المصادر plato.stanford.edu/entries/pr... en.wikipedia.org/wiki/William... en.wikipedia.org/wiki/Charles... en.wikipedia.org/wiki/Joseph_... Sabine Hossenfelder, Lost in Math: How Beauty Leads Physics Astray
ا@@bts7417أهلاً و سهلاً. تطوير اللغة يتم عن طريق كثرة القراءة و مُطالعة الكتب، و لا تنسَ أن اليوتيوب يحتوي على الكثير من الفيديوهات، التي تُقوّي لُغتك العربية. ابحث و سوف تجد الكثير. تحياتي لك، و دُمتَ سالماً.
أنت تطلق حكماً عامّاً، أن الأمة جميعها لا تقرأ. و التعميم من العمى. أنا أقرأ كثيراً، إذن كلامك غير صحيح. و قد يأتي غيري و يقول بأنك كاذب. أنا لا أقول إنك كاذب، بل أقول إنك مخطئ و يجب عليك الاعتذار.
خريجو مدرسة قصر النظر! الخريج الأول ولعله العملاق المؤسس .. إبليس! فعندما جاءه الأمر بالسجود لآدم كان نظره مقتصرا على السجود لآدم..ولم يلتف للقضية الأهم وهي قضية أكبر من آدم ومن السجود له..إنها قضية أمر الله! "قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ " مرت عقود..وظهر خريج آخر من هذه المدرسة..إنه ابن نوح! فقد نظر إلى الطوفان نظرة سطحية ساذجة..وتعامل معه كأنه قضية مناخ صعب أو ماء في حالة فيضان فقال: "قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ"..نعم العصمة والنجاة في نظره هي فقط من الماء!! وكان نظر والده أعمق..إذ بين له أن القضية أكبر من مجرد ماء غامر بل هي قضية أمر إلهي بالإغراق قاهر! "قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ" ولم ينتظر الموج انتهاء الحوار بل "وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ"! للأسف مازالت تلك المدرسة تخرج! الصلاة مجرد حركات..الحجاب مجرد غطاء للرأس..الحج مجرد طقوس.. ونسوا أن القضية أكبر م ذلك..إنها قضية أمر ممن خلق قضية امتحان..قضية عبودية لله وحتى لا تتلوث بظلال تلك المدرسة..انظر أولا إلى الآمر..ثم الأمر
حكاية المبنى السري الخطير! في الأردن.. تحدثت بعض وسائل الإعلام عن بناء ضخم متقن تحت الأرض بطوابق! وقد اختلف الناس في بيان ماهيته وأهميته ،خاصة وهو بهذا الحجم والإتقان! -فمن قائل إنه لإدارة الأزمات في الشرق الأوسط.. ومن قائل هو المبنى المخصص لإدارة البلد عند الكوارث،وغير ذلك. سؤال:لماذا اعتقد الناس أن لهذا المبنى غاية وأهمية عظيمة؟! لأن المنطق يأبى أن يكون ذلك المبنى المتقن التصميم عبثيا أو للتسلية!! إذن كيف يظن بعض التائهين أن هذا الكون ومجراته وهذا الجسم بغريب خلاياه ومكوناته وهذا الضبط الدقيق ومعادلاته بلا هدف ولا غاية!! بل وبلا صانع!! "..وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " "أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ"
كنت تعيسا يوم كنت ملتزما بالدين!! ممكن جدا يا صديقي..وربما كان وجهك عبوسا كوجه الملتزمين بالدين في المسلسلات العربية! لكن الدين الذي كنت ملتزما به منقوص مشوه..ليس الصورة الصحيحة التي يريدها الله لنا.. لعلك كنت تعبد الله العزيز..شديد الانتقام..وغفلت عن الله التواب الرحيم الذي سبقت رحمته غضبه! كنت ترى أن عبادتك لله هي "خدمة ومعروف" تقدمه لله عز وجل..وفي مقابله عندك مطالب منه.لم تكن تعرف أن عبادتك هي خدمة لك..ونفعها لك..