تبارك الله على سي عبد الله تتعجبني في تحليلاتك وردودك الرزينة والعلمية خصوصا على هذه الشرذمة العصيدية والفايدية التي طفحت على السطح بين عشية وضحاها كالفطر، وتعد نفسها علمية وتبحث في التراث ومستواهم لا يرقى حتى لأبسط طلاب العلم. لكنك تفحمهم دائما بكلامك والدليل تعليقاتهم المضحكة ومتابعة فديوهاتك واهتمامهم بكل ما يقع للعلماء المسلمين لكي يوقعوا بهم ههههه ولكن السماء بعيدة عن نباحهم.
الى كل المشككين في اريثنا الاسلامي جريو طوالكم وماتخليو ما ديروا الحمد لله لنا عقولنا ولنا ربنا هو من امرنا بالصبر على ديننا فالله المستعان هو حسبنا ونعم الوكيل.
﴿ وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ ۖ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ ۖ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ ۚ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ﴾. من يدريني أن بعض رواة الحديث ليسوا من المنافقين و هم في الحقيقة من هؤلاء الذين ذكرهم الله في القرآن الكريم ؟ إذا كان رسول الله لا يعلمهم فهل البخاري يعلمهم ؟
على مر العصور كانت هذه المحاولات الفاشلة لطعن من اعداء الدين ولم يستطيعون اما هذه الشردمة يرددون اقوال الزنادقة كالببغاوات اناس غارقين في مستنقع الجهل ،والمشكلة ان المؤرغون المتخصصون لا يستطيعون الطعن لكي لايجلبون السغرية لانفسهم وقطيع الفيد لايحفضون 10 احاديث ويقولون وجدنا تناقضا في الحديث الفلاني وتجده ما فهم الحديث مع انه مكتوب بالعربية ودرسها مند الصغر والطامة الكبرى هي توهم المعرفة واصبحو يعبدونه مثل ميسي
قال علي الوردي : " رأيت ذات يوم رجلا من العامة يستمع إلى خطيب و هو معجب به أشد الإعجاب. فسألته:"ماذا فهمت؟". أجابني و هو حانق:"و هل أستطيع أن أفهم ما يقوله هذا العالم العظيم " كاد يكون هذا حالي و أنا أستمع لهذا الڤيديو إلاّ أنني تذكرت أن بيني و بين الغباوة، مسافة ليست بالهينة لكي أتدارك الأمر و أستنتج أن صاحبنا يهلوس !
نحن في قرن لا يمكنك ان تتلاعب.لا انت ولا البخاري.ادا كنت قراءة هدا الكتاب وهو كله خزعبلات.هدا الشيخ.يقول (ادا أدخلت فيه يعني طفل فحرام ان تتزوج امه وانت.تدافع عن خريف دين هو القرآن .
اليوم طعن ف البخاري لأنه لايوجد له نسخة اصلية وغدا نجد من يطعن ف القرءان الكريم لأنه لاتوجد له نسخة اصلية وهكذا تستمر الطعن ما تبقي من التوابت والعقائد الدينية
الأمر بالنسبة لك بسيط القرءان كتاب الله سبحانه أما البخاري كتاب بشر ولا يمكن لنا أن نومنوا به أو نقدسه أبدا نحن نومنوا بكتاب الله فقط وحده لا شريك له !!
نعم نحن لا نوم بكتاب البخاري ولكن نومن بما في كتاب البخاري لأنه يحتوي علي أحاديث رسول الله صلي الله عليه وسلم لأن من الإيمان بالنبي طاعته في ما أمر وصديقه فيما أخبر واجتناب مانهي عنه وزجر
@@Douass ماذا في البخاري هل كل مافيه صحيح 100% ؟ الجواب لا كيف يعقل لكتاب فيه كلام بشر أن نومنوا به يعني هذا ضلال بكل ما تعنيه الكلمة من معنى محمد لا نحتاج لأي شخص أن يقول لنا ماذا يفعل وماذا لم يفعل القرءان بين لنا كل شىء كفانا خرافات وتقديس الشخصيات الدينية إرجعوا إلى كتاب الله فقط كل أومة تدعا إلى كتابها وقال الرسول يارب إن قومي إتخذوا هذا القرءان مهجورا الله سيحاسبنا على كتابه فقط وليس على كتاب آخر فذكر بالقرءان من يخاف وعيدي وليس بالبخاري !!
