله ده أصبحت مفروزة فروح ومعتقد البشر كلن على عقيدته الخاصة أشكرك أستاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 🇪🇬👍🌷
@@RAYABDO33 الخلق ليس كالصناعة, الصناعة تلزم أن يكون هناك عقل ومادة, اما الخلق هو من المادة ذاتها,إمكانية الوجود هي إمكانية مطلقة مادية, ولا يعلل الوجود بقوة خالقة.
@@mozaryesmoktar9149 وين الصواب بالموضوع انتو شنو الغرور لتملكونه واذا كانت المادة ذاتية الخلق يعني هي عاقلة والا فاقد الشيء لا يعطيه هو بس تصفط بالحجي وكلام هذا الفيلسوف خرط لان الاله ازلي وهذه الصفة مو بشرية والعقل عاجز عن تصورها
تصور فيورباخ هو تأمل عقلي لمنشأ فكرة الإله وليس دراسة علمية مادية ،،، يمكن الأخذ به لتحليل فكرة الإله في الأساطير الإغريقية ومثيلاتها وحتى في هذه الحالة فإن القول أن أصل فكرة الإله هي تمظهر لتفاعلات الأنا البشرية والإنطباع واللاوعي والإحتياج والنقص فهذا تصور سطحي وإنطباعي هو الآخر إن كان الإنسان هو من ألف فكرة الإله لماذا حارب الأديان والرسل لماذا ظهور الأديان هو حدث مفاجئ ومفصلي في سيرورة الوعي العام للبشرية لماذا في كل مرة المؤسسة الحاكمة هي من تحارب الدين سواء كان الملك أو الإمبراطور أو الفرعون الذي هو في الأصل يقوم ملكه على مبدأ وجود القوة الأعلى مبدئيا علينا أن نتفق على تصحيح بسيط أن منشأ فكرة الإله عند الإنسان هو تساؤله عن الوجود وجوده هو كجوهر مفكر واع وعن وجود المخلوقات والأجرام والكون ،،، هذا هو منشأ فكرة الإله ولخيال كل واحد منا ما يكفيه من المعطيات والزمان والمكان للبحث عن إجابه لهذا السؤال ،،، الوجود ؟
حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل، وبما ان الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق أقوى وأسبق وأسمى من الفعل ونتائجه وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة. الخالق منح الحرية للجميع في الطاعة والمعصية ووضع قوانين الطبيعة التي تعمل حتى نهاية المادة والطاقة ، لهذا السبب نجد كوارث الطبيعة وشر البشر . الشر ضريبة الحرية، والألم ضريبة الكرامة، والحرية والعدالة شرطان للكرامة .
**الفرد البشري يتملكه وينتابه (فطرة) شعور عظيم : انه سيد هذا الكون والإبن المدلل لهذا الوجود - رب العالمين******* لذلك الفرد البشري يعاني ويقاسي كثيرا، منذ الأزل والي الابد، لتحقيق وإشباع هذا الشعور العظيم الذي يحقق له السعادة والرضا؟؟؟.. لأن الظروف الخارجية (جسد، مجتمع وبيئة) تحول وتقف عائقا دون تحقيقه لهذا الشعور العظيم..لذالك يجب عليه أن يسمع الكلام من رب العالمين الموجود في عقله ويعبده ..... .
بعد عرض أفكار معظم فرسان الفلسفة الوجودية التي في معظمها الحادية، هل لم يحن الوقت بعد للتعبير عن رأيك الشخصي وهل أنت مقتنع بكل ماتعرضه خاصة أن 90% من محتوي القناة في هذا الإتجاه ؟ نسطيع أن نطالع كل كتب العالم ولكن في وقت ما يجب إن تكون لنا فكرتنا الخاصة .
حملناه ما لا طاقة له و افترينا عليه الكذب. نعتناه بالمنتقم و نحن من نحمل الضغائن و تصورنا العقاب والجحيم و هما متمثلان و موجودان فعلا على هذا الكوكب. قد يفهم ذلك عقل طفل قبل أن تغزوه وحشية و تمويه الكبار.