والله غني عن العالمين! كنت فظا غليظا مع أهلك وأصحابك من باب"النهي عن المنكر" فأورثك ذلك بغضا من قبل أهلك وأصحابك!..وكنت بذلك تخالف الرفق والحكمة وقواعد تغيير المنكر التي وضعها العلماء لتغيير المنكر. .كنت تظن خطأ أنهم يكرهونك تكبرا على الدين أو كرها للدين..والحقيقة أن أكثرهم كره منك أخلاقك وفظاظتك المناقضة للدين لا الدين نفسه! طبعا كرههم لك سبب لك ضيقا نفسيا وحرجا..نسبه الشيطان لالتزامك بالدين فظننت أن الدين هو السبب! لعلك كنت تظن أن المعاصي في الطريق إلى الله معناها أن الله سيطردك من رحمته..وأن سبحانه يترصد بك..وكأنه ينتظر منك المعصية لينتقم! وغاب عنك أن بابه مفتوح للتائبين ما داموا مجددين للتوبة..وأن السير إليه سبحانه مفتوح ولو كان سيرا بالكرسي المتحرك!.. لعلك كنت تظن أن طاعتك له معناها أن يستجيب لك وفق ما طلبت..وكأنها واحدة بواحدة!! وفاتك أن طاعتك لك وليست له أولا..وأن استجابة الدعاء وفق ما يريده لك وليس وفق ما تريده أنت..وأن اختياره لطريقة الاستجابة هي لصالحك.. ولعلك عند الدعاء وعند التعامل مع الأحداث اليومية ما كنت تحسن الظن بالله.. ولعلك لم تكن بساما بشوشا كما يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم..فقابلك الناس بمثل عبوسك..فأورثك ضيقا نسبته ظلما لالتزامك بالدين..والدين حثك على عكس ذلك!! خذها مني يا صديقي: إن كنت تسير إلى الله ..وفي نفس الوقت ترى أن السير إليه سبحانه يسبب لك ضيقا أو كآبة فاعلم فورا أن في فهمك عن الله وللدين خطأ ما.. لأن الأصل :"مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً " هذا في الدنيا. "وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ " هذه في الآخرة.. كلامي ليس دوغمائيا متعصبا..بل هو آيات قرآنية..عاشها غيرك واقعا حتى قال قائلهم:لو علم الملوك ما نحن فيه من السعادة لقاتلونا عليها بالسيوف! دينك جميل.لكن افهمه جيدا
اذا اعترض أحد بالقول : لماذا لا يحترم قانون الطبيعة قانون الشريعة ؟ فمثلا إذا سلك أحد مسلك الحسنة والتقوى فلماذا لا يعصم من حوادث القضاء والقدر ؟ فجوابه الأول هو أن هذا لا يحدث لأن كلا القانونين يعمل في مجاله الخاص . ولكن الوضع الذي قدمه المعترض يؤدي إلى دمج القانونين في قانون واحد ، ولا يبقى لهما وجود منفصل ، مع أن وجود قانونين منفصلين يبين أن وجودهما بصورة منفصلة أمر مقصود. والجواب الثاني والحق هو أن الله تعالى وضع هذين القانونين لنوعين من تقدم الإنسان ، أي قد وضع قانون الطبيعة لتقدم الإنسان المادي ، ووضع قانون الشريعة لتقدمه الأخلاقي والروحاني . ويريد الله تعالى أن يتقدم الإنسان من كل جهة فمثلا لو التزم المرء بقانون الشريعة وارتكب جريمة من حيث قانون الطبيعة ومع ذلك اجتنب تأثيراته السيئة لكانت النتيجة الحتمية هي وصد باب تقدم الإنسان المادي نهائيا . اي لو أن صلاح المرء ينقذه من الغرق في الماء أو الاحتراق بالنار أو الدمار بواسطة الكهرباء مثلا ، فما حاجته إلى أن يدرس خواص تلك الأشياء ويفهم ماهيتها ويسعى للسيطرة عليها ؟ فكروا جيدا الآن في أن تقدم الإنسان المادي ممكن فقط نتيجة مبدأ انه مالم يفتح لنفسه ابواب السعادة والتقدم والبحبوحه بدراسة قانون الطبيعة ومالم تتسن له الراحه والبحبوحه والتقدم فعلا ، فيظل عاكفا على دراسة الطبيعة والبحث في خواص الاشياء . هناك مثل في الانجليزية يقول : " الحاجة أم الأختراع" أي أنه عندما يضطر الإنسان إلى شيء نتيجة حاجته إليه ، يتوجه إلى اختراع أشياء جديدة فلو سدت كل حاجات الناس نتيجة الألتزام بقانون الشريعة فقط لا نقطع تقدم الإنسان بكل أنواعه حتما ، لأن في هذه الحاله لن يبذل أحد وقته وتركيزه في اختراع أمور مادية واكتشاف حقائق الأشياء . إذا ، أن عدم تدخل اي من القانونين في مجال غيره هو الرحمة بعينها، والحوادث المذكوره آنفا أيضا مدعاة تلك الرحمة ، لأنه كلما تعرض أحد في العالم لحادثه ما فالنهضة والصحوة التي تنشأ لاختراع الوسائل لاجتنابها تفيد في المستقبل مئات الآف من الناس بل عشرات الملايين منهم . وإن إهلاك حياة واحدة أو عشر أو عشرين حياة يؤدي إلى إنقاذ ملايين الناس بل عشرات الملايين من أخطار مستقبلية حتمية . باختصار كلا القانونين المذكورين آنفا مطلوب لتقدم الإنسان في مجالات مختلفة ، والخلط بينهما أو ترك أحدهما مساره للآخر مضر جدا بدلا من الفائدة وقاتل لنسل البشر . والحق أن كل مايجري في العالم حاليا بحسب هذين القانونين مناسب ومبني على حكمة عظيمة لبحبوحة بني البشر وتقدمهم الاجتماعي ، ولا يمكن أن يخطر بالبال أسلوب احسن منه. يحب التذكر أيضا في هذا المقام أن الصالحين والأتقياء الذين تصيبهم المنية في غير وقتها المناسب ظاهريا نتيجة تعرضهم لحادث أو لقانون آخر من قوانين الطبيعة ويتعرض ذووهم لحزن أو صدمة أو خسارة غير عادية نتيجة موتهم على هذا النحو ، يتبين من تعليم الإسلام أن الله تعالى يفتح لهم بفضله الخاص أبوابا أخرى لرحمته ، لأن الله يريد أن يحترم الناس قانونه من أجل بحبوحتهم وتقدمهم من ناحية ،. ولا ينقصه نظرا إلى حسنة أحد غير ذات الصلة ، ومن ناحية أخرى هو رحيم جدا أيضا بعباده الصالحين ، وأكثر من غيره صدقا ووفاء في علاقته ، فيعوض خسارتهم من هذا القبيل بأسلوب أو بآخر . فمثلا يورثهم انعامات خاصة في الآخرة نتيجة تعرضهم لمصيبة في الدنيا ، أو يعطي ذويهم نصيبا وفيرا من بركات الدنيا، أو يختار طريقا آخر يراه مناسبا رحمة وعدلا منه دون أن يخسر أحد حقه . كذلك الأولاد الذين يولدون ضعفاء وناقصي الخلقه بسبب قانون الطبيعة ، ويحول نقصهم أو ضعفهم الخلقي دون تقدمهم الروحاني ، يقول الإسلام بحقهم أن الله تعالى سيراعي حتما اعاقتهم عند الجزاء الشرعي ، ولن يؤاخذهم على نقائص كان تفاديها فوق قدرتهم ، ولكن ينقص شيئا من جزاء أعمالهم بسبب ضعفهم الخلقي ، لأنه تعالى يقول في القرآن الكريم أن ميزانه يزن بالحق والعدل ، وكل ماله شيء من الوزن والأهمية من أي نوع لا يمكن أن يبقى خارج ميزانه پاي حال ، ولا يهمل ميزانه أبدا دواعي التخفيف عنهم . من كتاب ألهانا ،، للخليفة الثاني رضي الله عنه للإمام المهدي والمسيح الموعود عليه السلام إمام الجماعة الإسلامية الأحمدية
يوجد في التعليقات رابط لكتاب يعالج موضوع البدانة (السمنة) . الرجاء وضع ﻻيك لذلك التعليق، لكي يراه اﻷستاذ بلال، و يعمل مراجعة لذلك الكتاب. ﻷن مرض السمنة كما تعلمون أصبح مرض العصر. و بالتأكيد مراجعة اﻷستاذ بلال للكتاب سوف تعطي فوائد عظيمة. و أدعوكم لتحميل الكتاب عن طريق الرابط الموجود في التعليق المذكور. فقط ابحث بين التعليقات و سوف تجد الرابط. قم بتحميل الكتاب، و ضع ﻻيك للتعليق، حتى يراه اﻷستاذ. و شكرا" لكم جميعا".