ان معك الله يقول ما فرطنا ف الكتاب من شيء وفي نفس الكتاب يقول الله لنبينا وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس مانزل إليهم وفي نفس الكتاب الله وجه نداء عاما للمومنين ليستجيبو لله ولرسوله فيقول يأيها ا الذين ءامنو استجيبو لله وللرسول اذا دعائم لما يحيكيم ويقول وأطيعوا الله وأطيعوا والرسول بل الله قرن طاعته وطاعة رسوله وطاعة أولي الأمر وأمر المومنين اذا اختلفوا في أمر من أمور دينهم فاليرجعو الي كتاب الله إذا لم يجدوا في كتاب الله ففي سنة رسوله صلي الله الله عليه وسلم فقال فإن تنازعتم في شئ فردوه الي الله والرسول أن كنتم تومنون بالله واليوم الاخر ونصوص كثيرة جدا فمن دعا الي العمل بالقرءان وحده فهو يطعن ف القرءان نفسه لأن السنة هي الشرح النظري والعمل التطبيقي لكتاب الله
اذا كان كتاب البخاري مشكوك في صحته فهذه مصيبة اما ان كان فعلا صحيح لاغبار عليه فتلك مصيبة أعظم لانه مليئ الخزعبلات الترهات والتناقضات تهدم اي مصداقية للدين الاسلامي
ليس مشكوكا فيه لأن البخاري لم يرو فقط هذه الأحاديث بل رواها كثير من المحدثين واشتغل عليها العلماء المسلمون عمليا هي مجرد تشكيكات فقط من بعض الذين ليس لهم عمل سواء الإساءة إلى المسلمين
أنبهك إل أن تقرأ ما تلقي قبل أن تلقيه.كلامك كله لف ودوران .إشكال التدوين إشكل يمس جميع الموروث البشري مماهو بين أيدينا.أنتنتهي إلى التشكيك في ما ذكرته من كتب التوراة والأناجيل لا يعفيك تحت منطقك لا يعفيك من الإجابة.أعتقد أن التدوين إشكال ومعالجته لن تقع في ساحة حيث يحضر السياج والحدود والعاطفة لأن الموضوع علمي ثم تقني بالدرجة الأولى.
الطعن في نسخ البخاري ليس جديدا؟! وهذا العالم المتخصص المحقق المدقق صاحب " أسطورة البخاري" ؟! إنما سرقه من كتاب آخر- بمعنى: copie coller !!! وقد ذكر هذا الدكتور المقرء أبو زيد الإدريسي؟! ويمكن لك أخي الكريم: أن تسمعه بالصوت والصورة؟! [ وهذا الطاعن: لم يطعن في البخاري فحسب ؟! بل شكك في أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ؟! أنظر إلى هذا الهوس العقلي !!!مع أن هذا الكلام لم يقل به أحد من العالمين إلا هذا المغرر به ]. أما قولك: اخي الكريم: أن أبا نعيم الاصبهاني له " المستخرج على صحيح البخاري " !!! فليس كذلك: - ان لم تخني الذاكرة - له " المستخرج على صحيح مسلم " ؟! . وفقكم الله تعالى وسدد خطاكم
لماذا كل هذه الانقسامات امامكم القرءان به كل شيء مفصلا و تبحثون علي كتب اخري الله نبهنا من اللجوء الي كتب اخري و حرص علي ان نتدبر و نفهم و نقرء القرآن ما كتب بايادي اناس فهو مشكوك به و منبوذ و لا يصح ان نقدم أي كتاب منسوب لأي شيخ علي القرءان الكريم
