هل من لا يكفر تارك الصلاة يقع في قول المرجئة الشيخ يوسف الغفيص 

حفظك الله ياشيخنا الجليل العلامة يوسف محمد الغفيص التميمي

ما شاء الله

كلام رائع جدا أحسن الله إليكم فضيلة الشيخ الدكتور ونفع بك وسددك وأكرمك وحفظك المولى

جزى الله الشيخ خيرا.. و الاقرب فهم قصد ابو حنيفة من المتاخرين غلط والا فهو قصده اثبات الاعمال اكثر ممن اثبتوها واقرانه اعترضوا على قوله ولفظه لا قصده الموافق لهم وللسلف وهذا كان كثيرا بين المتقدمين زمن ابي حنيفة يختلفون في الفروع كاصول الفقه واستخراج وتنقيح وتخريج مناط العلل فكثيرا ما يختلفون في الوسائل والعلل لكن لا يختلفون في الاحكام والمقاصد والمعاني ويعلمون انهم مجمعون مع بعض عليها وانما يختلفون في الفروع والالفاظ والمباني وايهما افضل ان يقال لان (العبرة بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني)وهم يعلمون ان ابا حنيفة موافق لهم لكن لم يرضهم تلك الالفاظ والمباني والعبارات منه يرون انها قاصرة وهو لم يرضى منهم تلك الالفاظ والمباني والعبارات يرى انها تضعف القول ان اعمال الجوارح شرط صحة الايمان فاذا كان قول اللسان وعمله شرط ومطلوب لصحة الايمان فكيف بعمل الجوارح الاخرى اشد شرطا في صحة الايمان. فهم مجمعون بنفس الحكم سواء في مسالة ان العمل شرط صحة داخل في مسمى الايمان كاختلافهم في علل واستنباط مناط الاحكام كسبب وعلة تحريم الربا او فرض الزكاة او ستر المسلمة لوجهها بعلة العورة او بعلة الفتنة والشهوة المتأصلة بالفطرة. وإنما يختلفون فيما هو اللفظ والعبارة او الحكمة الانسب في استنباط لماذا فرض الزكاة او تحريم بعض الامور للاستفادة والقياس على غيرها وهذا كثير في اصول الفقه فقصد ابي حنيفة ان القول هو عمل بدليل القران ان القول عمل بل وان ترك القول يعتبر ايضا عمل يدل ان ابا حنيفة موافق في الايمان الاجماع ودخول اعمال الجوارح في الايمان كقوله تعالى(زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه)فسمى القول فعل وقوله(لولا ينههم الربانيون والاحبار عن عن قولهم الاثم واكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون) فسمى مجرد ترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فعل وقولهم صنع وفعل فحرم كلا الفعلين وسمهما افعال واثم وصنع وكما بقوله(كانوا لا يتناهون عن منكرا فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون)فقول ابو حنيفة القول والنية يدخل فيه اعمال الجوارح من باب اولى بل اللسان جارحة وبهذا دخول ما هو اقل واخفى من افعال الجوارح بدليل انه شدة الاحناف بالتكفير وحتى انهم يكفرون من اخذ ريقه باصبعه وقلب ورق المصحف وامور كهذا حماية لجانب الدين فكيف يقال لا يدخلون اعمال الجوارح بالايمان وادلة القران شملت القول انه عمل قال تعالى(فامنوا بالله ورسوله والنور الذي انزلنا)وايات لا تحصى بدخول الايمان القول والاعتقاد فدلت ان القول فعل تؤيد ان الامام ابا حنيفة ما قصد اخراج العمل لان القول هو العمل فاذا دخل ومن ترك القول بالنهي عن المنكر والامر بالمعروف او من كتم القول بالعلم اثم والجم بلجام من نار وهل يكب الناس في النار الا حصائد السنتهم فمن باب افرض طلب عمل الجوارح المطلوب من فرائض واجبات وبل هو بذلك يكون اشد في طلب عمل الجوارح ممن قال بالجوارح او فهم التهاون بالعمل. فالخلاف لفظي واصولي فيما هو الاولى والانسب لبيان اهمية اعمال الجوارح هل نقول (اعتقاد وقول وعمل)او نقول (اعتقاد وقول) ويشمل