@@m1m2m3m12 نعم هو فيلسوف ممتاز ومتقدم في كتب الفلسفه كان من عائله مسلمه لاكن فلسفته جعلته ملحد وانا قلت لك انوهو ملحد لنو رئيتك واضع كلمت يا الله بصفحتك كي لا تئخذ ذنوب من فلسلته وشكراً لك على تفهمك الموضع اخي العزيز
جواب ينسف الإلحاد في دقيقتين . تقدمت إحدى الملحدات أثناء جلسة الأسئلة والأجوبة للخليفة الرابع رضي الله عنه للجماعة الإسلامية الأحمدية بسؤال ؛وكان كالتالي : _ كيف جاء الله إلى الوجود ؟ وكيف خُلِقْ ؟ فكان جواب حضرته : _ إذا جاء كل شيء إلى الوجود إذاً ما من شيء أزلي على الإطلاق ! إذا لم يكن ثمة شيء أزلي فكيف جاء إلى الوجود ؟ ببساطة .. ما دام أن كل شيء قد جاء إلى الوجود فذلك يعني بأن كل شيء غير أزلي ما دامت له بداية. ولأن المجيء إلى الوجود لا بد أن يكون قد بدأ من نقطة ما، إذاً لا توجد أزلية ! الآن، عندما نعود لنقطة البداية أي الـ لاشيء، السؤال هو ؛ كيف جاء كل شيء للوجود ؟ كيف جاء كل شيء من لا شيء ؟ فاللاشيء لا ينتج شيئا ! لا بد أن هنالك أزلية ! إذا لم تكن هنالك أزلية فتلك نتيجة غير منطقية ومن العبث بعدها أن نعتقد بأي شيء ! أما إذا كانت هنالك أزلية أوجدت الوجود، فالسؤال هو ؛ هل هذه الأزلية حيّة واعية أم ميتة ؟ ولأننا نشاهد الحياة أمامنا، فلا يمكن أن تكون الأزلية ميتة إذ الموت لا يهب الحياة بل الحياة هي التي تهب الحياة ! شكرًا على سؤالك
هل ممكن ان تجمع بين العدمية و البراغماتية لتشكيل فلسفة جديدة نسميها العدمية البراغماتية . اول من طرح هده فكر في كتاب العدمية البراغماتية كاتب هشام نوستيك
الافكار الصحيحة هى الافكار الناجحة وشعار الفلسفة البراغماتية ليس لدينا اصدقاء ولا أعداء ولكن لدينا مصالح مشتركة فلسفة ذرائعية تجعل من الغاية تبرر الوسيلة ودخولها معتنقى افكارها فى امريكا مسقط هذه الفلسفة الى العراق وتدمير بنيتهم والسيطرة على البترول وهى فلسفة لا اخلاقية لانها تبنى منافعها على حساب شعوب ب باستغلالها
ا@@ashlice9849 ليس بالضرورة نفع شخص يتم على إلحاق ضرر بالآخر. ألا يمكن أن يكون الجميع منتفعين؟ خاصةً إذا تمَّ تبادل المنافع بطريقة مشروعة و خيِّرة و ليست شريرة.
قلت ان كانط قال بان المعرفة ترتكز على التجربة فقط.. وهذا خطأ.. كانط يقول بان المعرفة لا ترتكز على التجربة وفقط بل هنالك افكار قبلية مستفلة عن التجربة والخبرات. وبدون تلك الافكار المتعالية لا يمكن فهم التجربة ولا يمكن الاستفادة منها
ملحوظة و فائدة لغوية: كلمة (بدون) تركيبة خاطئة. الباء تُفيد الاستعانة، كقولنا: أكتبُ بالقلم. (دون) تُفيد التَرك و الاستغناء. و لا يجوز جمع النقيضين. و عليه، فتكون العبارة الصحيحة في تعليقك: و دون تلك الأفكار. أو: من دون تلك الأفكار. و دُمتَ بخير.
أستاذ بلال انت مسلم ......فهم الدين ومعرفة اعجاز الله في خلق الإنسان هو الحل للوصول للحقائق والعلم .....غير ذلك مستحيل أخذ العلم من غير مسلم لأن القرآن والسنه هما النور الذي نعيش به تبااارك الله ولا إله إلا الله محمد رسول الله
لا أدري كيف تتحدث أخي عن نظرية الانفجار الكبير على أنه تسلسل منطقي وما وجه تعارضه مع الدين الذي يلمح الدين أنه حدث فعلا ضمن ارادة الاهية وليس عبثية كونت هذا النظام المتكامل! ثم ما وجهة نظر نشوء الكون من الانفجار الكبير ووجود الانسان أو المخلوقات على وجه العموم؟ من أين ظهرت هذه المخلوقات ولماذا فقط الانسان الذي تطور على المستوى الجسماني والعقلي "الوعي"! بصراحة ليس ما تنادي له علم بل مجرد طرح بأسلوب جميل يستميل بعض العقول التي لا تسأل. للأسف. ولو أنك تراجع نفسك وتبحث عن الحقيقة بحيادية وتجرد خاص لكنت اهتديت بعيدا عن هذه السفسطة التي اغتالت فكرك لأنك أصلا تنطلق من نقطة معينة وهي أن العلم هو الحق المطلق بيما الحقيقة أن العلم متغير ودائما ما يثبت علماء خطأ علماء سابقين كلما تقدم الزمان بينما الثابت هو الله. لو أنك تنطلق من نقطة حياد تام لقادك العلم وقادتك الفلسفة الى الله. كما يقولون قليل من الفلسفة تقودك للالحاد وكثير منها يقودك لله. هداك الله
اصلا الدين لا يتحدث عن اي انفجار هذا فقط الترقيع من قبل الشيوخ و انما الدين يتحدث عن خلق الارض خلال ستة ايام و باقي الكون(السماء) خلال يوم واحد.و كان عرشه على الماء.نظرية الدين الى الكون مبين و واضح جدا و هي نظرية ساذجة جدا و بدائية و هو تصورات الانسان من العصور الوسطى اما الترقيع و اللف و الدوران هو شي اخر.اهمية العلم هو من ذا نقطة دايما ينتقد نفسه بنفسه و قابل للتصحيح .اما الدين يحتاج الى اللف و الدوران بحيث لم يعد اي كلمة في القران يفيد معانيه الحقيقية و انما الف له معاني اخر .