القرءان نزل كما هو و لم يقع تغيير اي حرف به بحكمة و حماية الاهية و كل الكتب لا تعنينا بما انها كتب بايادي الانسان و الله حذرنا من ان نقدم كتاب علي القرءان و النبي صل الله عليه و سلم انذر الصحابة علي قول اي قول منسوب له لأنه يعلم أن الله انزل القرءان تبيانا لكل شيء و كفاكم تحليل و تضييع الوقت و لناس لا بخاري و لا مسلم و لا غيرهم يستطيع ان يبلغ ما انزله الله اغلب ناس اصبحو يتكلمون بسنة و لما تاتيهم باية من القرءان يكفرونك يعني كفاكم تمسك بالبخاري أو غيره عليكم ان تتدبرو القرءان او ان تسكتو
عبد الله الجباري وياسين العمري وهوية بريس مسكين هاذ اسي عبد الله!! يكتفي بالسباب والاستهزاء وبالعناوين الكبار والادعاءات ولا شيء في النص. هذا الأخ الصوفي يأكل بعضه بعضا كراهية وحقدا، يتموقف إيديولوجيا قبل أن ينظر في جنبيه، كثير الخصومة يحب دائما أن ينتقد من يتعمد وضع بطاقة السلفية على جباهم. ركب على ما جرى للأستاذ ياسين العمري مع الملحد الجاهل، وجعل بناءً على ما وقع للسي ياسين العمري فريقا سماهم السلفيين وحشر مع هذا الفريق جريدة هوية بريس، ليشفي غيظه ويصفي حساباته مع الجريدة. وجعل في مقابل فريق الأستاذ العمري فريق الملحدين وسوَّى بينهما في عنصر التسطيح. على أنه هو العميييييق جدا. وهذا ما سنراه عندما قال ما معناه: ما وقع للسي العمري خصو يدفع السلفيين باش يغيروا من موقفهم من علم الكلام، لأنه هو الكفيل بالرد على الملاحدة في حين أن السلفيين التسطيحيين يكررون الكلام القديم فقط. ثم أكملت كلامه كله فيما يخص إثبات النبوة فلم أجد سوى كلام قديم مكرور، لا شيء فيه من علم الكلام ولا يصلح للرد على الملاحدة. ليتضح أن الجباري له العناوين فقط ويستعملها في الخصومات مع السلفيين، أو مع العاملين من الإسلاميين. في حين يسلم منه العلمانيون والملاحدة والفاسدون، فلسانه حاد فقط في حق من يشتركون معه في 99 في المائة من العقائد والشرائع والقناعات والذين يذبون ليل نهار عن الإسلام والشرع. وهذا يوضح لي تمام الوضوح أن هذا الجباري لا عقل له يضبط انفعالاته. وقد خبرته مرات وفي مناسبات كثيرة في مجموعة كبيرة فيها نخبة كبيرة من العلماء والدعاة والمثقفين العاملين، لا يرتاح إلا إذا كان طرفا في خصومة، يكون أولها حديث في العلم لتنقلب استهزاء وسبابا وتهكما، وأخشى عليه أن يكون له نصيب من قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أبغض الرجال عند الله الألد الخصم" البخاري. فمن يعرفه يطلب منه أن يكف لسانه عن إخوانه العاملين. أما ما وقع للسي ياسين مع الملحد الكذاب فلا يعدو أن يكون تشغيبا على داعية وضع الله له القبول في الأرض، وجعل أفئدة الشباب تهوي إلى محاضراته، وتنتفع بما يقول وهذا ما أزعج الملحد وقبيله، فقام بهذه الحركة الصبيانية. أما جريدة هوية بريس فعملها يتحدث عنها فلا داعي للإطالة.
