‏حكم الإنكار العلني على ولاة الأمر لفضيلة الشيخ العلامة عبيد بن عبدالله الجابري حفظه الله. 

أحسنت هذا ما ذهب إليه فضيلة الشيخ العلامة صالح آل الشيخ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Prww2axoJ9A.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MZKhNpPVcg4.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-b9B8FMDW7p8.html

@@user-iu1gl1be1b هل اذا اخذ الحاكم مالك وجلد ظهرك ظلما هل هو يحكم بما انزل الله بالرغم من انه لا يحكم بما انزل الله وظلم فالرسول نبهنا على وجوب طاعته فكانت من وصاياه المهمة من انتم حتى تقولوا للناس اذا لم يحكم الحاكم بما أنزل الله فلا سمع ولا طاعة انتم فوضويون ونخشى ان تكونوا من اليهود او من المنافقين الذين يدعون الاسلام فانتم تحرفون الدين وتنسبون اابدع والضلالات وارائكم البشرية الفاسدة الى شرع الله

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Prww2axoJ9A.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MZKhNpPVcg4.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-b9B8FMDW7p8.html

انكر عليه في حضرته . لا في غيبته

@@dibdib5452 الدليل

بحظرته لا في غيبته وهو فعل كل السلف والإنكار العلني في غيبتة بدعة خارجية

انكر المنكر دون توجيهه للحاكم وقل هذا المنكر حرام لا يجوز وبكذا انكرت ولم تحرض على ولي الامر

جدك ماحكم لانه كان مثل البسه امام الاسود مثلك انت تكتب من وراء الشاشه مثل البسه

هذا فهم صحابي وقد فعله إذ لم يرضيك هذا فما يرضيك يا أخي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Prww2axoJ9A.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MZKhNpPVcg4.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-b9B8FMDW7p8.html .

الدين محفوظ من الله

لو قاله غير فركوس لاقمتم الدنيا ولم تقعدوها لكنه التعصب الأعمى ،وليس التعصب من أصول المنهج السلفي

صحيح. البلوى كل البلوى في الحيد عن الوحيين وعن تحكيمهما

و ان كان الحاكم ينشر الضلال علناً و بكثرة ،و يسجن كل من يأمره و ينصحه ، فما العمل وقتها ، و قد سمعنا بأن إمرأة انكرت على عمر بن الخطاب علناً في المسجد ، و وقتها قال عمر ( أصابت إمرأة و أخطأ رجل ، كل الناس اعلم من عمر ) او كما قال

و هل يفهم النص بفهمنا دون رجوع لفهم السلف الصالح، أم أنَّا أفهم من السلف رضوان الله عليهم

ولكن هذا الحديث قد ضعفه بعض اهل العلم لأن كل طرقة لاتخلو من مقال

نعم وهذا محل اتفاق والحديث بين أنه امامه اي في وجه الحاكم وليس في غيبته

@@user-rd4mr4oz8i بسم الله عن كعب بن عجرة رضي الله عنه دخل المسجد وعبد الرحمان بن ام الحكم يخطب قاعدا فقال انظروا إلى هذا الخبيث يخطب قاعدا وقال الله تعالى واذا راوا تجارة او لهوا انفظوا إليها وتركوك قاءما رواه مسلم والشاهد انه انكر على ولي الأمر علنا قال الإمام النووي هذا الكلام بتظمن إنكار المنكر والانكار على ولاة الأمور اذا خالفوا السنة شرح النووي على صحيح مسلم ج٦ ص١٥٢ انتهى فهذا الصحابي الجليل يخاطب كل من كان حاضرا في المسجد ويقول انظروا وهذا خطاب للجميع لكل من حظر في المسجد. وليس فيما ببنهما. وجها لوجه. ويقول كعب بن عجرة انطروا اي للمسلمين عامة. لمن كانوا داخل المسجد.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Prww2axoJ9A.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MZKhNpPVcg4.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-b9B8FMDW7p8.html.

شبهات التكفيريين الهبثاء صدق من سماكم سفهاء أحلام متى كان الانكار على الحكام من دون تهييج ما أخبثكم وما أخبث فركوس بشرطه المزيف لا شك ان فركوس عقيدته خارجية وهو معروف بأنه جبان حتى مسألة الانكار العلني أخفاها حتى تأكد من انه الان فيه كلاب له يقبلون منه كل شيء ودخل مؤخرا في الدفاع عن فركوس التكفيريون والخوارج

توردون الشبه الخبيثة كما ذكرت في تعليقك عن الحاكم حتى تجيز الانكار العلني وتفتح باب شر على الامة ما أخسكم وما اخبثكم وما اتفهكم تركتم وصايا رسول الله ونشرتم الفتن والدمار في الامة تريدون نصح الحاكم علنا وانتم اخس خلق الله كلاب اهل النار الحاكم اذا ما وصله نقوم وننكر عليه في المنابر او في المواقع ما أخسكم وما أخبثكم تركتم هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم واوردتم الشبه التافهة

ليسعك ما وسع السلف، و عليكم بالدعاء لولي الأمر أن يرزقه البطانة الصالحة كما قال جمهور السلف حين تعذر ايصال النصيحة له، و لا تتعصب لقول زيد و عمر من الناس، فكل يؤخذ من قوله و يرد إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم

سبحان الله لم تتعصب للحق رغم بيانه الناصع من الشيخ عبيد الجابري حفظه الله

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Prww2axoJ9A.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MZKhNpPVcg4.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-b9B8FMDW7p8.html .

