لدعم هذه القناة مالياً يرجى المبادرة على الرابط هذا : paypal.me/rubaislambouli الموقع: samerislamboli.com/ المنتدى: / 17030 شرح تفصيلي للدكتور محمد شحرور. خلافي مع الشحرور في المواريث وطرح رؤية جديدة غير مسبوقة في المواريث.
رحم الله الدكتور محمد شحرور الذي قال اكملوا من بعدي وتحية طيبة عطرة للأستاذ الكبير سامر اسلامبولي الحقيقة أنه كنز حقيقي من العلم والمعلومات يمشي على وجه الارض شكرا لكم جميعا 🙏🙏
ولكنه لم ينتبه الى انه مات بمرض انفصام في الشخصيت حيث كان يكتب بالمربوطت ة وهو يرى الحرف ت امامه بالاحرف ا ب ت ولا يرى المربوطت ة فلا تكن مثله وتخلص من هذا المرض لغت بحرف ت سهلت بحرف ت ممتنعت بحرف ت وهكذا
رحم الله الدكتور محمد شحرور كان عالما جليلا فذا ومجتهدا بقدر ما فتح الله عليه من علم . ذكيا لا يشق له غبار تحترمه وإن أختلفت معه فى الرأى ، أول رائد عقلانى جدا فى التعريف بكتاب الله وكان نسيج وحده . ذهبت له فى زيارة خاصه فى العام ٢٠٠١م بجمهورية سوريا العربية لمدة ثلاثة أيام أهدانى مجموعة من كتبه القيمة ( الكتاب والقرآن ، فقه المرأة ) فكانت أعظم هدية أتلقاها فى حياتى من مفكر عظيم فتح الله عليه بالعلم والإجتهاد . رحمه الله تعالى رحمة واسعة وغفر له وأسكنه فسيح جناته . أبوبكر الشريف الولايات المتحدة
المفكر الإسلامي الاستاذ سامر ...يعجبني فيه انه ما انتقص ابدا من قدر وعلم الدكتور محمد شحرور وهذا يحسب له على الرغم أن طرح الاستاذ سامر في جميع كتبه لها طابعها الخاص وبنفس الوقت تسير بالتوازي مع فكر الدكتور محمد شحرور
@@Samerislamboli هو استاذ القرن و هو بحق ملهم الاجيال القادمة في التحرر من الفكر التراثي الذي فرض جهله علينا لقرون.....و أنت مسؤول كما هي مسؤولية من يؤمن بهذا الفكر في توصيل هذا العلم للناس
عندي سؤال هلأ بما إنو نساء هي جمع نسيء متل ما نحن عارفين وليس المقصود فيها جمع امرأة لماذا في النص القرآني تم استخدام نون النسوة "لهنّ ثلثا.."؟ والشكر الجزيل على هذه المحاضرة القيمة وعلى كل ما طرحت.
الصيغة الأنثوية في الخطاب هي حالة اصطلاجية ولاتعني تعلقها بالنوع التناسلي مثل كلمة الملائكة صياغتها أنثوية ولكن تعلقها لا نوعي فالملائكة لاذكر ولاانثى مفهوم الذكورة والأنوثة أصل أم فرع في اللسان العربي ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-m5EGvhBVFhE.html
في القرأن أمر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم لاتكن من الممترين والممترين الذين يجادلون بصوت العالي في العقائد الاشخاص لكن جادلهم بالتي هي احسن اي الاخلاق الانسانيه حتى في عدد اصحاب الكهف طلب من الرسول ان لايمتري فيهم اي لا يناقش في عددهم لكن العبره من القصه وكان محمد شحرور يلتزم بالقاعده التي كان الرسول الاعظم يلتزم بها
يلتزم بها لان لديه علم قوي ومنهج قوي ويعلم أن هذا مراد الله... اغلب يلي انتقدو الدكتور رفضو يحاوروه بحياته لأنهم يعلمون أن جحتهم واهية وضعيفة ولو ناقشوه لسقطو وسقط علمهم ولزداد الأشخاص الذين يسيرون على منهج الدكتور محمد الشحرور......