يا اخي تنحي عن امور الدين انت وامثالك ... طرحك مضحك وساذج ويفترض بنا انا نخترع مثلك اطروحات خزعبلية ثم نفترض انها الحقيقة .... اضحت الناس عليك .. وعلينا
هو لا يطرح شيئا بل يصف شيئا موجودا ، يعني يقوم بعرض مادة علمية لتصحيح معلومة مغلوطة ذكرها الجهال المعاصرون وهي أنّ عدم وجود مخطوطة لكتاب ما، سواء كان كتاب البخاري او غيره من الكتب السابقة يدل على على عدم صحة ذلك الكتاب، ومن يقول هذا الكلام هو الذي يطرح شيئا مضحكا وساذجا لا من يصحح هذه الأغلوطة فأنتم لا تفرقون اصلا بين من يدعي ويطرح شيئا جديدا وبين من يرد على الدعوى والطرح. فالأستاذ عبد الله الجباري في هذا الفيديو يقول لهؤلاء الجهلة إن عدم وجود نسخة اصلية لكتاب ما لا يدل على عدم صحته لوجود أشياء أخرى تدلنا على صحة الكتاب أكثر من وجود نسخة لذلك الكتاب بل وجود نسخة من الكتاب في السابق متعذر وغير ممكن أصلا وذلك لأنه يستحيل أن تنتشر نسخة واحدة لصاحب الكتاب في جميع الأماكن لعدم وجود الطباعة وعدم وجود وسائل الاتصال والنقل التي من خلالها يمكن انتشار نسخ كثيرة عليها حقوق الطبع للمؤلف كما فهم الجهال المعاصرون الذين يحاولون إسقاط واقع معاصر يعيشونه على واقع سابق تختلف شروط الأخذ والعلم ونقل الكتب فيه. ثم ما في صحيح البخاري لم ينفرد به البخاري بل كان موجودا قبل البخاري اصلا يعني البخاري هو يروي أحاديث موجودة اصلا قبله عند المحدثين الذين سبقوه فهي موجودة في مسند الإمام أحمد وموطإ الامام مالك مثلا اللذين سبقا البخاري بل لولا وجود كتب من سبقه ما فعل البخاري شيئا، وموجودة أيضا في كتب من عاصروه كالامام مسلم والامام الترمذي وابن داوود وكل منهم يروي عن شيوخه ويصحح الأحاديث ويدرسها بتعبيرنا المعاصر ثم يدرسها لغيره ويتناقلوها فيما بينهم وهكذا استمرت هذه السلسلة العلمية الى يومنا هذا فكل من قرأ صحيح البخاري ستجده درسه متنا ورواية ولو فرضنا البخاري غير موجود لما ضر ذلك في شيء في وصول هذه الأحاديث إلينا لوجود كثير ممن اشتغلو بالحديث مثله في زمانه وبعده وكلهم وصلت إلينا كتبهم بنفس الطريقة التي وصل بها البخاري . ولكن مع الأسف بعض الجهلة يشغلوننا بمثل هذه الأمور التافهة ويتعين على العلماء أن يشرحو لهم هذه الأشياء بالخشيبات والله المستعان .
هو لا يطرح شيئا بل يصف شيئا موجودا ، يعني يقوم بعرض مادة علمية لتصحيح معلومة مغلوطة ذكرها الجهال المعاصرون وهي أنّ عدم وجود مخطوطة لكتاب ما، سواء كان كتاب البخاري او غيره من الكتب السابقة يدل على على عدم صحة ذلك الكتاب، ومن يقول هذا الكلام هو الذي يطرح شيئا مضحكا وساذجا لا من يصحح هذه الأغلوطة فأنتم لا تفرقون اصلا بين من يدعي ويطرح شيئا جديدا وبين من يرد على الدعوى والطرح. فالأستاذ عبد الله الجباري في هذا الفيديو يقول لهؤلاء الجهلة إن عدم وجود نسخة اصلية لكتاب ما لا يدل على عدم صحته لوجود أشياء أخرى تدلنا على صحة الكتاب أكثر من وجود نسخة لذلك الكتاب بل وجود نسخة من الكتاب في السابق متعذر وغير ممكن أصلا وذلك لأنه يستحيل أن تنتشر نسخة واحدة لصاحب الكتاب في جميع الأماكن لعدم وجود الطباعة وعدم وجود وسائل الاتصال والنقل التي من خلالها يمكن انتشار