علماء شنقيط هم الحفظ وهم الاعلم باللغة العربية من غيرهم نسأل الله أن يجعلهم مثالا يقتدي بهم شباب الامة يتعلمون منهم علو الهمة ونسأل الله أن يبارك فيك وفي علمك وعملك وعمرك وان يجعل كل ما قدمته من الصدقة الجارية التي تبقى وتنفع يوم لا ينفع مال ولا بنون
محاضرة جيده ومفيده بارك الله الشيخ ونفع بعلمه وعمله الإسلام وأهله فهو مفخرة زمانه وما احوجنا اليه وأمثاله في هذا الزمن الغث الردئ كل شئ فيه تسطيح وتسفيه وتسفيف .
ماشاء الله شيخنا المفضال جزاك الله خيرا عظيما وشكرا جزيلا, أظن أن هذا الشيخ أنه أحفظ الناس في العلوم العربية وغيرها, اللهم احفظه من كل مكروه وعيون الحاسدين.
لست بشاعر ولكني اقول ناسجا على منوال بيت ابن ويدون : أرى كل مجر أبا عامر...البت . أقول ناسجا على المنوال -مع تجن على الوزن- : أرى كل مجر بني شنقيط === يسبق اذا سابقكم أو ركض . حياكم الله بماحفظتم اللغة ولن تموت لغة لها ابناء كابناء شنقيط محبكم من المغرب الاقصى مكناسة الزيتون
الله يبارك فيك ياشيخ و لك و عليك ومن تحب بما تحب وترجوا في الدنيا والأخرة ، ليتك عندنا ياشيخ بالرياض مع انك ماقصرت فقتاتك والله مرجع كبير كبير وعظيم ادامك الله بالصحة والعافية والسرور و تقبل تحيات محبك برق العنزي
جزى الله خيرا الشيخ على هذه الفوائد اللتي عز من ينبه إليها في زمننا. فقط أشير انه لا يحسن بنا أن نذكر النتطق ولا قواعده الأرسطية والفلسفية التي ليست من علوم العرب ولا العربية ولا من علوم الكتاب والسنة بل هي من هراء العجم وسفسطات الفلاسفة؛ وما افسد علوم العربية وادخل البلاء علي الإسلام وأهله وأضر بهم حتى وصلوا إلى ما هو معلوم لدى القاصي والداني إلا ذاك الغثاء.
حفظكم الله وبارك فيكم نسأل الله تعالى ان يجزيكم كل خير على ما تقدموه لنا تمنينا لو سمعنا منكم شرح او تعليق على ديوان الشاعر ابو طيب المتنبي وفقكم الله لكل ما يحبه ويرضاه
يدعي الشيخ حفظه الله فى آخر المحاضرة أن الأمم الأخرى لم تكن لديها قافية ولا وزن فى شعرها وهذا ليس بصحيح, فليطالع من يهم الأمر أعمال الاغريقيين مثل الأوديسة أو غيرها من الشعر الملحمي القديم، فلا تكاد تخلو قصيدة من وزن وقافية عند الأمم القديمة. فالشعر العربي لا يميز بالوزن والقافية بل بعوامل أخرى، وللجاحظ كلام طويل فى هذا الصدد فى كتابه البيان والتبيين.
@@user-pr7gi2qk4y التَّصفيق من سُنة الجاهلية، ولا ينبغي فعله، إنما عند التَّعجب وعند التَّعظيم يقول: سبحان الله، أو: الله أكبر، الله أكبر، أما التَّصفيق فهو من سنة الجاهلية، قال الله تعالى: وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً [الأنفال:35] قال علماء التفسير: المكاء: الصَّفير، والتَّصدية: التَّصفيق، هذه من سنة الجاهلية.
تكفل الله تعالى بحفظ دينه المنزل ومؤدى حفظه حفظ اللفظ لأنه الوعاء والأصل في الحديث أنه لفظ رسول الله صلى الله عليه وسلم وشاهده الحال ولو افترض كون الحديث روي بالمعنى فإنه يؤدى بلفظ في قرب شديد من لفظ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أنه خلا عن شرف كونه ملفوظ رسول الله صلى الله عليه وسلم
مشكلتنا بدل صناعة طابعة منذ ستة قرون مثل اوروبا جمع الناس العلوم و الاصول و التوارث بالحفض و الرواية فانحصر عدد المتعلمين و اكثرهم يكرر ما فيل و تراجم في تراجم و لا تقدم