لازما بقية الجوارح لان الله جعل القول او تركه عمل واثم بتركه فمن باب ترك الجوارح اثمها اكبر. ولان بدعة الارجاء لم تنتشر زمن ابو حنيفة كما انتشرت فيمن بعده فلم يكن محتاج للتفصيل وراى ان الاكتفاء بالقول الذي هو ادني العمل هو اشد في بيان اهمية اعمال الجوارح الاخرى ولكن من بعده من الائمة مع ظهور بدعة الارجاء راوا ان يفصلوا عمل الجوارح مع عمل القول ليردوا على اهل البدع وللاسف صدقوا المبتدعة في نسبة ابو حنيفة وارجاء الفقهاء لهم. كما ان ابو حنيفة لم يشتغل بالحديث لقربه من زمن الصحابة والتابعين ولم تدون بعد كتب الحديث والكذب فيها كبعده من الائمة وهذا سبب اتهام الجهلة له والا فمن اين جاء علمه وفقهه وكثير من الصحابة والتابعين لهم حديث او حديثين او لا شي مع عدالتهم. ولكن البدع من هنا تدخل من نسبة المبتدعة بعض الائمة لهم لعدم فهمهم خلاف الائمة الفرعية في اصول الفقه فعتقدوا ان قول ابو حنيفة وحماد واصحابهما في عدم ذكر عمل الجوارح انه يؤيد بدعتهم فنسبوا ابا حنيفة لهم وهذا غلط وصدقهم بعض اهل السنة فقالوا مذهب الايمان وارجاء الفقهاء وهذا غلط وتفريق لاهل الحق لنثت الباطل من امام ما قال هذا بل هم مجمعون مع السلف ان الايمان اعتقاد وقول بل حتى الاعتقاد والنية قالوا(قول القلب وعمل القلب فكيف قول القلب واللسان وعمل القلب فدخول جارحة القول ادنى شي في الايمان فمن باب افرض ببقية الجوارح الاكبر. وعليه فلا يجوز قول مرجئة الفقهاء او ان ابا حنيفة او شيوخه يقولون بعدم دخول اعمال الجوارح في الايمان فالخلاف فرعي اصولي لا نحمله ان احدهما يقول بترك عمل الجوارج فيفرح اهل الضلال فهو خلاف تنوع فالاساس متفقون فيه ولكن ما هو التعبير الانسب هل نقول(اعتقاد وقول)ويشمل الجوارح او نفصل اكثر اعتقاد وقول وعمل بالجوارج) وكله صواب فالسلف عندما عرفوا ايمان القلب شرحوا وقول القلب وعمل القلب فهل نقول ان من اكتفي من السلف بقول اعتقاد لم يقصد قول القلب وعمل القلب بالطبع قصد وهذا تفصيل وتوضيح اكثر ولا يعد خلاف تضاد فيفرح اهل الارجاء ويفرقونا ويخرجون اعمال الجوارح بحجة ان امام من اهل السنة قال بذلك وهو ما قال بل هو طلب ما هو اشد ولم يعهد عنهم التهاون بالنوافل فضلا عن الواجبات كما نراه من اهل الارجاء اليوم من المبتدعة والاشاعرة وغيرهم تهاون بالاعمال لانهم لم يدخلون اعمال الجوارح معتقدين ان هناك خلاف لابي حنيفة وشجعهم قول بعض اهل السنة ان اباحنيفة واصحابه من مرجئة الفقهاء واخرجوا الجوارح وهذا تاسيس للباطل وغلط عليهم فهم ما اخرجوا اعمال الجوارح بل اثبتوها بما دونها من الجوارح وهذا هو خلاف التنوع مؤداه لشي واحد وان اختلفت الالفاظ والتعابير والطرق *قال الزركشي (يكثر في معنى الآية أقوالهم واختلافهم ويحكيه المصنفون للتفسير بعبارات متباينة الألفاظ ويظن من لا فهم عنده أن في ذلك اختلافاً فيحكيه أقوالا وليس كذلك بل يكون كل واحد منهم ذكر معنى ظهر من الآية وإنما اقتصر عليه لأنه أظهر عند ذلك القائل أو لكونه أليق بحال السائل وقد يكون أحدهم يخبر عن الشيء بلازمه ونظيره والآخر بمقصوده وثمرته، والكل يؤول إلى معنى واحد غالباً، والمراد الجميع، فليتفطن لذلك، ولا يُفهم ثَمَّ اختلاف العبارات اختلاف المرادات) *وقال شيخ الإسلام ابن تيمية (وهذان الصنفان اللذان ذكرناهما في تنوع التفسير تارة لتنوع الأسماء والصفات وتارة لذكر بعض أنواع المسمى وأقسامه كالتمثيلات هما الغالب في تفسير سلف الأمة الذي يظن أنه مختلف)