نسخ كثيرة عليها حقوق الطبع للمؤلف كما فهم الجهال المعاصرون الذين يحاولون إسقاط واقع معاصر يعيشونه على واقع سابق تختلف شروط الأخذ والعلم ونقل الكتب فيه. ثم ما في صحيح البخاري لم ينفرد به البخاري بل كان موجودا قبل البخاري اصلا يعني البخاري هو يروي أحاديث موجودة اصلا قبله عند المحدثين الذين سبقوه فهي موجودة في مسند الإمام أحمد وموطإ الامام مالك مثلا اللذين سبقا البخاري بل لولا وجود كتب من سبقه ما فعل البخاري شيئا، وموجودة أيضا في كتب من عاصروه كالامام مسلم والامام الترمذي وابن داوود وكل منهم يروي عن شيوخه ويصحح الأحاديث ويدرسها بتعبيرنا المعاصر ثم يدرسها لغيره ويتناقلوها فيما بينهم وهكذا استمرت هذه السلسلة العلمية الى يومنا هذا فكل من قرأ صحيح البخاري ستجده درسه متنا ورواية ولو فرضنا البخاري غير موجود لما ضر ذلك في شيء في وصول هذه الأحاديث إلينا لوجود كثير ممن اشتغلو بالحديث مثله في زمانه وبعده وكلهم وصلت إلينا كتبهم بنفس الطريقة التي وصل بها البخاري . ولكن مع الأسف بعض الجهلة يشغلوننا بمثل هذه الأمور التافهة ويتعين على العلماء أن يشرحو لهم هذه الأشياء بالخشيبات والله المستعان
هو لا يطرح شيئا بل يصف شيئا موجودا ، يعني يقوم بعرض مادة علمية لتصحيح معلومة مغلوطة ذكرها الجهال المعاصرون وهي أنّ عدم وجود مخطوطة لكتاب ما، سواء كان كتاب البخاري او غيره من الكتب السابقة يدل على على عدم صحة ذلك الكتاب، ومن يقول هذا الكلام هو الذي يطرح شيئا مضحكا وساذجا لا من يصحح هذه الأغلوطة فأنتم لا تفرقون اصلا بين من يدعي ويطرح شيئا جديدا وبين من يرد على الدعوى والطرح. فالأستاذ عبد الله الجباري في هذا الفيديو يقول لهؤلاء الجهلة إن عدم وجود نسخة اصلية لكتاب ما لا يدل على عدم صحته لوجود أشياء أخرى تدلنا على صحة الكتاب أكثر من وجود نسخة لذلك الكتاب بل وجود نسخة من الكتاب في السابق متعذر وغير ممكن أصلا وذلك لأنه يستحيل أن تنتشر نسخة واحدة لصاحب الكتاب في جميع الأماكن لعدم وجود الطباعة وعدم وجود وسائل الاتصال والنقل التي من خلالها يمكن انتشار نسخ كثيرة عليها حقوق الطبع للمؤلف كما فهم الجهال المعاصرون الذين يحاولون إسقاط واقع معاصر يعيشونه على واقع سابق تختلف شروط الأخذ والعلم ونقل الكتب فيه. ثم ما في صحيح البخاري لم ينفرد به البخاري بل كان موجودا قبل البخاري اصلا يعني البخاري هو يروي أحاديث موجودة اصلا قبله عند المحدثين الذين سبقوه فهي موجودة في مسند الإمام أحمد وموطإ الامام مالك مثلا اللذين سبقا البخاري بل لولا وجود كتب من سبقه ما فعل البخاري شيئا، وموجودة أيضا في كتب من عاصروه كالامام مسلم والامام الترمذي وابن داوود وكل منهم يروي عن شيوخه ويصحح الأحاديث ويدرسها بتعبيرنا المعاصر ثم يدرسها لغيره ويتناقلوها فيما بينهم وهكذا استمرت هذه السلسلة العلمية الى يومنا هذا فكل من قرأ صحيح البخاري ستجده درسه متنا ورواية ولو فرضنا البخاري غير موجود لما ضر ذلك في شيء في وصول هذه الأحاديث إلينا لوجود كثير ممن اشتغلو بالحديث مثله في زمانه وبعده وكلهم وصلت إلينا كتبهم بنفس الطريقة التي وصل بها البخاري . ولكن مع الأسف بعض الجهلة يشغلوننا بمثل هذه الأمور التافهة ويتعين على العلماء أن يشرحو لهم هذه الأشياء بالخشيبات والله المستعان