طرحك للمحتوى كلش جميل وراقي لاكن يوجد فيه فيديواتك الكثير من التخبطات و عدم الالتزام بموضوع محدد يشوش المشاهد ف ارجوا أن تحدد محتوى الفيديوهات حتى تعم الفائده
كلما رأيت ملحدا يتكلم عن العقل.. تذكر هذا المنشور! يكثر الملاحدة من الحديث عن العقل ويعنونون صفحاتهم باسم العقل.. لا أطالبهم بالكثير..فقط بقليل من الحياء! تتكلمون عن العقل وجمهوركم يلغي حرية الإرادة عند الإنسان ويرى الإنسان كائنا مسيرا تسيره تفاعلات دماغية كيميائية قهرية! تتكلمون عن العقل وأنتم ترون أن عقلكم نتاج تطور عشوائي غير مقصود وأنه قد يتطور أكثر فيرى أن ما يراه عقلانيا اليوم سيكون غدا عشوائيا غبيا!! -وهذا كلامهم ومنطقهم- تتكلمون عن العقل وأنتم تشككون في البدهيات العقلية الأولية كالسببية !! ماذا بقي من عقلكم وحرية تفكيركم إن كان هذا هو منطقكم؟! أعترف أنني خالفت المنطق عندما طالبتكم بقليل من الحياء. فكيف أطلب الحياء ممن يرى نفسه وسخ كيميائي على كوكب متوسط الحجم كما قال كاهنهم هوكينج!
نظرية التطور يا عزيزي ليست نظرية و إنما هي فرضية كما نظرية الخلق فرضية فقط ...و الى حد الآن لم تؤكد هذه الفرضية و هي متكافئة الأدلة مع نظرية الخلق ، بل من العلماء من ذهب الى الاعتقاد في فرصية الخلق علميا و قال ان فرضية التطور بدأت تتلاشى أدلتها و ان الاعتقاد فيها ليس سببه قوتها الإستدلالية و إنما عدم الإيمان بها سيجعلنا نعتقد في فرضية الخلق و هذه الفرضية ستعود بنا الى الدين و نحن لا نريد العودة إلى الدين لأنها عانينا مع رجال الدين معاناة شديدة ....و في أمريكا هناك ميل شديد الى فرضية الخلق
من كثرة ترديد بأن الدين راحة للنفس أصبحت مسلمة بل إيحاء سلبي لغير المتدينين...و الحقيقة حسب تجربتي لم أر السعادة الا بعد خروجي من دين لا يريح عبيده بل يهددهم في الدنيا بالبلاء و بعد الموت بعذاب القبر و احتمال الجحيم..اي سعادة و احتمال الحرق قائم؟.....شكرا
@@fivestars6094 الايمان الراسخ بماذا؟...بكلام سخيف يختفي وراء سجع الكهان أو خلف تجويد القراء؟...يجب أن تكون جاهلا أو شيخا منتفعا كي تؤمن بتلك الخرافات الجاهلية
@@solarjean9432 عندي بعض الكتب التي تتحدث عن العقيدة انا اقول أنها ستنفعك كثيرا وستتفاجئ مما فيها ان اردت عرضت عليك بعضها جرب قراءتها لن تخسر شيئا ما قولك
@@AlreadyLeo اخي كل قناة لها مقدمة موسيقية تختلف من قناة لقناة هوا الاخ بلا حينما كان مريضا بمرض الكآبة عزف هاذي المقطوعة وثم جعلها مقدمة القناة اكيد لها اثر كبير له وفي متابعين تعبجهم المقدمة واخرين لا انت ادخل علطول على الفديو واستفيد من المعلومات لو دققت على كل شي مراح تقدر تمشى بالحياة اسف على الاطالة