من لا يكفر تارك الصلاة هو نفسه كافر فليس في الإسلام شئ اسمه تارك الصلاة

بين الكفر والشرك ترك الصلاة.. حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

قال محمد صلى الله عليه وسلم بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ،رواه مسلم

تحميل كتاب: "الإيمان ومفهومه في هذا العصر" من مكتبة نور

حفظ الله الشيخ العلامة يوسف ثم إني اقول مع اجلالنا للعلماء الربانيين من السلف والخلف نختار قول الشيخين ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله بكفر تارك الصلاة بالكلية كسلاََ كفر مخرج من الإسلام نسأل الله تعالى العفو والعافية في الدنيا والآخرة.

الحديث صحيح....... ومن لم يحافظ عليهن كان له عهد عند الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له . فلماذا تشتتون وتفرقون الأمة بهذه أسئلة ؟

ولأنه ليس من العدل ان يكون كفر تارك الصلاة بالكلية كسلاََ ككفر تاركها جاحداََ اقتضت حكمة الله تعالى ومشيئته ان تكون النار دركات لأهلها والجميع يعلم أن الكفار ليسوا سواء نسأل الله تعالى الثبات على الدين الحق حتى الممات

الايمان قول وعمل. يعني قول القلب وقول اللسان.. هذا قول السلف

السلام عليكم و رحمة الله و ه بركاته تارك الصلاة : هي مسألة خلافية و الراجح القول و الحجة القوية و البرهان القوي يرجح في التشريع ينظر فيه ،،،،،،،،، أن.كان لا ينكر الصلاة لم يظهر الكفر البواح لايكفر و يصلى عليه و يدفن في مقابر المسلمين أن مات حقق في دالك العلامة الرباني المطلق الاصولى الفقيه المحدث محمد الشوكاني اليمني و غيره و شكرا🌹

من أي درس هذا؟ سلمكم الله

الادلة صريحة على كفر تارك الصلاة عن الرسول وعن السلف كيف يكون اجماع سكوتي وقد نطقوا به بدون مخالفة ومن يخالف الصريح ..قال الرسول العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) وقال الرسول ( بين الرجل، وبين الكفر والشرك ترك الصلاة) رواه مسلم ..وسأل الصحابة النبي ﷺ عن الأمراء الذين لا يقيمون الصلاة... الذين يؤخرون الصلاة عن أوقاتها، قالوا: أفنقاتلهم يا رسول الله؟ قال: لا، ما أقاموا فيكم الصلاة في لفظ: إلا أن تروا كفرًا بواحًا عندكم من الله فيه برهان ) وثبت عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: من حافظ على الصلاة؛ كانت له نورًا وبرهانًا ونجاةً يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها؛ لم يكن له نور، ولا برهان، ولا نجاة، وحشر يوم القيامة مع فرعون، و هامان، وقارون، وأبي بن خلف خرجه الإمام أحمد -رحمه الله- بإسناد صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص، رضي الله عنهما.. وعن عبدِاللَّهِ بنِ شقِيق التابعيِّ المُتَّفَقِ عَلَى جَلالتهِ رَحِمهُ اللَّه قَالَ: كانَ أَصْحابُ مُحَمَّدٍ ﷺ لا يرونَ شَيْئًا مِنَ الأَعْمالِ تَرْكُهُ كُفْرٌ غَيْرَ الصَّلاةِ. رَوَاهُ التِّرمِذِيُّ في كِتابِ الإِيمان بإِسنادٍ صحيحٍ....... فياريت الشيخ ذكر اقوال ابن شهاب ومالك والشافعي حتى نعرف ماذا قالوا خلافا لقول الرسول والسلف الصريح ...والله اعلم .