@@akidelbasil596 حقيقةً، عدم وجود مخطوط للبخاري لا يعني عدم صحته و لكن على الأقل، يجعله موضع تساؤل أو هكذا ينبغي أن تكون المقاربة لكل ذي عقل. أنت تصف المخالفين للرأي بالجهلة و هكذا اعتدنا من جانب المتأسلمين. فعوضاً أن يقارعوا الحجة بالحجة، يلجؤون للسب و الشتيمة و هذا يغطي على انعدام الحجة. فلا شيء مما قاله صاحب الڤيديو، يعد حجةً على صحة الكتاب. ثم عوضاً أن نرمي الناس بالجهالة و نصف التساؤل حول صحة بعض مما جاء في البخاري بالمؤامرة و العمالة للأمريكيين و الصهاينة و الحالة هاته أن كل الدعم الأمريكي و الصهيوني يذهب إلى التيار المتأسلم، يجب علينا أن نتسائل لماذا هاته الحملة ضد البخاري. الحقيقة، هي أن هناك أحاديث مذكورة في كتب السنة، يندى لها الجبين و تجعل المسلم في حيرة من أمره. يقول الله تعالى في كتابه الكريم : ﴿ وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ ۖ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ ۖ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ ۚ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ﴾ إذا كان الرسول(ص) لا يعرف بعض المنافقين من حوله، فكيف للبخاري أو غيره أن يجزم بأن الرواة الموصوفين بالثقة، ثقات حقّاً ؟
@@abdelilahbouzoubaa8073 انما وصفتهم بالجهالة لكونهم لا يتصورون الامر على حقيقته فهم يريدون هدم الأحاديث النبوية وليس البخاري والدليل على ذلك لو كنت تعقل لم لا يتوجه هؤلاء الى الامام مسلم مثلا معاصر البخاري وهو يروي نفس الأحاديث التي يرويها البخاري وكذلك من عاصروه كالترمذي وابن داوود وغيرهم ، فعصر البخاري يسمى عصر تدوين السنة بصفة عامة فلم التركيز على شخص واحد وكأنه الموجود الوحيد في ذلك العصر وكأن المسلمين يقرءون فقط صحيح البخاري وكذلك قبل البخاري يوجد كتب محدثين منهم من وصلتنا كتبهم ومنهم من لم تصل كموطأ الامام مالك ومسند الامام احمد وقد ذكرت هذا في تعليقي السابق لكن مشكلتك انك لم تقرأ معنى كلامي . والآية التي أتيت بها تعود على كلامك بالنقض فإذا كان سيدنا رسول الله لم يعرف المنافقين بنص الآية فلي أن اتساءل ماذا أن كان هؤلاء الذين يطعنون في صحيح البخاري من المنافقين المتآمرين الذين تنطبق عليهم الآية ويتسترون على نفاقهم بادعائهم النقد العلمي واتباعهم للحجة فكيف لي أن أعرف ذلك وهم اصلا لا يعتزون بالإسلام ولا يدافعون عنه ولا يدعون إليه ؟ المشكلة يا صديقي أنكم أنتم من تصفون غيركم بالجهالة والتخلف ولا تبالون بأحد ولا تسمعون لأحد سوى انكم تحبون أن تقولو فقط ما خطر ببالكم ثم تريدون أن تستحمرو غيركم باسم النقد العلمي والبحث العلمي افهمو اولا ثم تكلمو . وعدم وجود مخطوطة للبخاري لا يجعله موضع تساؤل لأن الأحاديث لا تتوقف على البخاري اصلا بل هي موجودة منذ عهد النبوة عند المسلمين جميعا فنقدكم في غير محله اصله لأنكم تنطلقون من خيالات وضعتموها في اذهانكم باسم البخاري والبخاري مسكين لا ناقة له ولا جمل سوى أنه كان يروي ما كان متعارفا في عصره وموجود عند غيره من الحفاظ والمحدثين والفقهاء.