صدقت

وأنت ماذا؟!! طالب هواء

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Prww2axoJ9A.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MZKhNpPVcg4.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-b9B8FMDW7p8.html .

وهل قال بما يخالفهم الذي تكلم به العلامة عبيد وهو امام في السنة وليس طالبا كلامه هو عقيدة اهل السنة والجماعة التي تربينا عليها وتعلمناها من الالباني والعثيمين وابن باز وأئمة السلف قبلهم ثم اعلم لو ان الالباني رحمه الله حاء بما يخالف العقيدة وحاشاه لما قبلنا منه كما قال العلامة اللحيدان ردا على شبهتكم الخبيثة فانتم تكذبون قال اولا هؤلاء العلماء الثلاث ما قالوا بجواز الانكار علنا والحاكم مو موجود ثم قال حتى وان قالوا بذالك لن نقبل منهم خلاف عقيدتنا وخلاف وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم هكذا نحن اهل السنة لا نقدس العلماء اما اتباع فركوس فهم حمير وبغال والشرع عندهم هو ما يقرره فركوس لهم وهو زعيم حزبهم وهم يوالون ويعادون في فركوس وهم مستعدون لتغيير شرع الله كله وللكذب على العلماء فقط من اجل التبرير لشيخهم المنحرف

فوق كل ذي علم عليم ، و الشيخ عبيد من كبار العلماء المعاصرين وفقه الله لكل خير، لكن الشأن كل الشأن فيمن يتعصب لقول فلان و فلان و يترك قول النبي العدنان صلى الله عليه وسلم

هههه روح اسمع وش قال عليه ابن عثيمين

انت اطلع للقمر و علاش انت معنا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Prww2axoJ9A.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MZKhNpPVcg4.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-b9B8FMDW7p8.html.

بعد الموت ستعملين الحقيقة و انك كنتِ تعيشين في اوهام و خرافات هوليود و لن ينفعك الا تمسكك بالدين الحق ، و في ذلك الوقت لا ينفعك الندم من اجل الرجوع للدنيا للاستدراك

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Prww2axoJ9A.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MZKhNpPVcg4.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-b9B8FMDW7p8.html .

نصرة ولي الامر مطلب شرعي اما العداء لولاة الامور مطلب الخبثاء الذين ما جنينا منهم الا الدم والموت على مر العصور فإلى متى تسيرون على نفس الطريقة التي افسدت ودمرت وقتلت اهل الاسلام افيقوا يا ايها الحمير فالاصلاح لا يكون بمحاربة ولاة الامور واظهار العداء لهم والله الحكمة كلها في اظهار الكاعة بل ان من ابرز العلامات القوية والابات الواضحة التي تثبت ان الاسلام هو دين الله الاوامر التي جاءت بطاعة ولاة الامور الذين يحكموننا فهذه علامة قوية تثبت ان عذا الدين هو دين الله اما السفهاء الذين لا دين لهم الا اظهار العداء للحكام ومحاربتهم ولو بالكلمة فهؤلاء سفهاء ويستحيل ان يكون هذا السفه الذي ما جنينا منه الا الدمار للبلاد والعباد مطلبا شرعيا

المداخلة قبيلة ولايجوز اتهام الناس بالباطل .فتبين.

الرسول صلى الله عليه وسلم قال وان جلد ظهرك يعني مع جلد الظهر ما تفعل شيء وهذا عندكم هو التقديس اما انتم فطائفة خبيثة تريد بأي وسيلة اخفاء احاديث الطاعة وتهييج الناس انتم حياتكم كلها خلق صراعات ومواجهات مع الحكام وهذا ضد تعاليم ومقاصد الشريعة فكون طائفة ربما تخطئ وتزيد شوي في الثناء على السلاطين بغير حق أقل ضررا من كائفتكم الخبيثة التي تريد هدم تعاليم الشريعة وادخال الناس في الفتن ثم ان اكثر كلامكم عن التطبيل والتقديس هو مجرد كذب في كذب فالطائفة التي تطيع ولاة الامور تطبيقا لشرع الله تشوشون عليها بهذه التهم الفارغة تطبيل وتقديس انتم تشبهون أهل النفاق ولعلكم منهم والعياذ بالله

حفظ الله الشيخ ربيع المدخلي و الشيخ محمد بن هادي المدخلي وكل علماء السنة في السعودية جبال في العلم ايها الحاسد ومن يطعن فيهم فانه يطعن في دين الله عز وجل