كيف تفسر لنا حديث الرجل من بني اسراءيل الذي قتل مئة نفس و تاب ولم يعمل صالحا قط

الكفار يخلدون في النار فكيف يخرج الله اناسا من جهنم لا لانهم شهدو بالشهادة ولكن عملو عملا غير صالح فكيف لكافر ان يخرج من النار

راجع فيديو الالباني حكم تارك الصلاة وكفاك من تضليل الناس من ترك الصلاة جحودا يكفر اما من تركها تكاسلا كيف ان يكون كافرا والكفر خلود في جهنم اتق الله في الناس

الإمام مالك بن أنس رحمه الله إمام دار الهجرة لم يكفر تارك الصلاة بل فاسق

الاصل فى كفر تارك الصلاة هو ترك العمل .....تناقض كيف لم يضهر له كفره وهو يراء ان العمل من الايمان هذا لاىيمكن ابدا ....ترك الصلاة هو ترك العمل وبها يكون المرء مسلم

اما قول من يحتج بقول الله عز وجل ( أن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) اولا ماهو الشرك وما هو معناه اذا كان من يسجد أو يركع لصنم مشرك !؟ فماذا عن الذي امتنع عن السجود أو الركوع لله رب العالمين فماذا ستسميه !؟ أما من يسأل هل تارك الصلاة يدخل في ذالك اي مشرك اقول نعم يقينا لأن للاسلام حقيقة ومعنى ومقتضى ونواقض ، فمن علم معنى لا اله الا الله ومعنى الإيمان مع شروطه ومعنى الشرك وتجنب نواقض الإسلام عبد الله وسجد الذي يسجد له من فالسموات والأرض طوعا وكرها !؟ ولك في حروب الردة أية وبرهان لقوم يعقلون فهم يقولون (لا اله الا الله) فلما قاتلهم أبا بكر الصديق والصحابة وسبوا نسائهم وأولادهم وغنموا اموالهم أليسوا يشهدون ومسلمين على فهمك السقيم !؟ وان كان سبب ردتهم((( ترك الزكاة ))))وهي الركن الثالث بعد الشهادتين فكيف إذا تركوا الصلاة وهي عماد الدين !؟ ( اينقص الدين وانا حي والله لو منعونى عناق كانوا يأدونه لرسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم لأجله ) صدق الصديق رضي الله عنه وكذب المخالفين . وترك الصلاة ناقض من نواقض الإسلام كما دلت عليه صريح الأحاديث والايات وإجماع الصحابة رضي الله عنهم !؟ قال تعالى ( ومن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم ) اذا لا يصح توحيد أحد إلا إذا جاء بالركنين الكفر بالطاغوت بصرفه وعطفه والايمان بالله ومن لم يكفر كافر او شك في كفره أو صحح مذهب كفر بتشريعه ومعارضته لله ورسوله صلى الله عليه وسلم قال تعالى ( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ) وقال تعالى ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَا ۛ أَن تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَافِلِينَ ) وقال تعالى ( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ) وإقامة الصلاة من الإسلام وهو من شعائر الدين وهي أول شعيرة فرضها الله على عباده بعد الشهادتين وهي من مقتضيات لا اله الا الله وشرط من شروط اسلام العبد ودرب الانبياء والمرسلين قال تعالى ( اجعلنى مقيم الصلاة ومن ذريتى ) ابراهيم الخليل عليه السلام قال تعالى ( وامرنى بالصلاة والزكاة ما دمت حيا ) عيسى عليه السلام وغيرها من الآيات ثم تخرج انت بفهمك السقيم تعتقد اسلام من بين الله ورسوله صلى الله عليه وسلم حاله !؟ قال تعالى ( فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين ) فماذا لو تابوا من الشرك ولم يقيموا الصلاة فهل سيكونون اخونا للمسلمين !؟ والشرك قلنا إن معناه أن يتخذ العبد لله معبود من دون الله سواء بالاعتقاد أو العمل والقول ومعنى الآية أن تابوا من عبادة الأوثان وعبدوا الله باقامتهم للصلاة التى هي راس العبادة وعمودها والزكاة عبادة أيضا كانوا اخونا للمسلمين وان لم يحققوا هذا فلا يزالون على كفرهم !؟ وقد جعل الله الصلاة عماد الدين وهو العمل الظاهر الذي نميز به بين المسلمين وغيرهم و إن قلت غير ذالك وهذا الظاهر من ردك السقيم قلنا كيف نحكم على الصم البكم!؟!؟ انجري عليهم احكام المسلمين ام الكفار من غير ان يظهروا لنا من أعمال المسلمين على رأسها إقامة الصلاة !؟ ... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مَن صَلَّى صَلَاتَنَا واسْتَقْبَلَ قِبْلَتَنَا، وأَكَلَ ذَبِيحَتَنَا فَذلكَ المُسْلِمُ الذي له ذِمَّةُ اللَّهِ وذِمَّةُ رَسولِهِ، فلا تُخْفِرُوا اللَّهَ في ذِمَّتِهِ ) الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري وهل يصح إسلامهم !؟ عموما فللاسلام حقيقة وهي الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله ولن يتحقق ايمان عبد الا بشروطه كاملة وهي الاخلاص واليقين والمحبة والطاعة والانقياد والاتباع والكفر بالطاغوت !؟ اين انت من الحق !؟