كل التصورات التي انتقدها فيورباخ عن الاله المسيحي الالهيات عند المسلمين اكمل ادق من الديانات الاخرى والغريب الاله منح عقلا و يدين و ارادة و فيورباخ يرمي بنفسه بانتقاص الانسان الاول الذي ليس لنا دليلا واحدا وجوده الدرونة هي من صنعت الاستعمار و الحروب الشاملة الى اليوم والدليل نحسه و نعيش اهواله تحياتي
استاذ يوسف تحياتي..لكن السؤال لماذا أعطى الإنسان الإله.كل أمانيه ماعدا اللذة الجنسية. اي لماذا حرم العمل الجنسي على إلهه المتخيل.. ارجو منك إجابة...ولك كل التقدير والاحترام.
@@youssef_houssein أنت قلت أن الإنسان منح الإله المتخيل كل شيء يحبه الإنسان...الإنسان يملك غريزة جنسية .لم يعطيها للإله..الإله بدون أعضاء جنسية .لماذا؟ ولا متعة جنسية....فكيف يحب ويكره
تحياتي. هذا الإنسان الخائف حاول أن يتصور إلاها كاملا ولنه عجز. فحرمه من الجنس ومن الأكل والشرب ومن الضحك والبكاء ومن المشي والجري. ولكنه تصور إلاها يكره حرية التعبير واليمقراطية ويكره المعارضة وتراه مافعل بالشيطان المتخيل هوكذالك ! وتحياتي.
حسب اعتقادي... لما كان الانسان يتخيل الإله، جعله كاملا.. و من صفات الكمال عدم الحاجة الرغبة الجنسية تعتبر حاجة بشرية يضعف امامها الإنسان لذا اعتبرها هذا الإنسان صفة يجب ان لا توجد في الإله...
تحياتي. البشرية لن تنتحر جمعاء. ولا تقدر التوقف عن النسل والإنجاب الطريقة السهلة للقضاء عن القلق والمحنة الوجوديين. فالحمير والبغال لا تنتحر. والإنتحار في نظري يكون بنسبة أكثر في الأوساط الواعية والمثقفة. ذاك الإنتحار الإرادي الواعي.
@@MEl-gv2es شكرا على المداخلة . لكن اردت مثلا ان نقبل بفكرة الانتحار الجماعي كمسلمة فقط للاجابة عن سؤال هل الانتحار الجماعي للبشرية "الذي لن يحدث في الواقع" سيسبب مأساة للاله او سيسبب موته و اضن ايضا انه راحة ابدية للبشرية جمعاء
في زمن عجيب وغريب تكثر فيه الإجتهادات والمسميات وتحديثات لآراء الفلاسفة واسماء مرت في التاربخ طمرها التراب في منظور جديد وشرح خيالي في التعبير لايربطنا به سوى الفضول للإستماع ومحاولة لتغيير افكارنا وزجها في منحنى بعيد عن الإيمان والاديان السماوية
استاذ يوسف لقد اخرجتنا من الظلمات الى النور بصوتك وفكر لو طريقة سردك لم أكن اعرف شئ عن الفلسفة او عن الفلاسفة الان صرت ابحت عن الكتب باللغة العربية لأكبر الفلاسفة خاصة ما يتعلق بالعقائد التي ورثناها عن أجدادنا فأنا اريد التخلص منها بأي بصفة رغم انني اعيش في المانيا و اتكلم اللغة الألمانية و الإسبانية و الفرنسية لكن اوريد ان اتمتع بقراءة الكتب باللغة العربية فأول كتاب يوجد بجاني لان ،هو للكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي الأخوة كارامازوف ...لكن هذا سيكون سوى البداية شكرا لك .....🤝🏼