كلام جد متناقض هاذذ دليل قاطع ان هاذا الكتاب ما هو سوى خزعبلات ......لماذا لم تتكلم على تاريخ النسخة الاصلية ....الوجادة كل الناس تدعي الوجادة اذا كل التراث يعتمد على الروايات والقيل والقال......المشكلة انتا تقول ان العلماء قرؤو صحيح البخاري 700 مرة ..اتعي ما تقول ..لقرائته مرة واحدة يجب ان تعيش 200 سنة وانتى تقرا ليل ونهار كفاك بالتلاعب بعقول الاغبياء يا معتوه ..انتم سبب تخلف الامة الاسلامية ...
هو لا يطرح شيئا بل يصف شيئا موجودا ، يعني يقوم بعرض مادة علمية لتصحيح معلومة مغلوطة ذكرها الجهال المعاصرون وهي أنّ عدم وجود مخطوطة لكتاب ما، سواء كان كتاب البخاري او غيره من الكتب السابقة يدل على على عدم صحة ذلك الكتاب، ومن يقول هذا الكلام هو الذي يطرح شيئا مضحكا وساذجا لا من يصحح هذه الأغلوطة فأنتم لا تفرقون اصلا بين من يدعي ويطرح شيئا جديدا وبين من يرد على الدعوى والطرح. فالأستاذ عبد الله الجباري في هذا الفيديو يقول لهؤلاء الجهلة إن عدم وجود نسخة اصلية لكتاب ما لا يدل على عدم صحته لوجود أشياء أخرى تدلنا على صحة الكتاب أكثر من وجود نسخة لذلك الكتاب بل وجود نسخة من الكتاب في السابق متعذر وغير ممكن أصلا وذلك لأنه يستحيل أن تنتشر نسخة واحدة لصاحب الكتاب في جميع الأماكن لعدم وجود الطباعة وعدم وجود وسائل الاتصال والنقل التي من خلالها يمكن انتشار نسخ كثيرة عليها حقوق الطبع للمؤلف كما فهم الجهال المعاصرون الذين يحاولون إسقاط واقع معاصر يعيشونه على واقع سابق تختلف شروط الأخذ والعلم ونقل الكتب فيه. ثم ما في صحيح البخاري لم ينفرد به البخاري بل كان موجودا قبل البخاري اصلا يعني البخاري هو يروي أحاديث موجودة اصلا قبله عند المحدثين الذين سبقوه فهي موجودة في مسند الإمام أحمد وموطإ الامام مالك مثلا اللذين سبقا البخاري بل لولا وجود كتب من سبقه ما فعل البخاري شيئا، وموجودة أيضا في كتب من عاصروه كالامام مسلم والامام الترمذي وابن داوود وكل منهم يروي عن شيوخه ويصحح الأحاديث ويدرسها بتعبيرنا المعاصر ثم يدرسها لغيره ويتناقلوها فيما بينهم وهكذا استمرت هذه السلسلة العلمية الى يومنا هذا فكل من قرأ صحيح البخاري ستجده درسه متنا ورواية ولو فرضنا البخاري غير موجود لما ضر ذلك في شيء في وصول هذه الأحاديث إلينا لوجود كثير ممن اشتغلو بالحديث مثله في زمانه وبعده وكلهم وصلت إلينا كتبهم بنفس الطريقة التي وصل بها البخاري . ولكن مع الأسف بعض الجهلة يشغلوننا بمثل هذه الأمور التافهة ويتعين على العلماء أن يشرحو لهم هذه الأشياء بالخشيبات والله المستعان