المرجئة هم الخوارح كما نقل عن أحمد بن حنبل رحمه الله ،،،طبعا لمن يقول من كفر المرجئة هم الخوارج ولكن هناك عندنا من لا يكفرالذين كفروا لوحدهم هم كفروا ولا احد كفرهم ويقعد يناقش ،،،مسألة للبحث ،،،،،درعا

عند الأئمة الثلاث تاركا الصلاة بلا انكار فاسق لا كافر اذا هم من المرجئة؟

كيف تقول من مقالات المرجئة ، وجمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنفية لم يكفروه ، كلاما مسطور منذ زمن بعيد ، قبل أن تولد ، ومسألة خلافية بين العلماء ، تأتي أنت اليوم وتقول، من مقالات المرجئة .

تارك الصلاة جحودا وليس كسلا كيف تكفر مسلم يعتقد ان الصلاة واجبة عليه وانت تكفره كسلا وتهاونا

من قال أن العمل من الإيمان ثم لا يكفر تارك الصلاة فهو منافق كافر مثل المنافقين الذين كانوا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم!!!

ياسلام ابو حنيفة من المرجئة والوهابية المجسمة من اهل السنة

منهجك فيه ريبة واهل السنة ليس هاكذا ترك الصلاة جهودا هو الكفر اما تركها تكاسلا كيف يكون كفرا والكفر هو الخلود في النار

من لم يكفر تارك الصلاة فهو مرجئ كافر مكذب لحكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ومشرك بالله. من أجاز لهؤلاء أن يكون لهم قول مع قول الله وسوله؟!

تارك الصلاة كافر مرتد عن الاسلام بإجماع الصحابة بالسند الصحيح انتهى

من لا يكفر تارك الصلاة هو نفسه كافر فليس في الإسلام شئ اسمه تارك الصلاة