المشكلة اخى ان هذا الراى لا يعبر عن الواقع بالكلية و انما يعبر عن فكرة الاله فقط و هى فكرة قد تكون بعيدة عن موضوع الاديان . نعم مرتبطة ارتباط وثيق بالتبعية (تبعية الدين لفكرة وجود الاله ) و لكن الاديان ليست فكرة وجود الاله و انما هى منهج متكامل و ليس فكرة فالدين المسيحى او اليهودى او الاسلامى يشمل اصل فكرة الوجود و منها الحق و الخير و الشر و صفات الاله و احقيته بالعبادة و انه الرب الخالق ثم نشأة الكون و الانسان و تجربة الانسان الاول و تاريخ الامم المطيعة و العنيدة و الشرائع و الاحكام و الحلال و الحرام و مناسك و شرائع و منها تفرعات لا حصر لها و مطابقة هذه الشرائع للفطرة و الصحة المجتمعية و الفردية و ما يتتبع كل ذلك من وجود رسل لها معجزات رآها الاف البشر بغض النظر سموها سحر ام راوها معجزات الهيه فمنهم من امن و منهم من كفر اعتقد ان ذلك أشمل من مجرد فكرة وجود الاله فى مخيلة احد البشر فهى نظرة سطحية للغايه و ربطها باحتياجات الانسان و نقصه و ارادته ان يكملها او يجلب فكرة تشعره بانه كامل فرق كبير بين المعنيين مجرد فكرة و منهج حياة يشمل كل ما اوضحت سابقا
طرح حساس لايتقبله معظم العقول ولا نستطيع إنكار تحليله السيكولوجي العميق..دعنا نقلب الآية كمايقال إن وجد الإنسان الامان والشفاء والخير في كل مكان والعدالة فهل كان ليفكر بإله اعظم منه ام ان هناك امور مخفية لم تصل لها عقل البشرية..في بعض المواقف والراحة النفسية تحمد الله وتشكره اذا هنا لامكان للخوف ولا للنقص ربما هو امتنان او تقدير او تعبير عن راحة كامنة!!!... كل التقدير لجهودك استاذي
تحياتي وهل وجد هذا الإنسان الذي فكر في الإله هل وجد العدل والخير والرحمة ؟ أم أن الإنسان لكي يريح ويستريح أجل كل هذا إلى ما بعد الموت وبذالك جعل للموت وما بعد الموت معنى وعاش تلك السكينة والإطمئنان التي يقول ماركس أن منبعها ‘أفيون الشعوب ‘.
وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ....... هذا تحذير لصاحب هذه القناة إن كان من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ....... فما الفائدة التي ستعود على الناس إن عملنا بقولة ناقل الكفر ليس بكافر خاصة مع لعب دور الحياد التام
السلام عليكم احذرو من هادا الشخص الذي يتحدث عن الفلاسفة والمفكرين الملاحدة هو يروج الاحاد وتشويه صورة آلله عزوجل وتعالى عما يقولوا الزنادقة وخبثاء السريرة والنفس فاحذروا منه ومن تزويق وزخرفة الكلمات هادا كمن يضع العسل في السم وليس السم الذي يقتل الابدان بل اكثر خطورة من ذالك فهادا السم يقتل ويشوه عقيدة المسلم وضنوا بالله عزوجل ولا تكونوا سدج لااراه يتكلم ألا على الفلاسفة والمفكرين الملاحدة وتشويه صورة آلله عزوجل ويقول الله عز وجل في حديثه القدسي أنا عند ظن عبدي بي فإن كان خير فهو كذلك وأن كان شر فهو كذالك صدق الله العظيم فاحسنوا الظن بالله عزوجل ولا استمعوا لمثل هؤلاء المندسين باسم العلم والفكر الهادم فهو يحاول تسريب هاده الاعتقادات اليكم في طبق مزخرف لجذبكم لتلك الافكار ولا بد أن يعلم أن الله عزوجل سيساله ويحاسب على النفث السام فلا تكونوا معة كما قال عمر رضي الله عنه من كان يريد ان يتعلم ويتثقف فليسمع لدكتور عندنا ابراهيم أما في مجال الطب فاسمعوا لكريم علي فكرثاني والسلام عليكم وهاده نصيحة لاخوة والدين النصيحة فلا خير في قوم لا يقبلون النصيحة