رغم حبي وامتناني للأستاذ سامر لدرجة قصوى ..لكن تفسير آية سورة النور عن زي المرأة دقيق جدا عند الأستاذ ياسر العديرقاوي ..لماذا ؟ الخمار معناه الساتر بشكل عام ..وليضربن معناها التباعد عن الجسد أي ثوبا فضفاضا يختفى به آثار بروز الصدر والأرداف والقوام والفخدين ...أما الوجه والرأس ككل فليس فيها ساتر ومتروك لحرية المرأة ..بل الآية تدل على كراهية النقاب لأن الوجه آداة التعريف قانونيا واجتماعيا ....
أستاذي المحترم، لقد اطلعت على جل الأفكار التي تقدمها وأنا من المعجبين بها ولكن من بين مؤاخذاتي القليلة موضوع المواريث هذا وأرى أن طرح الدكتور شحرور أقرب إلى الواقع والصواب فأنا لا أتفهم كيف استسغت اجتزاء جملة من آية من آيات المواريث وألحقتها بموضوع الوصية : يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ثانيا لماذا لا يكون : فإن كن نساءا فوق اثنتين، معناها فإن كن متأخرات أو مخلفات بعد الهالك، بغض النظر عن عمرهن، والمؤيد لهذا كلمة فلهن (وليس فلهم) هذا دون الحاجة إلى الطرح المعقد والغير عملي الذي تفضلت بتقديمه، فأتمنى صادقا أن تعيد التدبر في هذا الأمر وتقديم طرح شامل ومفصل للمواريث وشكرا
صديقي عندما تنقد فكرة لاتطلب من الآخرين إعادة النظر فهذا يعني أن فهمك هو الحق والميزان الذي نزن به الافهام، اعرض رايك فقط مقابل الراي الآخر ولكل فهمه، وعدم قناعتك أو فهمك للفكرة لايعني أنها خطأ
أعتقد أنه ليس من الصواب أن تقول : أخطأ الشحرور هنا ، وأصاب هناك ... ذلك أن منطق التعدد والتنوع لامكان فيه لمثل هذه المقولات الإقصائية . فالتنوع في الرأي في فهم النص يتسع للجميع ، وليس بالضرورة صواب رأي أحد لاينهض إلا على خطأ رأي آخر ، فلكل رأيه . هذا أمرّ ، أمرٌ آخر ذكرتَهُ كثيرا في أحاديثِك وهو أن الآيات التي تتمثل فيها تعاليم الدين ( افعل ولا تفعل ) آيات قطعية الدلالة ، واضحة ، لاتحتمل الاختلاف . والسؤال : أليس آية الجيوب من هذه الآيات التي فيها أحكام بالفعل والنهي ، فلماذا وقع الاختلاف في تفسير كلمة الجيوب بينك وبين الشحرور ، وربما تفسير الفقهاء لها أيضا ؟! وشكر
كان الاجدى من الاستاذ سامر ان يقول اختلف مع شحرور بالرأي لا ان يقول اخطأ ومن قال ان رأي سامر صح هي اختلاف آراء وقديكون هناك آراء أخرى وحين تحدث عن من هم المسلمين لم يأتي بأي آيه عن قصص الاولين كقصة يوسف ونوح وموسى وعيسى والتي وردت فيها كلمة المسلمين بشكل واضح وهذا دليل ان الاسلام ليس دين جديد اتى به محمد بن عبدالله مثال حين اتى فرعون الغرق ماذا قال وكذلك الحواريين قالو انا مسلمون كما ان سامر اعتسف الذكر والانثى في يوصيكم الله في اولادكم وذهب لمفهوم ان من اكثر فاعليه بالمجتمع بغض النظر عن جنسه يعطى اكثر وهذا غير صحيح فماذا عن الاولاد المعاقين او الذين قدرتهم محدوده ماذنبهم وفي المساكنه واضح البنيه العقليه التراثيه انها لازالت موجوده في رأيه لكن الغريب انه عاد بشكل آخر في آخر المقطع ليؤكد وجودها واعترافه بها لكن بشكل آخر تحت مسمى نكاح الاحصان واشترط ان تكون لمدة ست اشهر حتى لا تكون مساكنه ولا ادري من اين اتى بهذه المده اصلا وماهو سنده مع العلم ان آية ومااستمتعتم به من النساء فآتوهن أجورهن فهذه الايه لا تتحدث عن الزواج ولا حتى عن زواج المتعه كذلك فسر الزنا بانه بيوت الدعاره وحكم على من يدخل انه زاني ولو سلمنا جدلا بماقال فكيف يحكم ان كل من يدخل سيمارس الجنس يمكن ان يغير رأيه مايعجبه السعر ليس شرط ان يمارس الجنس ليس هناك قطعا بذلك وتبريره ضعيف في هذا وحجته ليست قويه كذلك حينما تحدث عن الناسخ والمنسوخ لم يذكر بالتفصيل رأي شحرور وانها نسخ بين الرسالات ولها اربع حالات الغاء او تعديل او حكم جديد لم يرد في الرسالات السابقه او تثبيت حكم سابق كما ان شحرور ذكر تلك الحالات واتى بايات ع كل حاله وارجو من الاخ سامر ان يترك كلمة اخطأ التي يكررها كثيرا ويقول اختلف بالرأي وهذه حجتي لكن ان يقول خطأ والصواب هو رأيي كما ان الصابئين في فكر شحرور هم من هم خارج المؤمنين ( اتباع الرساله المحمديه ) وخارج اتباع موسى وكذلك عيسى لانهم وردو في نفس الايه وليس كما ذكر الاستاذ سامر ومقاطع الدكتور محمد شحرور موجوده من اراد منكم فليرجع لها ويبدو ان الاستاذ سامر يحاول مزج فكره بفكر الدكتور شحرور
صديقي أنا استخدم الكلمة التي أراها صواباً وليس حسب مزاج الناس ، ولا مانع من القول أن أقول أخطأ ، ومعروف أن رأي الباحث الذي لا يملك برهاناً يعد رأيه صواياً يحتمل الخطأ، ورأي غيره خطأ يحتمل الصواب ، فلا حرج من القول أخطأ فلان والصواب هو كذا . بالنسبة لما ذكرت من تفاصيل أنا لست في صدد تفصيل وتوثيق لفكر الشحرور ففعلا أمزج أحيانا بين رأي ورأيه عندما أرى أن الفكرة تكبر وتتوسع وتقرب من الصواب عندما أنقل رأي الشحرور أفصله عن رأي تماماً وأنقله كما هو
ارجوكم وضحوا لي لم افهم.... أولاً/ لو أن مفهوم (الذكر)او(الانثى) ليس له علاقه بالأعضاء التناسليه. أذاً كيف يمكننا الفصل بين الجنسين لغوياً؟ ثانياً/ لو قلنا أن الذكر هو الرجل والانثى هي المرأة ، واعطينا صفة الذكر الى أنثى وانا اقصد المرأة لانها ذات فاعليه كما يقول الدكتور هنا سوف يكون التعبير مجازي لانه يقول أن الجذر ثابت؟؟أم نترك الجذر ونعتمد على السياق فقط؟؟ارجوا التوضيح من فضلكم
(يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون)،،الحكم لمحل تعلق الخطاب . اتمنى لكم التوفيق والنصر
اولا شكرا لمقدم البرنامج والأستاذ سامر لطرح فكر ومنهاج المفكر المرحوم محمد شحرور الذي أخرجنا من أزمة الاعتقاد وادخلنا الايمان بشغف وحب لله والإنسانية بعد ان تسممت عقولنا من دين الملالي والمشايخ. .... شكرا جزيلا لكم على هذا المجهود العظيم. .....انا مسلم عربي كندي واتمنى ان يترجم هذة المقابلات إلى اللغة الإنجليزية يوما ما
السلام عليكم ظنيت انك كنت ضد منهج المفكر محمد شحرور الان غيرت موقفي بنسبة انك تدافع وتفسر افكار شحرور رحمه الله جزاك الله خيرا لاكن اذكرك ان المفكر شحرور ما سب ا احد قط.....
يااخ سامر انت تقول انك جئت بمنهج المواريث وانه سوف يحوز على قبول الناس الذي مهم في الشرع اما انا اعرف ان هذه النقطه مهمه في التسويق اما القران يقول ان تطع اكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله … كما انك تناقض ذلك عندما قلت بان راي الناس وقبولهم من عدمه ليس با اهميه في موضوع الشحرور